دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
قيمة "العقود" اقتربت من 100 مليون ريال في مايو
الإيجارات ماتزال عند مستويات عالية
مسقط ـ الزمن:
كشفت شركة "كلاتونز عُمان" إحدى كبرى الشركات المتخصصة في قطاع الاستشارات العقارية أن هناك حالة تفاؤل في أن يحقق القطاع العقاري في السلطنة نموا متواصلا خلال السنوات المقبلة، وذلك في ضوء المؤشرات الأخيرة بتعافي واستقرار هذا القطاع. وسلطت الشركة الضوء على التطورات المهمة التي شهدها الاقتصاد العماني خلال السنوات الأخيرة والذي يلعب دوراً في دعم تعافي السوق العقاري وتعزيز نموه خلال الفترة المقبلة. كما توقعت الشركة أن تحافظ الوحدات السكنية على معدلات طلب إيجابية، مدعومة بالعديد من العوامل التي يأتي في مقدمتها زيادة توجه الشركات لتوسعة أعمالها في السلطنة، بالإضافة إلى حقيقة أن السكان باتوا يتطلعون للانتقال إلى مناطق أفضل وعقارات أكبر، في أعقاب عملية التصحيح التي شهدتها السوق.
وعلى الرغم من ذلك ظلت أسعار العقار في السلطنة عند مستويات مرتفعة ، حيث ارتفعت قيمة الإيجارات إلى "مستويات قياسية" مع طرح قوانين تحد من ذلك.
واقتربت قيمة العقود المتداولة خلال شهر مايو الماضي من 100 مليون ريال عُماني، وقال عبدالله المخيني أمين السجل العقاري بوزارة الإسكان ان قيمة العقود المتداولة خلال شهر مايو الماضي بلغت أكثر من (98) مليونا و (988) ألف ريال عماني، في حين بلغ إجمالي قيمة الرسوم المحصلة أكثر من مليوني و (340) ألف ريال عماني.
وشهد السوق العقاري المحلي نمواً تارة وتراجعاً تارة أخرى، تضمنت مارا أحيانا بفترات مقلقة ارتفعت فيها المعروض من الوحدات مقارنة مع معدلات الطلب.
ومن المتوقع أن تساهم العديد من المبادرات في ايجاد فرص مهمة، كتحديث الوحدات العقارية القديمة، والإنفاق الحكومي المتزايد للاستثمار في مشاريع جديدة ، وتطوير مناطق جديدة. وبينما يتعافى السوق، يكمن التحدي الرئيسي في عامل الجودة الذي بات أساسياً للاقتصادات الحديثة في مختلف القطاعات".
الإيجارات ماتزال عند مستويات عالية
مسقط ـ الزمن:
كشفت شركة "كلاتونز عُمان" إحدى كبرى الشركات المتخصصة في قطاع الاستشارات العقارية أن هناك حالة تفاؤل في أن يحقق القطاع العقاري في السلطنة نموا متواصلا خلال السنوات المقبلة، وذلك في ضوء المؤشرات الأخيرة بتعافي واستقرار هذا القطاع. وسلطت الشركة الضوء على التطورات المهمة التي شهدها الاقتصاد العماني خلال السنوات الأخيرة والذي يلعب دوراً في دعم تعافي السوق العقاري وتعزيز نموه خلال الفترة المقبلة. كما توقعت الشركة أن تحافظ الوحدات السكنية على معدلات طلب إيجابية، مدعومة بالعديد من العوامل التي يأتي في مقدمتها زيادة توجه الشركات لتوسعة أعمالها في السلطنة، بالإضافة إلى حقيقة أن السكان باتوا يتطلعون للانتقال إلى مناطق أفضل وعقارات أكبر، في أعقاب عملية التصحيح التي شهدتها السوق.
وعلى الرغم من ذلك ظلت أسعار العقار في السلطنة عند مستويات مرتفعة ، حيث ارتفعت قيمة الإيجارات إلى "مستويات قياسية" مع طرح قوانين تحد من ذلك.
واقتربت قيمة العقود المتداولة خلال شهر مايو الماضي من 100 مليون ريال عُماني، وقال عبدالله المخيني أمين السجل العقاري بوزارة الإسكان ان قيمة العقود المتداولة خلال شهر مايو الماضي بلغت أكثر من (98) مليونا و (988) ألف ريال عماني، في حين بلغ إجمالي قيمة الرسوم المحصلة أكثر من مليوني و (340) ألف ريال عماني.
وشهد السوق العقاري المحلي نمواً تارة وتراجعاً تارة أخرى، تضمنت مارا أحيانا بفترات مقلقة ارتفعت فيها المعروض من الوحدات مقارنة مع معدلات الطلب.
ومن المتوقع أن تساهم العديد من المبادرات في ايجاد فرص مهمة، كتحديث الوحدات العقارية القديمة، والإنفاق الحكومي المتزايد للاستثمار في مشاريع جديدة ، وتطوير مناطق جديدة. وبينما يتعافى السوق، يكمن التحدي الرئيسي في عامل الجودة الذي بات أساسياً للاقتصادات الحديثة في مختلف القطاعات".