دمار الكروزر 311
¬°•| عضو مميز جدا |•°¬
انا عن نفسي انشالله راح اثقفه وراح اعطيه درووس ودورات مكثفه عن كل شي يتعلق بالجنس
ومثل مايقولون لا حياء ف العلم :eh_s(6):
ومثل مايقولون لا حياء ف العلم :eh_s(6):
بكل بسأأأأأأأطة صعف الوازع الديني
وال مأأأيخأأأأف من رب العالميييييين شو تتريوووون منه
تشكرات على الطرح
انا عن نفسي انشالله راح اثقفه وراح اعطيه درووس ودورات مكثفه عن كل شي يتعلق بالجنس
ومثل مايقولون لا حياء ف العلم :eh_s(6):
مشكوووووره ع الطرح
وانا اظن اهم سبب هو المرض النفسي + الشيطان
أعتقد التثقيف مهم جدا للأطفال فهالمسألة
هذا والله أعلم
أنا مع التثقيف المبكر للطفل وتفهيمه بطرق بسيطه يجدر يستوعبها ,,
وانا ما نذكره اي شي من التحرش الجنسي بس نفهمه انا هذا عيب ,,وأنه لا سمح الله يمكن تمرض
وبهلأسلوب الطفل راح يرسم فعقله هالشي انه عيب ,,,وشوي شوي هو بروحه راح يسأل وعاد الله يستر من أسألته ,,
حسبي الله ع الي ما يخافون ربهم ,,,
وطبعا هالموضوع يصير في مجتمعاتنا ,,
وأجول لبقيه الأعضاء الي ما حبوا يردوا وجالوا مالهم خص ,,
لووو كل واحد جال ماله خص لما جدرنا نحافظ ع أخوانا و أدولادنا من هالأمور ,,
المفروض الكل يهتم ويساعد لأن اليد الوحده ما تصفج ,,
ويسلمووو خيتووو ع الطرح الجميل ,,,هذا أذا دل دل ع حرصج ع أخوانج و اولاد مجتمعنا ,,
والله يحمي عيالنا من هالامور ,,,
بصراحة موضوع يستحق النقاش بما إننا في هذا العصر المتفتح على كل شي للأسف
* بالنسبة لموضوع إدخال منهج الثقافة الجنسية في المدارس أرفضه لأن مثل تلك الأشياء يجب أن تكون الثقافة الأولى نابعة من المنزل ومن الوالدين فقط , لكن ما الفائدة في تثقيف الأطفال تلك الثقافة ونجد في الطرف الثاني وهو المنزل من يعارض تلك الفكرة أو من يعارض بعض الأشياء التي يتم مناقشتها في التعليم , وللأسف نجد في بعض المنازل عدم الحديث في تلك الأمور مع الأبناء بسبب أنها ( عيب ) أو بسبب عدم قرب الأطفال من أبائهم ( الولد من الأب والبنت من الأم ) فنجد بعض الطفال يتكلمون في تلك الأمور خارج المنزل مع بعضهم البعض ويرونها بطريقتهم الطفولية المفتوحة للأسف ومن هنا تنشأ الأفكار الشيطانية التي تتركز لدى الطفل .
* بالنسبة لإستغلال الأطفال لا نضع اللوم عليهم بل على ذلك المجرم الذي أجرم في حق نفسه أمام الله وتجرد من الإنسانية وأغرى أطفال ابرياء بأشياء يحبونها على سبيل المثال في سبيل إستدراجهم الى هتك عرضهم أو التحرش بهم وقلة الوازع الديني وراء تلك الجرائم
* لا توجد إقتراحات فقط أرجوء من الأباء والأمهات تكوين علاقة صداقة بينهم وبين أبنائهم وان يزرعوا الثقة في أنفس تلك الطيور البريئة فالطفل يحتاج الى رفيق ليشكي له همومه وأفكاره وبهذا التقرب الحميمي من الممكن مناقشة تلك الأمور بطريقة جميلة وفيها القليل من الشدة على بعض الأشياء التي تحتاج الى الشدة , لكل لا يذهب الطفل لإيجاد تلك العلاقة خارج المنزل فيجد أحد الأصدقاء من يفتح له قلبه ويشاركه همومة وهم في الجهل سواء فيتبادلون الأسرار وبطريقة غير مباشره تتسرب تلك الأفكار الشيطانية الى عقولهم البريئة فيحصل ما لا تحمد عقباه
تقبلي مروري وإحترامي
وتراني تعبت من الكتابة
لازم تقيموني
:hehe2:
يسلمووو ع الطرح المميز
1- انا اوافق واؤيد ادخال الثقافه الجنسية للمناهج المدرسية
لأن واايد مهم بالنسبة للأطفال ولازم يعرفوا بها الأشياء عشان تكون عندهم ثقافه ويقدروا يحافظوا ع انفسهم
2- الأسباب : قلة الوازع الديني - الأطفال مستهدفين نظرا لصغر سنهم وجهلهم في هذه الأمور
3- مقترحاتي : تطبيق اقصى العقوبة لمن يرتكب هذه الجريمة البشعه - تثقيف المجتمعات حول مثل هذه القضايا
ألف شكر على الموضوع المثير للجدل ..
تحياتي .. بو مترف
تتعب بفعل الخير ياا رب
شااكره تعقيبك وفتح نقااط اخرى وجميله
قد تسااعد في حل القضيه
وسااالفه عيب مدري متى بيبطلوونها
الوااحد يعلم الثقاافه هااي قبل ليله عرسه بيووم بس
ومثل ماا اسلفت الطفل رااح يبحث ويتقصاا
ويمكن يجمع معلومات مغلووطه
راااح تتاثر عليه بالسلب
شكراا وتستااهل التقيم
السلام عليكم ..
