دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
بعد 15 يوما، كشفت الشرطة المصرية في الجيزة غموض جريمة قتل داعية قعيد يدعى أحمد عامر (28 عاما) واغتصاب وقتل زوجته منى (41 عاما)، وسرقة مصوغاتها الذهبية داخل شقتهما في الهرم.
إذ تبين أن القاتل يدعى محمد (31 عاما)، وهو أحد أصدقاء المجني عليه وكان يتردد عليه بصفة منتظمة ومعه زوجته وأن الدافع وراء ارتكاب جريمته رغبته في المجني عليها التي لم يرها لكن زوجته كانت تسهب في وصف جمالها ومفاتن جسدها.
وذكرت صحيفة "الرأي" الكويتية أن أجهزة الأمن المصرية كانت قد تلقت بلاغا بالعثور على المجني عليهما مذبوحين ومطعونين بطعنات عدة داخل شقتهما في منطقة الطوابق في الهرم، وانتقل رجال الشرطة وتبين من المعاينة أن الشقة في الطابق الرابع ولا توجد آثار عنف في منافذ الشقة وتم العثور على جثة المجني عليه في الصالة بينما تم العثور على جثة الزوجة على سرير غرفة نومها.
وكشفت التحريات أن المجني عليه قعيد لإصابته بضمور في العضلات ويستخدم كرسيا متحركا وأنه متزوج منذ نحو عام ونصف العام فقط ويقيم مع زوجته بمفردهما وأن المنزل الذي يقيم فيه يضم شققا لعمه وأبنائه بينما تقيم أسرته في منزل مجاور.
كما تبين أن المجني عليه أحد العلماء ولا تربطه أي عداوات مع آخرين، وأن زوجته كانت متزوجة سابقا ووافقت على الزواج منه حتى تقوم بمساعدته بالإضافة إلى تلقي العلم على يديه.
استجوب فريق البحث ما يقرب من 650 شخصا ممن لهم علاقة بالمجني عليه وزوجته حتى تم تحديد شخصية المتهم، وأمرت نيابة حوادث جنوب الجيزة بحبسه على ذمة التحقيق.
إذ تبين أن القاتل يدعى محمد (31 عاما)، وهو أحد أصدقاء المجني عليه وكان يتردد عليه بصفة منتظمة ومعه زوجته وأن الدافع وراء ارتكاب جريمته رغبته في المجني عليها التي لم يرها لكن زوجته كانت تسهب في وصف جمالها ومفاتن جسدها.
وذكرت صحيفة "الرأي" الكويتية أن أجهزة الأمن المصرية كانت قد تلقت بلاغا بالعثور على المجني عليهما مذبوحين ومطعونين بطعنات عدة داخل شقتهما في منطقة الطوابق في الهرم، وانتقل رجال الشرطة وتبين من المعاينة أن الشقة في الطابق الرابع ولا توجد آثار عنف في منافذ الشقة وتم العثور على جثة المجني عليه في الصالة بينما تم العثور على جثة الزوجة على سرير غرفة نومها.
وكشفت التحريات أن المجني عليه قعيد لإصابته بضمور في العضلات ويستخدم كرسيا متحركا وأنه متزوج منذ نحو عام ونصف العام فقط ويقيم مع زوجته بمفردهما وأن المنزل الذي يقيم فيه يضم شققا لعمه وأبنائه بينما تقيم أسرته في منزل مجاور.
كما تبين أن المجني عليه أحد العلماء ولا تربطه أي عداوات مع آخرين، وأن زوجته كانت متزوجة سابقا ووافقت على الزواج منه حتى تقوم بمساعدته بالإضافة إلى تلقي العلم على يديه.
استجوب فريق البحث ما يقرب من 650 شخصا ممن لهم علاقة بالمجني عليه وزوجته حتى تم تحديد شخصية المتهم، وأمرت نيابة حوادث جنوب الجيزة بحبسه على ذمة التحقيق.