دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني..
كثيرة هي الأحداث التي مرت بها البريمي، وكثير هو الحديث الذي قيل في هذه الولاية الذي ان بدأنا فيه لن ينتهي.
وكلنا نذكر عندما جاء الوزراء الفاسدون للولاية واجتمعوا بالاهالي وأعطوهم الوعود الكاذبة التي لم يتحقق منها شيئا ليومنا هذا.
نحن لسنا بحاجة لمشاريع، إننا بحاجة لتحديد المصير لهذه الولاية.
إن آخر تطورات الأحداث الحدودية هو وصول الخناق والضغط على البريمي لذروته القصوى التي لا تطاق أبدا.
لقد قام الأخوة وبعض الأهالي مشكورين من البريمي قبل مدة لا تتجاوز الشهران بتوجيه رسالة نهائية لمعالي المفتش العام للشرطة والجمارك عن طريق قائد الشرطة بمحافظة البريمي يطلبون فيها من معاليه الحضور للولاية للوقوف على مشكلة الأزمة الحدودية بين مدينة البريمي والعين الشقيقتان (لأنه لا يمكن لأحد الاحساس بهذه المشكلة إلا عند معايشتها)، ودار نقاش طويل مع القائد حول هذا الموضوع وقاموا بعمل محضر اجتماع لمعاليه وتم إرساله له وإبلاغه بالوضع المتأزم. (وذكر في رسالة الأهالي أنهم يطلبون منه التكرم بالمجيء قبل مضي شهر على الرسالة وذلك لخطورة وتأزم الموقف قبل أن يضطر الأهالي لعمل اعتصامات للمطالبة بحل لهذه الأزمة التي أصبحت تؤرق جميع القاطنين في هذه الولاية.
ولكن وللأسف الشديد لالالالالالا أحد يبالي، ولا أي رد، غير أنهم قاموا ببعث شخص ذا رتبة معينة من الشرطة ليجس النبض فقط عند المواطنين.
ولا شيء غير هذا يذكر.
فالآن وإذا لم تتدخل الحكومة في هذا الوقت فمتى ستتدخل، أم أن كبرياءها وعظمتها تمنعها من التدخل في مثل هذه المواضيع!!!!!
يا حكومتنا الرشيدة إن مواطني هذه الولاية قد شحنوا بما فيه الكفاية لينفجروا الآن، وسيقومون بعمل إعتصامات عند المراكز الحدودية في القريب العاجل جدا جدا (وهذا من حقهم) وهم يطالبون كل من له الاختصاص في العالم أجمع من جمعيات ومنظمات حقوق الإنسان ورؤساء وملوك وشيوخ وغيرهم بحق من حقوقهم التي تمس حريتهم للتدخل وحل هذا الخلاف البسيط.
والدعوة مفتوحة كذلك لجميع وسائل الإعلام لتغطية هذا الحدث والاعتصام.
فنحن على يقين بأن الشيوخ في الإمارات لا يعلمون بهذه الإجراءات التي تحدث في المراكز الحدودية حيث أننا لا ننس الاستجابة السريعة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد حاكم الإمارات لنداءات أهالي البريمي عندما أقفلوا معبر عود التوبة وأمر بإعادة فتحه (دون أي نفس من حكومتنا الرشيدة).
الكل يعلم أن الولاية الوحيدة التي لم تقم بأي اعتصامات أو احتجاجات في فترة مشكلة صحار هي البريمي، وهذه الإشادة من الجميع.
أنا عندي مقترح لإنهاء هذه المشكلة:
· عمل توأمة (باتفاق الحكومتان) بين مدينة العين وولاية البريمي.
· الإتفاق على حدود مشتركة واحدة تكون في مناطق بعيدة نسبيا من مراكز المدن.
· أحد الحلول أيضا: تأجير ولاية البريمي لحكومة أبوظبي مثل ما كانت الصين مؤجرة هونج كونج على البريطانيين لفترة طويلة.
· حل أخير: هو بيع الولاية وضمها لمدينة العين ووضع الحدود من الجبل المقطوع وجعل مركز خطم الشكلة هو المركز الحدودي لدخول الإمارات أي البريمي والعين.
بهذه الطريقة سيكون لديك مركز حدودي واحد وستلغي مركزي المضيف وهيلي.
كل هذه الحلول لصالح الشعب والمواطنين في كل من البريمي والعين
ولكن ما هو موقف الحكومة؟ مصلحتها أم مصلحة شعبها؟!
هذا الموضوع منقول من السبله العمانيه
تخص ولايتنا الحبيبه
إخواني..
