وفيت بإحساسي
¬°•| عضو مثالي |•°¬
الرياض – مناحي الشيباني:
كشفت إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة الرياض هوية ثمانية جناة سعوديي الجنسية في العقدين الثاني والثالث من العمر وراء ارتكاب عدد من جرائم سرقة السيارات بأحياء وسط وشمال العاصمة الرياض وألقت القبض عليهم واحدا تلو الأخر.
وجاءت عملية كشف اللصوص الثمانية بعد ورود عدة بلاغات لعدد من مراكز الشرطة وسط وشمال مدينة الرياض في أوقات مختلفة من مواطنين ومقيمين مفادها تعرض سياراتهم للسرقة، وبدراسة البلاغات والربط بينها تبين أن الجناة يمارسون نشاطهم في أحياء وسط وشمال مدينة الرياض بانتهاج أساليب متنوعة فمنها ما تم بالسلب بالقوة ومنها ما تم عن طريق الصدم من الخلف أو التربص بقائدي السيارات المستهدفة وسرقتها وهي في وضع التشغيل، وعلى آثر تلك البلاغات المتعددة فقد كثفت إدارة التحريات والبحث الجنائي عملياتها البحثية التي توصلت إلى حصر المشبوهين من خلال زرع المصادر السرية في الأحياء التي حدثت بها جرائم السرقة، حيث تم الاشتباه في ثمانية أشخاص سعوديي الجنسية بالوقوف خلف تلك الحوادث والقبض عليهم، وبالتحقيق معهم ومواجهتهم بالأدلة الدامغة اعترفوا جميعاً بقيامهم بالتخطيط المسبق وتوزيع الأدوار فيما بينهم بسرقة عدد من السيارات من أحياء مختلفة بمدينة الرياض بأساليب مختلفة، وبتمكينهم من الانتقال استطاعوا الدلالة على المواقع التي قاموا بسرقة السيارات منها، كما قام احدهم بالدلالة على موقع سيارتين عثر عليهما وتبين أنهما عائدتان لاثنين من المبلغين سلمت لهما.
كشفت إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة الرياض هوية ثمانية جناة سعوديي الجنسية في العقدين الثاني والثالث من العمر وراء ارتكاب عدد من جرائم سرقة السيارات بأحياء وسط وشمال العاصمة الرياض وألقت القبض عليهم واحدا تلو الأخر.
وجاءت عملية كشف اللصوص الثمانية بعد ورود عدة بلاغات لعدد من مراكز الشرطة وسط وشمال مدينة الرياض في أوقات مختلفة من مواطنين ومقيمين مفادها تعرض سياراتهم للسرقة، وبدراسة البلاغات والربط بينها تبين أن الجناة يمارسون نشاطهم في أحياء وسط وشمال مدينة الرياض بانتهاج أساليب متنوعة فمنها ما تم بالسلب بالقوة ومنها ما تم عن طريق الصدم من الخلف أو التربص بقائدي السيارات المستهدفة وسرقتها وهي في وضع التشغيل، وعلى آثر تلك البلاغات المتعددة فقد كثفت إدارة التحريات والبحث الجنائي عملياتها البحثية التي توصلت إلى حصر المشبوهين من خلال زرع المصادر السرية في الأحياء التي حدثت بها جرائم السرقة، حيث تم الاشتباه في ثمانية أشخاص سعوديي الجنسية بالوقوف خلف تلك الحوادث والقبض عليهم، وبالتحقيق معهم ومواجهتهم بالأدلة الدامغة اعترفوا جميعاً بقيامهم بالتخطيط المسبق وتوزيع الأدوار فيما بينهم بسرقة عدد من السيارات من أحياء مختلفة بمدينة الرياض بأساليب مختلفة، وبتمكينهم من الانتقال استطاعوا الدلالة على المواقع التي قاموا بسرقة السيارات منها، كما قام احدهم بالدلالة على موقع سيارتين عثر عليهما وتبين أنهما عائدتان لاثنين من المبلغين سلمت لهما.