[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
تاريخ النشر: الأحد 26 يونيو 2011
200 لدغة تعرض لها جلال غربي صاحب الهوايات العجيبة من الثعابين والعقارب السامة، سافر إلى بلاد الهند ليتعلم فن التعامل معها، وهناك عكف فترة من الزمن يلاطف الكوبرا السامة، ونشأت بين الاثنين علاقة مودة واستلطاف، بحسب صحيفة "السوسنة" الأردنية.
وقالت الصحيفة إن جلال يفهم الثعابين كثيرا، وغاص في عالمها إلى أن أصبحت من أفراد أسرته، بعد أن أمن لها مجموعة من الأحواض في منزله، شيدها بنفسه بشكل مميز في صالة الاستقبال.
وقال جلال "منذ صغري أعشق تربية الثعابين، وكانت بداياتي مع ثعابين صغيرة غير سامة، حيث كنت أقوم بتربيتها وترويضها بطريقتي الخاصة، وتحولت الهواية إلى عشق وشغف".
وأوضح "أحاول تناولها كما يفعل البعض في أوروبا، فاتجهت إلى الهند لأتعلم بدائيات ترويض الثعابين السامة مثل (الكوبرا)، وخلال تواجدي في الهند استطعت أن أتثقف وأتعلم كل ما هو في عالم العقارب والثعابين.
ويمتلك جلال ما يقارب 500 ثعبان سام وغير سام، و5 آلاف عقرب، و20 تمساحا، وضبع وحيد موجود حاليا في مزرعة خاصة في مدينة الطائف.
200 لدغة تعرض لها جلال غربي صاحب الهوايات العجيبة من الثعابين والعقارب السامة، سافر إلى بلاد الهند ليتعلم فن التعامل معها، وهناك عكف فترة من الزمن يلاطف الكوبرا السامة، ونشأت بين الاثنين علاقة مودة واستلطاف، بحسب صحيفة "السوسنة" الأردنية.
وقالت الصحيفة إن جلال يفهم الثعابين كثيرا، وغاص في عالمها إلى أن أصبحت من أفراد أسرته، بعد أن أمن لها مجموعة من الأحواض في منزله، شيدها بنفسه بشكل مميز في صالة الاستقبال.
وقال جلال "منذ صغري أعشق تربية الثعابين، وكانت بداياتي مع ثعابين صغيرة غير سامة، حيث كنت أقوم بتربيتها وترويضها بطريقتي الخاصة، وتحولت الهواية إلى عشق وشغف".
وأوضح "أحاول تناولها كما يفعل البعض في أوروبا، فاتجهت إلى الهند لأتعلم بدائيات ترويض الثعابين السامة مثل (الكوبرا)، وخلال تواجدي في الهند استطعت أن أتثقف وأتعلم كل ما هو في عالم العقارب والثعابين.
ويمتلك جلال ما يقارب 500 ثعبان سام وغير سام، و5 آلاف عقرب، و20 تمساحا، وضبع وحيد موجود حاليا في مزرعة خاصة في مدينة الطائف.