دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
القاهرة ـ (د ب أ)
طلبت الطلاق لأنها تدخل في غيبوبة بعد المعاشرة الجنسية
ذكر تقرير إخباري ...أن زوجة طلبت الطلاق خلعاً من زوجها وانها لا يوجد لديها اي مانع بأن يرتبط بزوجه أخرى وذلك بعد ثلاثة شهور من الزواج بسبب قساوته الشديدة في معاشرته لها.
وقالت صحيفة الوفد المصرية اليومية إن الزوجة قالت لمحكمة الأسرة بالزيتون أحد أحياء العاصمة القاهرة إن الزوج ثري ينفق عليها وعلى البيت بسخاء كما أنه يراعي حقوق الآخرين.
وكشفت الزوجة عن سر طلب الخلع وهو أن الزوج صعب جداً في معاشرته الجنسية فهو رجل "قوي جداً وعنيف لأبعد الحدود".
وقالت الزوجة إنه لا يمكن أن يحدث ذلك من زوج انه "ذئب بشري".
وأضافت أنها ذهبت للطبيب وهو معها وأمره الطبيب أن يتعامل معها برفق.
وقالت: "إنه شيء مرعب للغاية، إنني كرهت غرفة النوم وأرفض دخولها خوفاً من ساعات الرعب التي أعيش فيها الكارثة إنني في بعض الأحيان لا أشعر ماذا حدث بعد المعاشرة لأنني أكون في غيبوبة".
ووقف الزوج فارع الجسد قوي البنيان أمام الإخصائي الاجتماعي، وقال إنه رومنسي ولكنه لا يستطيع أن يعيش برفق مع زوجته "حيث إن جسدي لا يؤهلني لذلك وقت المعاشرة".
وقالت الصحيفة إن الإخصائي الاجتماعي اقترح أن يتزوج الزوج امرأة أخرى في ظل الزوجة الأولى حتى يفرغ
طاقته الكامنة ولا يحدث ما حدث للزوجة،
فوافقت الزوجة أن يتزوج بأخرى واشترطت عليه أن تبحث له عن زوجة قوية تتحمله
واستدعى الإخصائي القانوني والد العروس داخل مكتب التسوية للتوقيع على موافقة الزوجة علي زواج زوجها بأخرى وأن تبحث له عن زوجة قوية تتحمل العنف الجسدي والمعاشرة الزوجية.
وقدمت عرضا لأي أمراة ترغب بالارتباط بزوجها بأنها مستعدة لتجهيزها .
طلبت الطلاق لأنها تدخل في غيبوبة بعد المعاشرة الجنسية
ذكر تقرير إخباري ...أن زوجة طلبت الطلاق خلعاً من زوجها وانها لا يوجد لديها اي مانع بأن يرتبط بزوجه أخرى وذلك بعد ثلاثة شهور من الزواج بسبب قساوته الشديدة في معاشرته لها.
وقالت صحيفة الوفد المصرية اليومية إن الزوجة قالت لمحكمة الأسرة بالزيتون أحد أحياء العاصمة القاهرة إن الزوج ثري ينفق عليها وعلى البيت بسخاء كما أنه يراعي حقوق الآخرين.
وكشفت الزوجة عن سر طلب الخلع وهو أن الزوج صعب جداً في معاشرته الجنسية فهو رجل "قوي جداً وعنيف لأبعد الحدود".
وقالت الزوجة إنه لا يمكن أن يحدث ذلك من زوج انه "ذئب بشري".
وأضافت أنها ذهبت للطبيب وهو معها وأمره الطبيب أن يتعامل معها برفق.
وقالت: "إنه شيء مرعب للغاية، إنني كرهت غرفة النوم وأرفض دخولها خوفاً من ساعات الرعب التي أعيش فيها الكارثة إنني في بعض الأحيان لا أشعر ماذا حدث بعد المعاشرة لأنني أكون في غيبوبة".
ووقف الزوج فارع الجسد قوي البنيان أمام الإخصائي الاجتماعي، وقال إنه رومنسي ولكنه لا يستطيع أن يعيش برفق مع زوجته "حيث إن جسدي لا يؤهلني لذلك وقت المعاشرة".
وقالت الصحيفة إن الإخصائي الاجتماعي اقترح أن يتزوج الزوج امرأة أخرى في ظل الزوجة الأولى حتى يفرغ
طاقته الكامنة ولا يحدث ما حدث للزوجة،
فوافقت الزوجة أن يتزوج بأخرى واشترطت عليه أن تبحث له عن زوجة قوية تتحمله
واستدعى الإخصائي القانوني والد العروس داخل مكتب التسوية للتوقيع على موافقة الزوجة علي زواج زوجها بأخرى وأن تبحث له عن زوجة قوية تتحمل العنف الجسدي والمعاشرة الزوجية.
وقدمت عرضا لأي أمراة ترغب بالارتباط بزوجها بأنها مستعدة لتجهيزها .