•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه صورة امرأة مسلمة عربية فلسطينية أبية تمسكت بدينها وشرفها وعرضها، وأبت أن تغادر أرضها لتتم
مصادرتها من قبل جيش الإحتلال الإسرائيلي .
والسؤال الآن: ما هو شعورك عندما ترى هذه الصورة؟
هل تشعر بالفخر ؟
لوجود مثل هذه المرأة المسلمة المتشبثة بحقها وأرضها ودينها وعرضها في زمن رخصت فيه الأعراض وضاعت فيه الحقوق وقل فيه الرجال فتقول: نريد ألفا من هذه المرأة !
هل تشعر بالأسى ؟
للظلم الذي يقع على أختك المسلمة وأمثالها وما يعانون من انتهاك لأرضهم وضنك في عيشهم وقهر في معيشتهم!
هل تشعر بالقهر ؟
لعجزك عن القيام بأي شيء تجاه ما يحصل لها ولأمثالها، فأنت
بحكم عروبتك مقيد مسلوب الإرادة!
هل تشعر بالعار ؟
وأنت ترى حرمة أختك المسلمة تنتهك وتستباح على الملأ، وليس هناك من يحرك ساكنا
هل تشعر بالخزي ؟
لانتمائك إلى أمة عربية فقدت الإحساس والكرامة والعزة والرجولة والنخوة، ورضيت بالذل والهوان !
للأسف ويقال أننا أحفاد الصحابه!!!!!!!!!!!!!
الكثير من المشاعر المتضاربة التي قد تجول في خاطرك وأنت تنظر إلى هذه الصورة، بعضها يشعرك بالرغبة
بالبكاء أو الصراخ...
وبعضها يعزيك ويواسيك ....
وبعضها يشعرك بالأمل وقرب الخلاص
إذا شعرت بالضعف و قلية الحيلة، فلا تبخل عليهم و على نفسك بالدعاء.
اللهم مجري السحاب، منزل الكتاب، هازم الأحزاب
اهزم جنود الصهاينة و التحالف وزلزلهم
هذه صورة امرأة مسلمة عربية فلسطينية أبية تمسكت بدينها وشرفها وعرضها، وأبت أن تغادر أرضها لتتم
مصادرتها من قبل جيش الإحتلال الإسرائيلي .
والسؤال الآن: ما هو شعورك عندما ترى هذه الصورة؟
هل تشعر بالفخر ؟
لوجود مثل هذه المرأة المسلمة المتشبثة بحقها وأرضها ودينها وعرضها في زمن رخصت فيه الأعراض وضاعت فيه الحقوق وقل فيه الرجال فتقول: نريد ألفا من هذه المرأة !
هل تشعر بالأسى ؟
للظلم الذي يقع على أختك المسلمة وأمثالها وما يعانون من انتهاك لأرضهم وضنك في عيشهم وقهر في معيشتهم!
هل تشعر بالقهر ؟
لعجزك عن القيام بأي شيء تجاه ما يحصل لها ولأمثالها، فأنت
بحكم عروبتك مقيد مسلوب الإرادة!
هل تشعر بالعار ؟
وأنت ترى حرمة أختك المسلمة تنتهك وتستباح على الملأ، وليس هناك من يحرك ساكنا
هل تشعر بالخزي ؟
لانتمائك إلى أمة عربية فقدت الإحساس والكرامة والعزة والرجولة والنخوة، ورضيت بالذل والهوان !
للأسف ويقال أننا أحفاد الصحابه!!!!!!!!!!!!!
الكثير من المشاعر المتضاربة التي قد تجول في خاطرك وأنت تنظر إلى هذه الصورة، بعضها يشعرك بالرغبة
بالبكاء أو الصراخ...
وبعضها يعزيك ويواسيك ....
وبعضها يشعرك بالأمل وقرب الخلاص
إذا شعرت بالضعف و قلية الحيلة، فلا تبخل عليهم و على نفسك بالدعاء.
اللهم مجري السحاب، منزل الكتاب، هازم الأحزاب
اهزم جنود الصهاينة و التحالف وزلزلهم