[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
الثلاثاء 26 رجب 1432هـ - 28 يونيو 2011م
عددهم يقدر بنحو 100 ألف شخص
حملة لناشطين بعنوان "أقلب الصورة" في الكويت لدعم قضية "البدون"
أطلقت مجموعة من الناشطين في الكويت حملة تحت اسم "أقلب الصورة" من أجل دعم قضية البدون والتي يأملون من خلالها الإسراع في حل قضية هذه الفئة والحصول على حقوقهم.
الحملة الإلكترونية لدعم غيرِ محدّدي الجنسية، أطلقـها نشطاءُ عبرَ مواقعِ التواصلِ الاجتماعي الفيس بوك وتويتر طوال ثلاثة أيام، تحتَ عنوان "أقلب الصورة".
وقال أحمد الخليفي مطلق الحملة إن أهداف الحملة لفتُ انتباه الإعلام الذي تناسى قضية البدون والتجاهل النيابي من أعضاء مجلس الأمة لهذه القضية وتفاعلهم الخارجي ونسيانهم لهذه القضية.
ومن جانبه قال نواف البدر أمين سر لجنة الكويتيين البدون إن الحملة لاقت صدى كبيرا، وهناك تفاعل واسع مع هذه الحملة التي غطتها وكالات الأنباء العالمية وشهدت مشاركات ناشطين على موقع توتير من الصين وأمريكا وغيرها.
وهدف مطلقو الحملةِ للتذكير بقضيةٍ إنسانيةٍ، ورمزوا بقلبِ صورِهم إلى حالِ غيرِ محدّدي الجنسيةِ في الكويت.
ومن جانبه قال أحمد التميمي رئيس لجنة الكويتيين البدون: "إن فكرة قلب الصورة مقتبسة من الشريعة الإسلامية لأن النبي "صلى الله عليه وسلم" كان يقلب رداءه عندما تجدب الأرض، ونحن نقلب الصور تيمنا بتغير الحال للأفضل.
وشهدت الحملة مشاركة رياضية وفنية وإعلامية واسعة.
وقال عبدالله بوفتين، إعلامي كويتي: "إننا نتضامن مع الحملة ومع إخواننا البدون ونذكر بأن المشكلة لاتزال قائمة ولابد من حلها.
ويقدّر عدد البدون في الكويت بنحوِ مئةِ ألفِ نسَمَة، وينظر مجلسُ الأمة في إقرارِ عددٍ من القوانين المتعلقةِ بهم، خصوصاً قانون الحقوق المدنية كالتعليم والطبابة والتوظيف.
عددهم يقدر بنحو 100 ألف شخص
حملة لناشطين بعنوان "أقلب الصورة" في الكويت لدعم قضية "البدون"
أطلقت مجموعة من الناشطين في الكويت حملة تحت اسم "أقلب الصورة" من أجل دعم قضية البدون والتي يأملون من خلالها الإسراع في حل قضية هذه الفئة والحصول على حقوقهم.
الحملة الإلكترونية لدعم غيرِ محدّدي الجنسية، أطلقـها نشطاءُ عبرَ مواقعِ التواصلِ الاجتماعي الفيس بوك وتويتر طوال ثلاثة أيام، تحتَ عنوان "أقلب الصورة".
وقال أحمد الخليفي مطلق الحملة إن أهداف الحملة لفتُ انتباه الإعلام الذي تناسى قضية البدون والتجاهل النيابي من أعضاء مجلس الأمة لهذه القضية وتفاعلهم الخارجي ونسيانهم لهذه القضية.
ومن جانبه قال نواف البدر أمين سر لجنة الكويتيين البدون إن الحملة لاقت صدى كبيرا، وهناك تفاعل واسع مع هذه الحملة التي غطتها وكالات الأنباء العالمية وشهدت مشاركات ناشطين على موقع توتير من الصين وأمريكا وغيرها.
وهدف مطلقو الحملةِ للتذكير بقضيةٍ إنسانيةٍ، ورمزوا بقلبِ صورِهم إلى حالِ غيرِ محدّدي الجنسيةِ في الكويت.
ومن جانبه قال أحمد التميمي رئيس لجنة الكويتيين البدون: "إن فكرة قلب الصورة مقتبسة من الشريعة الإسلامية لأن النبي "صلى الله عليه وسلم" كان يقلب رداءه عندما تجدب الأرض، ونحن نقلب الصور تيمنا بتغير الحال للأفضل.
وشهدت الحملة مشاركة رياضية وفنية وإعلامية واسعة.
وقال عبدالله بوفتين، إعلامي كويتي: "إننا نتضامن مع الحملة ومع إخواننا البدون ونذكر بأن المشكلة لاتزال قائمة ولابد من حلها.
ويقدّر عدد البدون في الكويت بنحوِ مئةِ ألفِ نسَمَة، وينظر مجلسُ الأمة في إقرارِ عددٍ من القوانين المتعلقةِ بهم، خصوصاً قانون الحقوق المدنية كالتعليم والطبابة والتوظيف.