قرأت الموضوع المطروح ، كما واني تابعت الردود .. بعضهم من اعتذر وبعضهم من رآه عيباً وبعضهم من امتنع لضرورات عدم الافصاح او حتى التحدث في مثل هذه الاحداث والمشكلات ، لأنه اساساً عيب ..! وكما قال احدنا هنا ، متى نتخلى او نترك ثقافة العيب .. !؟ كذلك هناك من رأى انه من الانسب بمكان ان تكون الثقافة الجنسية حاضرة في المناهج المدرسية . رغم انه لم يعطي مدلولاً واحداً او حتى من هم الفئة المستهدفة لنشر هذه الثقافة .
تعالو بعد ان قرأتم معي ملخص الردود والاراء .. نقرأ بعضاً من ذلك ..
1- يجب ان يرفع درجة الوعي بمفهوم الثقافة الجنسية في المنهج المدرسية ( والفئة المستهدفة / الاعدادية والثانوية ، وتزيد نسبة المعلومات في الثانوية .. ومن هذه المعلومات التعاطي المخدرات واضرارها ، والعادة السرية للبنات والصبيان على السواء وآثارها ) بالطبع من خلال قراءاتي وفهمي البسيط ، وجدت الكشف عن هذه ( الوعي بالثقافة الجنسية ) لها اضرار خطيرة ولها فوائد جمه .. وفي النهاية توصلت أن الحياة هكذا سلباً وإيجاباً . ما يضر الآخرين قد ينفعك .. وما ينفعك قد يضر الآخرين .. بمعنى آخر .. ما يصلح لنا قد لا يصلح لمجتمعات اخرى وما يصلح في مجتمعات قد يضر بمجتمعنا .. إلا في حالة واحدة ، اتباع الحياة الديني ، والنفور إليها .. والتمسك ، ولكن اليوم ما أراه محال ، بصورة كبيرة ، ولكن إذا تعاضمت الامور الدينية في نفس بشرية ترقى إلى الصلاح .. وعلينا نحن المسلمون ان نعالج هذه المشكلات في كل معارفنا ، جلساتنا وكتاباتنا ، على الرغم ان كثير منا سوف ينظر إليك بانك سافر او مُعري اخلاق ، ولكن الله يعلم ما تريد .
2- ما اطلبه من المنهجين ( الاساتذة المعلمين والاخصائين والمتابعون لهذه المناهج ) أن يعلمو يقيناً انهم يخاطبون لُبنات تتشكّل ولا يجوز بحال ان نقذف كل المعلومات بعمقها لاثقافي الجنسي وإلا خربنا كل شي .. فلا بد ان نبدأ باسلوب مبسط .. مع زيادة جرعات الوعي الديني .. في البيت والمجتمع والمدرسة ، والاعلام المرئي والمسموع والمقروء .. فلا يصح انك تبني وبعد ان يقام الجدرا يأتي احدهم ويهدمه ..!! ( مصيبة كبيرة ) لا يجوز ان نزيد جرعات ثقافتنا ثم نتبعها بلهو ولعب وسماع اغاني محرمة ، ليس كل الاغاني .. فهناك الوطنية منها والعاطفية المحببة الجاذبة ، وكذا لاتغني بالتراث والاجداد .. الخ الكلام .
3- تعريب العلوم الاخرى ذات الفائدة القصوى ، فليس في الغرب كل شيء ممقوت وغير طيب ، بل فيه اشياء كبيرة غير موجودة لدينا نحن العرب والمسلمون عامة ولا نعمل بها ، بل على لاعكس ديننا يأمرنا بها ولكن ة ..؟! تحتها خطوط بالاحمر . بمعنى آخر ما اريده من وزارة التربية او المعارف في بلداننا الاسلامية او التعليم .. ان تكون مقاعد الدراسة للتفكير لا للحفظ .. فجيل لايوم وما بعده ، لا يعبأ بالحفظ ولكنه يلجأ كثيراً إلى التفكير ، كما ان الجاهزية لدى التفكير تأتي مبكرة جداً .. وكذا مراحل البلوغ والسنية ( الاعمار ) ترتفع وتكبر بسرعة هائلة ، كما ان الاعمار تتناقص ..!!!!!!
4- والاخير .. يجب ان نضع امورنا في قالب يضيف إلينا شيئاً ، مثال تحديث القوانين والنظم والآليات على مستوى مجتمعاتنا بما يتناسب كل جيل .. فليس من المعقول ان نأتي بنظم صلحت لجيل الثمانينات لتنعبر بها جسر الالفية .. غير ممكن .. فأنا من جيل الثمانينات لي نظرة مختلفة ، وقد تتقارب ، لكنها تختلف عن نظرة جيل التسعينات وما بعده ، وهلم جراء .. فمن يأتي بعد 2011 لا تنفع معه النظم والدروس الفقهية الجامدة ، كما صلحت من قبل وعلينا تبسيطها في قوالب تناسب نزعات الجيل . وتفكيره ومآلاته . وحياته وطريقة تعامله .
واخيراً ، اقول انا ممتنٌ لمن ازجى إلي فكرة الحديث عن ذات الموضوع ، وهو زيادة له لا نقصاناً بحول الله .. وأشكر الاخوة والاخوات على تناولهم ذلك ولو بطريقتهم ومعرفتهم .. تحياتي الاخوية .