غٌَ ـلآ بُنٍيً گـ عُ ــبُ
¬°•| םـشُرٍَفٍة سْابِقِهْ|•°¬
كثيرا ما يمر أناس في حياتنا نرى فيهم العفة والطاهرة والبرائة وربما نتوجهم على عرش الصدق والانسانية ولكن سرعان ما نكتشف بان كل ذلك لم يكن سوى قناع طالما ارتدوه ولكن ذاق ذراعا وقلت السبل أمامه فقد أصبح بالي وكشف ما كان مستور
قد نجعلهم ضمن يومياتنا وربما جزء لا يتجزأ من حياتنا ولكن بين يوم وليله تتغير الأحوال فأين ذهب كل ذلك أين الابتسامة والنقاء أين الصدق والإحساس المرهف أين براءة الطفولة امن المعقول أن يذهب كل ذلك ويكشر الذئب عن أنيابه لنكتشف بعد ذلك بأننا لسنا سوى أبطال في لعبه الحياة لسنا سوى أشخاص غلب عليهم الصدق فرائهم من حولهم ليسوا إلا سُذج
قد ترى من يوهمك بأنه صديق وربما يشعرك بأنك أخ ولكن لسوء القدر وتغلب الانا وافتشاء الانانية لا يراك سوى عدو بل لا ينظر إليك بنظره ملئها الازدراء والحقد والكراهية ولماذا كل ذلك ؟... ليس إلا امتلكك لشيء تستحقه... شيء لطالما حلم به ... ولم يستطع من تمالك نفسه فسقط القناع وظهر ما كان مستور
قد نرى أناس نعتقد بأنهم مظلومين... وبان كل من حولهم ضدهم ... ولكن تنتهي الحكاية لتكتشف بأنك مظلوم ... ومن كان معك صار ضدك ... ولماذا كل ذلك .... لا لشيء ولكن سقط قناع لطالما زين وجوههم
قد نلمح الشجاعة في شخصيه بعضهم... وكأنها درع واقي يحتمون من خلفه ... ومع تعرض القناع الدائم لشمس ... لا يصبح سوى خرقه رثه لا تستر من الوجه شيئا ... تتزعزع تلك الصورة ... فلا يظهر خلفها سوى أناس يخشون ظلهم
قد تطعنا الخناجر وتنزف الدماء ولا يندمل الجرح نظل باحثين في هذه الحياة عن أناس يمدون لنا يد العون أو قد يقفون إلي جنبنا فنجد ضالتنا ... ولكن يسقط القناع ... فلا نجد منهم سوى طعنات خنجر .. وجروح لا تعد ولا تحصى
لن أطيل البحث فلكل منا قناع ولكن قد نختلف في شكله وأسباب ارتداءه متى ؟ وأين ؟ ولماذا؟ كل ذلك تستطيع انته وحدك الإجابة عنه
أما أنا فقناعي ابتسامه عريضة وروح مرحه ليعتقد كل من يعرفها بان هذه الروح لا يشوبها الحزن ولا يعرفها الهم فمن الجميل أن تستطيع أن ترسم ابتسامه تشعر من حولك بالسعادة والطمأنينة وبداخلك ألف الم وألم اعذروني لم يسقط قناعي ولكني أنا من ذقت ذراعا بارتدائه فوددت أن اختلي بنفسي كالعادة فنزعته ولكن هذه المرة نزعته بإرادتي وأمامكم
فلتسقط تلك الاقنعة ولتكن كما أنت حتى وان انتقدك الآخرون فسوف يتقبلونك كما أنت يوما
عذرا فهي ليست سوى خربشات قلمي المكسور
قد نجعلهم ضمن يومياتنا وربما جزء لا يتجزأ من حياتنا ولكن بين يوم وليله تتغير الأحوال فأين ذهب كل ذلك أين الابتسامة والنقاء أين الصدق والإحساس المرهف أين براءة الطفولة امن المعقول أن يذهب كل ذلك ويكشر الذئب عن أنيابه لنكتشف بعد ذلك بأننا لسنا سوى أبطال في لعبه الحياة لسنا سوى أشخاص غلب عليهم الصدق فرائهم من حولهم ليسوا إلا سُذج
قد ترى من يوهمك بأنه صديق وربما يشعرك بأنك أخ ولكن لسوء القدر وتغلب الانا وافتشاء الانانية لا يراك سوى عدو بل لا ينظر إليك بنظره ملئها الازدراء والحقد والكراهية ولماذا كل ذلك ؟... ليس إلا امتلكك لشيء تستحقه... شيء لطالما حلم به ... ولم يستطع من تمالك نفسه فسقط القناع وظهر ما كان مستور
قد نرى أناس نعتقد بأنهم مظلومين... وبان كل من حولهم ضدهم ... ولكن تنتهي الحكاية لتكتشف بأنك مظلوم ... ومن كان معك صار ضدك ... ولماذا كل ذلك .... لا لشيء ولكن سقط قناع لطالما زين وجوههم
قد نلمح الشجاعة في شخصيه بعضهم... وكأنها درع واقي يحتمون من خلفه ... ومع تعرض القناع الدائم لشمس ... لا يصبح سوى خرقه رثه لا تستر من الوجه شيئا ... تتزعزع تلك الصورة ... فلا يظهر خلفها سوى أناس يخشون ظلهم
قد تطعنا الخناجر وتنزف الدماء ولا يندمل الجرح نظل باحثين في هذه الحياة عن أناس يمدون لنا يد العون أو قد يقفون إلي جنبنا فنجد ضالتنا ... ولكن يسقط القناع ... فلا نجد منهم سوى طعنات خنجر .. وجروح لا تعد ولا تحصى
لن أطيل البحث فلكل منا قناع ولكن قد نختلف في شكله وأسباب ارتداءه متى ؟ وأين ؟ ولماذا؟ كل ذلك تستطيع انته وحدك الإجابة عنه
أما أنا فقناعي ابتسامه عريضة وروح مرحه ليعتقد كل من يعرفها بان هذه الروح لا يشوبها الحزن ولا يعرفها الهم فمن الجميل أن تستطيع أن ترسم ابتسامه تشعر من حولك بالسعادة والطمأنينة وبداخلك ألف الم وألم اعذروني لم يسقط قناعي ولكني أنا من ذقت ذراعا بارتدائه فوددت أن اختلي بنفسي كالعادة فنزعته ولكن هذه المرة نزعته بإرادتي وأمامكم
فلتسقط تلك الاقنعة ولتكن كما أنت حتى وان انتقدك الآخرون فسوف يتقبلونك كما أنت يوما
عذرا فهي ليست سوى خربشات قلمي المكسور
التعديل الأخير: