دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
نال البروفيسور ياسر سليمان أستاذ كرسي قابوس للغة العربية المعاصرة بجامعة كامبريدج بالمملكة المتحدة وسام قائد في الإمبراطورية البريطانية، حيث تم تكريمه مؤخرا ضمن قائمة تشريف اعتمدت بمناسبة عيد مولد الملكة إليزابيث الثانية وقد حصل البروفيسور على هذا الوسام لخدماته المجيدة في مجال المنح الدراسية.
وكان قد تم إنشاء كرسي السلطان قابوس للغة العربية المعاصرة بجامعة كامبريدج في عام 2005م التي تعتبر من أقدم جامعات العالم ، وتم تعيين البروفيسور ياسر سليمان أستاذاً للكرسي بعد ذلك في عام 2007م. البروفيسور وهو بالإضافة إلى كونه أستاذ كرسي اللغة العربية المعاصرة هو زميل بكلية كينجز كولج (King’s College) وجامعة كامبريدج والجمعية الملكية بادنبره وهو أيضاً رئيس قسم الدراسات الشرق أوسطية ومدير مؤسس لمركز الأمير الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية بكامبريدج.
قبل تعيينه أستاذاً لكرسي صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد للغة العربية المعاصرة، كان البروفيسور يشغل منصب أستاذ كرسي العراق للدراسات العربية والإسلامية بجامعة ادنبره خلال الفترة من 1990 إلى 2007م. كما كان مشرفا أكاديميا لأكثر من 30 طالب دكتوراه وماجستير وشارك في العديد من المؤتمرات وحلقات العمل على مستوى دولي. وعمل مستشارا دوليا مختصا بتدريس اللغة العربية في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين وجمهورية مصر العربية وسلطنة عمان وقطر كما كان عضوا أساسيا في تقييم الدراسات العربية والاجتماعية في سوريا بالإضافة إلى تقديمه محاضرات في العديد من دول العالم أهمها الولايات المتحدة الأمريكية واليابان وسلطنة عمان.
من أهم المجالات البحثية التي يقوم بها البروفيسور ياسر سليمان السياسة الثقافية لربط هوية الشرق الأوسط والصراعات ودراسات التحديث في اللغة والترجمة والذاكرة. كما يجري البروفيسور بحوثا في نظرية قواعد النحو باللغة العربية و تقاليد الفكر العربي خلال فترة ما قبل العصر الحديث .بالإضافة إلى العديد من الإصدارات والكتابات التي قام بها البروفيسور ياسر سليمان هو أيضاً عضو في هيئات تحرير عدد من المجلات وسلسلة كتب.
في ندوة الكراسي العلمية الأخيرة التي استضافتها السلطنة في نوفمبر 2011م بجامعة السلطان قابوس، ألقى البروفيسور ياسر سليمان محاضرة عن اللغة كأداة للدبلوماسية وحل الصراعات.
ويفتخر البروفيسور بتعيينه أستاذ كرسي صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد للغة العربية المعاصرة قائلاً: «إنني أتشرف وأفتخر لكوني أول أستاذ كرسي تم تعيينه على أحد الكراسي العلمية التي تحمل اسم صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم في واحدة من أعرق وأقدم جامعات العالم المتميزة بتراثها الغني من العلم والمعرفة وانجازاته في مجالات العلوم والعلوم الاجتماعية والأدب والعلوم الإنسانية .واعتبر تعييني أستاذا للكرسي خطوة إلى الأمام للتعريف بدراسات الشرق الأوسط المعاصر في كامبريدج». والجدير بالذكر أن كرسي صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد للغة العربية المعاصرة بكامبريدج هو واحد من 15 كرسياً علمياً تحمل اسم صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه- والمنتشرة في عدد من الجامعات العريقة حول العالم والتي تهدف إلى تنمية المعرفة الإنسانية وتجسير العلاقات الثقافية بين السلطنة ودول العالم. بالإضافة إلى وجودها في بعض من دول الخليج العربي فهي موجودة في مختلف الدول الموزعة في كل من قارة آسيا واستراليا وأوروبا وشمال أمريكا. تسعة من تلك الكراسي مختصة في دراسات متعلقة بالشرق الأوسط والثقافة العربية والإسلامية وتوجد في طوكيو وبكين وجورج تاون وملبورن وأكسفورد وكامبريدج والأردن وهولندا. واثنان من الكراسي في مجال تقنية المعلومات وتتواجد في باكستان في كل من جامعة الهندسة والتكنولوجيا بلاهور وجامعة NED للهندسة والتكنولوجيا بكراتشي. كما يوجد كرسيان في مجالات متعلقة بالقضايا البيئية في كل من هولندا والبحرين. وكرسي آخر في مجال العلاقات الدولية في جامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية
وكان قد تم إنشاء كرسي السلطان قابوس للغة العربية المعاصرة بجامعة كامبريدج في عام 2005م التي تعتبر من أقدم جامعات العالم ، وتم تعيين البروفيسور ياسر سليمان أستاذاً للكرسي بعد ذلك في عام 2007م. البروفيسور وهو بالإضافة إلى كونه أستاذ كرسي اللغة العربية المعاصرة هو زميل بكلية كينجز كولج (King’s College) وجامعة كامبريدج والجمعية الملكية بادنبره وهو أيضاً رئيس قسم الدراسات الشرق أوسطية ومدير مؤسس لمركز الأمير الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية بكامبريدج.
