دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
فى مشهد غريب قتل مواطن يمنى أربعة من أصدقائه بعد أن تناول معهم وجبة الغداء فى منطقة “المجحفة” التابعة لمدينة “الحوطة” بمحافظة لحج جنوب اليمن، لأنهم كانوا يحتقرونه بسبب فقره، حسبما ذكر موقع “دى وان جى”.
وقال بعض أهالى المنطقة إن الجانى كان صديق المجنى عليهم منذ قرابة عشر سنوات، ويعمل معهم فى مزرعتهم، ويدعى هيثم ناصر، وأنه ذهب إلى مكان سلاحه الآلى فور تناول طعام الغداء
الأسبوع الماضى، وقام بإطلاق النار على كل من عبد الكافى فضل مطيلس، وحامد محمد مطيلس، وعلوى سعيد عوض الحميدى، وناصر محمد جامع، وصلاح محمد على، وفارق الجميع على إثرها الحياة، عدا صلاح محمد على وجد وهو لا يزال على قيد الحياة فى مزرعة أولاد “مطيلس”، التى اكتظت بالناس بعد سماع إطلاق النار، قبل هروب القاتل الذى وجد أيضاً مقتولا، حيث قيل إنه انتحر لكون الرصاصة جاءت من أسفل البطن، بينما يقول البعض إنه قتل من قبل أقارب المقتولين بعد ساعتين من الحادث.
وحول أسباب الجريمة قال بعض الأهالى إن الجانى سبق أن شكا أكل أصحاب المزرعة لحقوقه المادية (متمثلة فى أجر عمله فى المزرعة) واحتقاره لكونه أفقر منهم، وكانوا قبل قتلهم وأثناء تناول الغداء يصدرون عليه بعض النكات، لكن أحد أقارب المجنى عليهم نفى ذلك، وأكد أنه كان صديقا لهم، وفوجئوا بإطلاق النار عليهم، وينتظر من الشخص الوحيد الذى نجا من القتل وهو صلاح على أن يسرد القصة كاملة بعد خروجه من المستشفى، خلال أيام.
وقال بعض أهالى المنطقة إن الجانى كان صديق المجنى عليهم منذ قرابة عشر سنوات، ويعمل معهم فى مزرعتهم، ويدعى هيثم ناصر، وأنه ذهب إلى مكان سلاحه الآلى فور تناول طعام الغداء
الأسبوع الماضى، وقام بإطلاق النار على كل من عبد الكافى فضل مطيلس، وحامد محمد مطيلس، وعلوى سعيد عوض الحميدى، وناصر محمد جامع، وصلاح محمد على، وفارق الجميع على إثرها الحياة، عدا صلاح محمد على وجد وهو لا يزال على قيد الحياة فى مزرعة أولاد “مطيلس”، التى اكتظت بالناس بعد سماع إطلاق النار، قبل هروب القاتل الذى وجد أيضاً مقتولا، حيث قيل إنه انتحر لكون الرصاصة جاءت من أسفل البطن، بينما يقول البعض إنه قتل من قبل أقارب المقتولين بعد ساعتين من الحادث.
وحول أسباب الجريمة قال بعض الأهالى إن الجانى سبق أن شكا أكل أصحاب المزرعة لحقوقه المادية (متمثلة فى أجر عمله فى المزرعة) واحتقاره لكونه أفقر منهم، وكانوا قبل قتلهم وأثناء تناول الغداء يصدرون عليه بعض النكات، لكن أحد أقارب المجنى عليهم نفى ذلك، وأكد أنه كان صديقا لهم، وفوجئوا بإطلاق النار عليهم، وينتظر من الشخص الوحيد الذى نجا من القتل وهو صلاح على أن يسرد القصة كاملة بعد خروجه من المستشفى، خلال أيام.