كثيرة هي الأحداث التي مرت بها البريمي، وكثير هو الحديث الذي قيل في هذه الولاية الذي ان بدأنا فيه لن ينتهي.
وكلنا نذكر عندما جاء الوزراء الفاسدون للولاية واجتمعوا بالاهالي وأعطوهم الوعود الكاذبة التي لم يتحقق منها شيئا ليومنا هذا.
نحن لسنا بحاجة لمشاريع، إننا بحاجة لتحديد المصير لهذه الولاية.
إن آخر تطورات الأحداث الحدودية هو وصول الخناق والضغط على البريمي لذروته القصوى التي لا تطاق أبدا.
لقد قام الأخوة وبعض الأهالي مشكورين من البريمي قبل مدة لا تتجاوز الشهران بتوجيه رسالة نهائية لمعالي المفتش العام للشرطة والجمارك عن طريق قائد الشرطة بمحافظة البريمي يطلبون فيها من معاليه الحضور للولاية للوقوف على مشكلة الأزمة الحدودية بين مدينة البريمي والعين الشقيقتان (لأنه لا يمكن لأحد الاحساس بهذه المشكلة إلا عند معايشتها)، ودار نقاش طويل مع القائد حول هذا الموضوع وقاموا بعمل محضر اجتماع لمعاليه وتم إرساله له وإبلاغه بالوضع المتأزم. (وذكر في رسالة الأهالي أنهم يطلبون منه التكرم بالمجيء قبل مضي شهر على الرسالة وذلك لخطورة وتأزم الموقف قبل أن يضطر الأهالي لعمل اعتصامات للمطالبة بحل لهذه الأزمة التي أصبحت تؤرق جميع القاطنين في هذه الولاية.
ولكن وللأسف الشديد لالالالالالا أحد يبالي، ولا أي رد، غير أنهم قاموا ببعث شخص ذا رتبة معينة من الشرطة ليجس النبض فقط عند المواطنين.
ولا شيء غير هذا يذكر.
فالآن وإذا لم تتدخل الحكومة في هذا الوقت فمتى ستتدخل، أم أن كبرياءها وعظمتها تمنعها من التدخل في مثل هذه المواضيع!!!!!
يا حكومتنا الرشيدة إن مواطني هذه الولاية قد شحنوا بما فيه الكفاية لينفجروا الآن، وسيقومون بعمل إعتصامات عند المراكز الحدودية في القريب العاجل جدا جدا (وهذا من حقهم) وهم يطالبون كل من له الاختصاص في العالم أجمع من جمعيات ومنظمات حقوق الإنسان ورؤساء وملوك وشيوخ وغيرهم بحق من حقوقهم التي تمس حريتهم للتدخل وحل هذا الخلاف البسيط.
والدعوة مفتوحة كذلك لجميع وسائل الإعلام لتغطية هذا الحدث والاعتصام.
فنحن على يقين بأن الشيوخ في الإمارات لا يعلمون بهذه الإجراءات التي تحدث في المراكز الحدودية حيث أننا لا ننس الاستجابة السريعة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد حاكم الإمارات لنداءات أهالي البريمي عندما أقفلوا معبر عود التوبة وأمر بإعادة فتحه (دون أي نفس من حكومتنا الرشيدة).
الكل يعلم أن الولاية الوحيدة التي لم تقم بأي اعتصامات أو احتجاجات في فترة مشكلة صحار هي البريمي، وهذه الإشادة من الجميع.
أنا عندي مقترح لإنهاء هذه المشكلة:
· عمل توأمة (باتفاق الحكومتان) بين مدينة العين وولاية البريمي.
· الإتفاق على حدود مشتركة واحدة تكون في مناطق بعيدة نسبيا من مراكز المدن.
· أحد الحلول أيضا: تأجير ولاية البريمي لحكومة أبوظبي مثل ما كانت الصين مؤجرة هونج كونج على البريطانيين لفترة طويلة.
· حل أخير: هو بيع الولاية وضمها لمدينة العين ووضع الحدود من الجبل المقطوع وجعل مركز خطم الشكلة هو المركز الحدودي لدخول الإمارات أي البريمي والعين.
بهذه الطريقة سيكون لديك مركز حدودي واحد وستلغي مركزي المضيف وهيلي.
كل هذه الحلول لصالح الشعب والمواطنين في كل من البريمي والعين
ولكن ما هو موقف الحكومة؟ مصلحتها أم مصلحة شعبها؟!
هذا الموضوع منقول من السبله العمانيه
تخص ولايتنا الحبيبه
التعديل الأخير: