لمسة شموخي
¬°•| عضو مثالي |•°¬
❤❤ أمـاهـ ,, أبتــاهـ ❤❤ وقفة وفاء و محبة
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات , الحمد لله الذي قرن حقه بحق الأمهات ، الحمد لله الذي جعل لمن بر والديــه أعلى الدرجــات
و الصلاة و السلام على أشرف أنبياء الله و مرسليه محمد بن عبد الله عليه و على آله افضل الصلاة و أتم التسلم ... و بعد :
أبحرت في محيط الأفكار باحثاً عن خيط يسير أصل به إلى ما أريد !
تلاعبت بي الأمواج و تقاذفتني بشدة , فالعناوين متوفرة و لكن أيهـآ أهم !
أدركني يوم الجمعة و لم أتمكن بعد من الوصل للشاطئ !
بعد جهد جهيد تذكرت ما لوالدي عليّ من حق
فأحببت أن أقدم لهما شيء يسير عسى الله أن يوفقني لفعله و يجعل تأثيره على القارئين في ميزان حسناتنا أجمعين .
أُمــــاهـ ،، أبتــاهـ
彡 وقفـــة وفــاء و محبــة 彡
قال عليه الصلاة والسلام: ( رغِم أنفه ، رغم أنفه ، رغم أنفه ، قيل من يا رسول الله ؟ قال: من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كلاهما ثم لميدخل الجنة )
عجبـاً و الله لحال بعضنـا
عجباً له كيف يقصر في هذه القربة العظيمة من الله عز و جل
كيف يفرط في أهمية أمر كهذا !!
ألم يقل ربنا تبارك وتعالى [ فلا تقل لها أف ]
ألم يقل : [ و وصينا الإنسان بوالديه إحسانا ]
ألم يقل رسولنا صلوات ربي و سلامه عليه [ ففيهما فجاهد ]
أكل هذا التحفيز و الترهيب لا يحرك في دواخلنا شيء تجهاه من
حملتنا في بطنها أيام بل شهور !
من
ذاقت مرارة الألم و تحملته لأجل رؤيتنا حين ولادتها !
من
سهرت لأجلنا ، و تعبت و أنهكت جسمها
من
تزول أتعابها و آلامهـا ببسمة منا لأنها ترى ببسمتنا الرضا
███
كثيراً ما أتعجب من عِظم حق الوالدين علينا و تفريط الناس فيه حين أقرأ قوله تعالى
[ و إن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما و صاحبهما في الدنيا معروفا ]
حتى الوالدين الكافرين أمرنا ربنا بالعطف عليهما
وحسن التعامل معهما
ألهذا الحد يـ ربي
حتى و هما يأمرانني بأن أشرك بك يـ آلله
ألهذا الحد أمر البر عظيم !!
يا من فرطت في حق والديك عليك !
ما زال الوقت أمامك لتصحح ما فاتك و ترضي ربك !
[ و قضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه و بالوالدين إحسانا ]
ختاماً
[ هديتي إلى غاليتي ]
يامن قصرت و يامن لم تقصر
لنجعل هذه الفكرة إنطلاقة للتصحيح و العودة !
كل منّـا ينوي بأن يهدي أمـه هدية متواضعة يعبر فيه عن مدى حبه لهـا ~
تذكر : كم من الهدايا أنفقت أمك في سبيلك
و أعظم هدية تطلبها أنت هو رضاها عنك فبه و الله
رضى الله عز و جل
و الصلاة و السلام على أشرف أنبياء الله و مرسليه محمد بن عبد الله عليه و على آله افضل الصلاة و أتم التسلم ... و بعد :
أبحرت في محيط الأفكار باحثاً عن خيط يسير أصل به إلى ما أريد !
تلاعبت بي الأمواج و تقاذفتني بشدة , فالعناوين متوفرة و لكن أيهـآ أهم !
أدركني يوم الجمعة و لم أتمكن بعد من الوصل للشاطئ !
بعد جهد جهيد تذكرت ما لوالدي عليّ من حق
فأحببت أن أقدم لهما شيء يسير عسى الله أن يوفقني لفعله و يجعل تأثيره على القارئين في ميزان حسناتنا أجمعين .
أُمــــاهـ ،، أبتــاهـ
彡 وقفـــة وفــاء و محبــة 彡
قال عليه الصلاة والسلام: ( رغِم أنفه ، رغم أنفه ، رغم أنفه ، قيل من يا رسول الله ؟ قال: من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كلاهما ثم لميدخل الجنة )
عجبـاً و الله لحال بعضنـا
عجباً له كيف يقصر في هذه القربة العظيمة من الله عز و جل
كيف يفرط في أهمية أمر كهذا !!
ألم يقل ربنا تبارك وتعالى [ فلا تقل لها أف ]
ألم يقل : [ و وصينا الإنسان بوالديه إحسانا ]
ألم يقل رسولنا صلوات ربي و سلامه عليه [ ففيهما فجاهد ]
أكل هذا التحفيز و الترهيب لا يحرك في دواخلنا شيء تجهاه من
حملتنا في بطنها أيام بل شهور !
من
ذاقت مرارة الألم و تحملته لأجل رؤيتنا حين ولادتها !
من
سهرت لأجلنا ، و تعبت و أنهكت جسمها
من
تزول أتعابها و آلامهـا ببسمة منا لأنها ترى ببسمتنا الرضا
███
كثيراً ما أتعجب من عِظم حق الوالدين علينا و تفريط الناس فيه حين أقرأ قوله تعالى
[ و إن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما و صاحبهما في الدنيا معروفا ]
حتى الوالدين الكافرين أمرنا ربنا بالعطف عليهما
وحسن التعامل معهما
ألهذا الحد يـ ربي
حتى و هما يأمرانني بأن أشرك بك يـ آلله
ألهذا الحد أمر البر عظيم !!
يا من فرطت في حق والديك عليك !
ما زال الوقت أمامك لتصحح ما فاتك و ترضي ربك !
[ و قضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه و بالوالدين إحسانا ]
ختاماً
[ هديتي إلى غاليتي ]
يامن قصرت و يامن لم تقصر
لنجعل هذه الفكرة إنطلاقة للتصحيح و العودة !
كل منّـا ينوي بأن يهدي أمـه هدية متواضعة يعبر فيه عن مدى حبه لهـا ~
تذكر : كم من الهدايا أنفقت أمك في سبيلك
و أعظم هدية تطلبها أنت هو رضاها عنك فبه و الله
رضى الله عز و جل