داعب ترينت، الطفل الذي لا يتجاوزه عمره عاما واحدا، أنثى الأسد أنجي، التي تزن 400 رطل من وراء حائط زجاجي في حديقة للحيوان اصطحبه والداه إليها. لكن رد فعل أنجي
من وراء الزجاج كان مثيرا لفرحة الطفل الذي ربما أحس على عكس آخرين أنها تداعبه أيضا وليست تحاول افتراسه.