[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
تاريخ النشر: الأربعاء 29 يونيو 2011
تضارب الروايات حول أسباب الأحداث
المئات يعتصمون في ميدان التحرير وارتفاع عدد المصابين إلى 70
صرحت مصادر طبية مصرية أن عدد مصابي الأحداث التي وقعت الليلة الماضية بميدان التحرير ارتفع إلى نحو 70، فيما دعت بعض جماعات الثوار إلى بدء اعتصام مفتوح في ميدان التحرير، للضغط من أجل تنفيذ بقية أهداف ثورة الخامس والعشرين من يناير.
وأوضحت المصادر أن المصابين الذين جرى نقلهم إلى المستشفيات بلغ نحو 70 مصابا معظمهم من مجندي الشرطة.
وأضاف أن إصابات مصابي الشرطة كان أغلبها في الرأس نتيجة لإلقاء الحجارة عليهم، فيما كانت أغلب إصابات المدنيين حالات اختناق نتيجة استنشاق الغاز المسيل للدموع.
واطلقت شرطة مكافحة الشغب الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين في ميدان التحرير، معقل التظاهرات في يناير وفبراير، والتي ادت الى الاطاحة بالرئيس المصري السابق حسني مبارك.
وافاد مسؤول امني ان المواجهات اندلعت مساء حين اقتحمت مجموعة من الاشخاص مبنى كان يقام فيه احتفال في ذكرى الشهداء الذين سقطوا خلال ثورة 25 فبراير التي ادت الى الاطاحة بمبارك.
ثم اتسعت المواجهات نحو محيط مبنى التلفزيون الرسمي في وسط القاهرة ثم نحو ميدان التحرير المجاور.
لكن ناشطين حقوقيين اتهموا الشرطة بمهاجمة افراد عائلات شهداء الانتفاضة الشعبية، بعدما ارادوا المشاركة في احياء ذكراهم.
تضارب الروايات حول أسباب الأحداث
المئات يعتصمون في ميدان التحرير وارتفاع عدد المصابين إلى 70
صرحت مصادر طبية مصرية أن عدد مصابي الأحداث التي وقعت الليلة الماضية بميدان التحرير ارتفع إلى نحو 70، فيما دعت بعض جماعات الثوار إلى بدء اعتصام مفتوح في ميدان التحرير، للضغط من أجل تنفيذ بقية أهداف ثورة الخامس والعشرين من يناير.
وأوضحت المصادر أن المصابين الذين جرى نقلهم إلى المستشفيات بلغ نحو 70 مصابا معظمهم من مجندي الشرطة.
وأضاف أن إصابات مصابي الشرطة كان أغلبها في الرأس نتيجة لإلقاء الحجارة عليهم، فيما كانت أغلب إصابات المدنيين حالات اختناق نتيجة استنشاق الغاز المسيل للدموع.
واطلقت شرطة مكافحة الشغب الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين في ميدان التحرير، معقل التظاهرات في يناير وفبراير، والتي ادت الى الاطاحة بالرئيس المصري السابق حسني مبارك.
وافاد مسؤول امني ان المواجهات اندلعت مساء حين اقتحمت مجموعة من الاشخاص مبنى كان يقام فيه احتفال في ذكرى الشهداء الذين سقطوا خلال ثورة 25 فبراير التي ادت الى الاطاحة بمبارك.
ثم اتسعت المواجهات نحو محيط مبنى التلفزيون الرسمي في وسط القاهرة ثم نحو ميدان التحرير المجاور.
لكن ناشطين حقوقيين اتهموا الشرطة بمهاجمة افراد عائلات شهداء الانتفاضة الشعبية، بعدما ارادوا المشاركة في احياء ذكراهم.