الطرف الذبوحي
¬°•| عضو مميز |•°¬
نزوى - أحمد الكندي
التحق سبعون طالباً وطالبة من جامعة نزوى يمثلون فوجين من الأفواج الثلاثة من بعثات جامعة نزوى العلمية لبرنامج «آفاق عالمية للدراسة الصيفية 2011م» بالدراسة في الجامعات الأوروبية. منهم خمسة وخمسون طالباً وطالبة بجامعة روبرت جوردن بمدينة أبردين بأسكوتلندا بالمملكة المتحدة بإشراف الدكتور طالب بن عيسى السالمي مساعد الرئيس للعلاقات الخارجية، وخمسة عشر طالباً وطالبة بمعهد كافيلام بمدينة فنشي الفرنسية بإشراف عبدالمنعم بن علي الخروصي مدير مركز نظم المعلومات بالجامعة، وسيتلقى الطلاب والطالبات المبتعثون عددا من المساقات الدراسية في اللغة والثقافة الإنجليزية والفرنسية، إلى جانب قيامهم برحلات تعريفية وترفيهية بمعالم المملكة المتحدة وجمهورية فرنسا والسكن مع أسر فرنسية.
ويأتي هذا البرنامج حرصا من الجامعة على الاهتمام بمحور العملية التعليمية الذي هو الطالب الجامعي، ويقام في إطار التعاون الأكاديمي القائم بين الجامعة والجامعات العالمية المرموقة ويهدف إلى إكساب الطلاب آفاقا رحبة في تحصيل العلوم والمعرفة، إلى جانب التعرف على ثقافات مختلفة، مما يكون له بالغ الأثر في صقل مهارات الطلاب الدراسية والاعتماد على النفس، والتكيف مع حضارات عريقة مختلفة.
التحق سبعون طالباً وطالبة من جامعة نزوى يمثلون فوجين من الأفواج الثلاثة من بعثات جامعة نزوى العلمية لبرنامج «آفاق عالمية للدراسة الصيفية 2011م» بالدراسة في الجامعات الأوروبية. منهم خمسة وخمسون طالباً وطالبة بجامعة روبرت جوردن بمدينة أبردين بأسكوتلندا بالمملكة المتحدة بإشراف الدكتور طالب بن عيسى السالمي مساعد الرئيس للعلاقات الخارجية، وخمسة عشر طالباً وطالبة بمعهد كافيلام بمدينة فنشي الفرنسية بإشراف عبدالمنعم بن علي الخروصي مدير مركز نظم المعلومات بالجامعة، وسيتلقى الطلاب والطالبات المبتعثون عددا من المساقات الدراسية في اللغة والثقافة الإنجليزية والفرنسية، إلى جانب قيامهم برحلات تعريفية وترفيهية بمعالم المملكة المتحدة وجمهورية فرنسا والسكن مع أسر فرنسية.
ويأتي هذا البرنامج حرصا من الجامعة على الاهتمام بمحور العملية التعليمية الذي هو الطالب الجامعي، ويقام في إطار التعاون الأكاديمي القائم بين الجامعة والجامعات العالمية المرموقة ويهدف إلى إكساب الطلاب آفاقا رحبة في تحصيل العلوم والمعرفة، إلى جانب التعرف على ثقافات مختلفة، مما يكون له بالغ الأثر في صقل مهارات الطلاب الدراسية والاعتماد على النفس، والتكيف مع حضارات عريقة مختلفة.