قبل تعيينه أستاذاً لكرسي صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد للغة العربية المعاصرة، كان البروفيسور يشغل منصب أستاذ كرسي العراق للدراسات العربية والإسلامية بجامعة ادنبره خلال الفترة من 1990 إلى 2007م. كما كان مشرفا أكاديميا لأكثر من 30 طالب دكتوراه وماجستير وشارك في العديد من المؤتمرات وحلقات العمل على مستوى دولي. وعمل مستشارا دوليا مختصا بتدريس اللغة العربية في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين وجمهورية مصر العربية وسلطنة عمان وقطر كما كان عضوا أساسيا في تقييم الدراسات العربية والاجتماعية في سوريا بالإضافة إلى تقديمه محاضرات في العديد من دول العالم أهمها الولايات المتحدة الأمريكية واليابان وسلطنة عمان.
من أهم المجالات البحثية التي يقوم بها البروفيسور ياسر سليمان السياسة الثقافية لربط هوية الشرق الأوسط والصراعات ودراسات التحديث في اللغة والترجمة والذاكرة. كما يجري البروفيسور بحوثا في نظرية قواعد النحو باللغة العربية و تقاليد الفكر العربي خلال فترة ما قبل العصر الحديث .بالإضافة إلى العديد من الإصدارات والكتابات التي قام بها البروفيسور ياسر سليمان هو أيضاً عضو في هيئات تحرير عدد من المجلات وسلسلة كتب.
في ندوة الكراسي العلمية الأخيرة التي استضافتها السلطنة في نوفمبر 2011م بجامعة السلطان قابوس، ألقى البروفيسور ياسر سليمان محاضرة عن اللغة كأداة للدبلوماسية وحل الصراعات.
ويفتخر البروفيسور بتعيينه أستاذ كرسي صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد للغة العربية المعاصرة قائلاً: «إنني أتشرف وأفتخر لكوني أول أستاذ كرسي تم تعيينه على أحد الكراسي العلمية التي تحمل اسم صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم في واحدة من أعرق وأقدم جامعات العالم المتميزة بتراثها الغني من العلم والمعرفة وانجازاته في مجالات العلوم والعلوم الاجتماعية والأدب والعلوم الإنسانية .واعتبر تعييني أستاذا للكرسي خطوة إلى الأمام للتعريف بدراسات الشرق الأوسط المعاصر في كامبريدج». والجدير بالذكر أن كرسي صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد للغة العربية المعاصرة بكامبريدج هو واحد من 15 كرسياً علمياً تحمل اسم صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه- والمنتشرة في عدد من الجامعات العريقة حول العالم والتي تهدف إلى تنمية المعرفة الإنسانية وتجسير العلاقات الثقافية بين السلطنة ودول العالم. بالإضافة إلى وجودها في بعض من دول الخليج العربي فهي موجودة في مختلف الدول الموزعة في كل من قارة آسيا واستراليا وأوروبا وشمال أمريكا. تسعة من تلك الكراسي مختصة في دراسات متعلقة بالشرق الأوسط والثقافة العربية والإسلامية وتوجد في طوكيو وبكين وجورج تاون وملبورن وأكسفورد وكامبريدج والأردن وهولندا. واثنان من الكراسي في مجال تقنية المعلومات وتتواجد في باكستان في كل من جامعة الهندسة والتكنولوجيا بلاهور وجامعة NED للهندسة والتكنولوجيا بكراتشي. كما يوجد كرسيان في مجالات متعلقة بالقضايا البيئية في كل من هولندا والبحرين. وكرسي آخر في مجال العلاقات الدولية في جامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية