[you] لاشيء يستحق ..؟! قصة من تأليفي .. شاركني ..؟؟!

المرتاح

موقوف
إنضم
28 سبتمبر 2010
المشاركات
928
الإقامة
مسقط العامرة

المرتاح

موقوف
إنضم
28 سبتمبر 2010
المشاركات
928
الإقامة
مسقط العامرة
وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي

وش السالفة

بعد أنتوا هينه

لكن أنا إسمي ف المقدمة(العنوان)

وبعدك كنك غلط علي

أناااااااااااااااا ما أستحق شي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وش فيك انين .. كانك صرخت .. او ذي من الجيرااان ..
حاشا والحشا نورس تستحقي وزود .. افااا
 

المرتاح

موقوف
إنضم
28 سبتمبر 2010
المشاركات
928
الإقامة
مسقط العامرة
تسلم اخوي قصه جميله
ونتريا اليديد من يديك

وبعدك حشيم والله يزيدك ..
تسلم على الكلمات الحلوة الجميلة مثلك
. :2253446f49dd40fbf5e
 

المرتاح

موقوف
إنضم
28 سبتمبر 2010
المشاركات
928
الإقامة
مسقط العامرة
تسلم اخوي ع القصة
واتمنى لك التقدم والرقي في كتاباتك المستقبلية
ولك مني كل التحية والاحترام :balloon:

هلا بو محمد ، صبّحك الله بالخير
 

المرتاح

موقوف
إنضم
28 سبتمبر 2010
المشاركات
928
الإقامة
مسقط العامرة

لا تجيني في قسم الأدب ما بجاريك خليني على الألكترونيات

بكون معك لحد بت
ليش عاد العنوان يتغير اشوف اسمي اليوم
:315921608f80a798bcc

اول مرة اعرف انك عماني وأنا لا ..
عشاان شفت اسمك ، كلنا انحبك يا حبيبي ... وعمري وحياتي . تبا اكثر .. والا بس ، وهذي حالك
:imuae31:
 

المرتاح

موقوف
إنضم
28 سبتمبر 2010
المشاركات
928
الإقامة
مسقط العامرة
الان ..
ابي اسأل الادارة المباركة .. ليش ما توصلني الردود والتعقيبات إلا إذا طلبت المنتدى .!!
ارجوا معالجة الخلل .
تحياتي الصادقة .
 

المرتاح

موقوف
إنضم
28 سبتمبر 2010
المشاركات
928
الإقامة
مسقط العامرة

الجزء الرابع


استأذنتني أن ادخل غُرفتها .. وقد ألقتْ ما فوق جسدها على مزهرية جانبية رُكنتْ في استقرار على زاوية من الصالة ، كأنها تحررتْ من قبضتها ، وبدا لي جسدها البُض في نُعومةٍ ورقّة تناغمتْ مع دفء شُعور رجولتي ، فاستوتْ في داخلي علاقة توحدت مع اللحظات المسكونة بالرغبة الناشئة .. تمالكتُ نفسي ، وألزمتها حق الالتزام ، وفكّرتُ كثيراً أنه ليس من فقْه المُجاملات أنْ أعرض أو أنشزَ عنها ، فتُعيّرني بما أنا به غير راضٍ ، فأفقد هيبتي ، وأرمي بقوامتي في حضيض سُخريتها ، ما أنا بفاعل ذلك أبداً .. سأبقى واثقاً ولو أُهلكَ دونها .! هكذا أنا ، أترددّ في أمري ، أتشكّك ، توسوس لي نفسي في أي شيء ، وهذه مُصيبتي في كل مرّة أكون ثابت العزم ، فأسدّ عزيمتي بخوفي .. أحسستُ بشيء يُرطّب شيئي ، كأنما أداةٌ تسمح بمرور سائلٍ يجنح بلذّة نشوة تسكنني ، تقوم بتسريب مُدخراتي وتشجيعها بعدم الاحتفاظ .. حككتُ جسدي بيدي ، دلكتُ بأصابعي ، تصنّعتُ المودة ، وتظاهرتُ بقوةٍ الغريزة التي لا املكها ، أو بما ليستْ فيّ ، ندّتْ رائحةٍ ودودة ، كرائحة نباتٍ شجرة نخلٍ نفرتْ بعد زخّة مطر . رائحة الفُحولة لا ينفكّ نباتُها أن تتحوّل إلى ما يُشبه التلذذ الذاتي .. رائحة تُؤثر الخصاصة الطبيعية ، وصِفَةٌ تتميّز بها .. أسئلة حيرى تدور في بالتفافات نفسية ، كانتْ خشيتي أن تكون حركتها مؤامرة أو مكيدة مُدبّرة .. كل شي جائز ، وكأنّ شيء في داخلي يُعاتبني ، لماذا أنت على قلقٍ وتخوّف ، لا تملك جرأة الانزلاق في شُجونها ، لن تعيش اللحظة ما لم تُغامر ، لا تقتلها في غمرة لذّتها ، لا تجعلها تخشاكَ وتنفر منك .. لا تكن كالنعل المخصوفة على لونين ظاهرينْ .. راهنتُ على خُصلتها الحميدة ، إنها من خُلقي الإنسانية ، فمن مُقومات الرجولة الفذّة اتباع الفضيلة لا الانحطاط والرذيلة .. تذكرتُ عبارة عظيمة ( إنّ كيدكُنّ عظيم ) وكتمتُ غيظي .. بقيت أتطلع إلى الصُّور الداخلية في غُرفتها .. مُتجنباً النظر إلى جسدها ، انظر إلى سريرها الراقي ، وإلى فُرشها ونمارقها المَصْفوفة ، وإلى وساداتها الناعمة ، تخايلت ، لو وضعت رأسي عليها ، واستسلمت إلى غفوة وانزلقتُ إلى عُمق رقدةٍ لا تخلو من شخير مزعج ..! تساءلتُ ماذا سوف يجري ..!؟ نظرتُ إلى مفاتنها وهي تستحسن حركة خطواتها ، وتلين بأنوثةٍ تحرق أعصابي وتكويني داخلياً ، وتزداد ارتقاءً إلى الكمال كُلما رفعتْ ثوبٍها ، فيكشف عن ساقٍ مرنٍ لا شعرة بائنة عليه ، كأنما جمالها فنياً يتجاوز حدود الشياكة ، متأثرة بالصور التي صارتْ مَثُلها الأعلى .! قالت بهدوء ، وبابتسامة رقيقة :
- مالذي بدا لك .. لماذا لا تتحدث ، هل سحرتك الصور ..هزّتْ رأسها مع ضحكة ، وضغطتْ يدها على يدي ، شبكتهما في بعضهما ، فتداخلت راحة يدي ببطن يدها الناعمة ، وأردفتْ .. الذكي من يُفرق بين المَحْبوس من الصّور بتقنيتها الحديثة وبين المرسوم بريشة اليد أي بطريقة الفن التشكيلي .. كن راقياً بفهمك ، وتكلّم ، حدّثني عن نفسك ، وقل ما الذي يُزعجك وما الذي يُجذبك ..؟! لا تخف ، لا أحد بالبيت . أبي لا يعود إلا يوم الجمعة من الأسبوع التالي .. يعمل حارساً وأخي لن يدخل حتى اخرج له ، وإن حدث وإن دخل إلى الدار ، لن يُؤذيك ابداً ، سيكون في غرفته على التلفاز ، يحب مشاهدته المسلسلات الكرتونية ، توم وجيري .. سنور وفار.. هههه ضحكتْ بغنج وجاذبية .. ثم أكملتْ ...

للقصة بقية فتابعوووها ..ملاحظة هامة .. اتمنى من الجميع ان يعيد القراءة ، لكيْ يتمكّن من ربط الأحداث بالقصة كاملة .. وهكذا دواليك في كل مرة . فهل انتم معي ..؟!!
 

المرتاح

موقوف
إنضم
28 سبتمبر 2010
المشاركات
928
الإقامة
مسقط العامرة

المرتاح

موقوف
إنضم
28 سبتمبر 2010
المشاركات
928
الإقامة
مسقط العامرة
الجزء الاخير ..

هههه ضحكتْ بغنج وجاذبية .. ثم أكملتْ ، موعد نوم أخي في العاشرة ، غالباً ما أكون في غرفته حتى مجيء والدي . وأمي في زيارة أختها ، خرجت غاضبة على أثر خلاف مع أبي ، أعتقد هذا كل ما يتمنّاهُ رجل مثلكَ ، حرّك نفسك وستجدني هنا ، هيّا واصل الحديث معي ، فقد بثثتُ كل شيء لكَ ، لتفهم معاني الحياة ، ولتعلم أني لا أظنّ عليكَ بشيء ولو كان غالياً .!! أحسستُ بنبضي يتصاعد ، وجسدي يستسلم طوعاً .. مسحتُ على شعرها .. ثم توقفتُ استمع ما تقول ، لك الأمان يا حُبي .. وهذه لحظتك عشها كما تمنيت .. أتعرف لماذا ؟! لأني أعلمَ أنك مخلصاً ، وفياً وصادقاً .. أرجوك خلّصني من الهمّ الذي أنا فيه ، لقد سئمت من شجار أبي وأمي .. سأحدّثك عنهما ، أبي إذا غضبَ خرج إلى مقر العمل ولا يعود إلا بعد أسبوع أو أكثر ، أحياناً يمتد إلى عشرة أيام , وأمي تدفع بنفسها إلى بيت أهلها ، وأنا وأخي نتقاسم كل مصائبهما .. اقسم لك لا شيء يستحق الاهتمام به .. انكبّت على صدري تذرف دمعها ، دموع تتساقط ، أحسستُ بتقارب مشاعري معها ، فأنا لستُ بقادرٍ على تحمّل ما هي عليه من ألمٍ ، تتلوّى .. تتضوّى بين يدي وفي أحضاني ، كأنها صغيرتي .. سقطتْ من عينيها دمعتين تُباعاً فوق بعض .. هَربتا إلى سُرتي مُروراً ببعض شُعيرات صدري ، اهتزّ جسدي ، كانتْ يدي على ظهرها ، أهدهدها ، امسح بعض آلامها ، وأزيل الهمّ الذي أرادته لنفسها .. قلت في داخلي هو ذا الهمّ الذي خلوتُ به بعيداً عن أعين الناس ، فكمْ هي المرّات التي ذهبتْ ومضَتْ بغير رجعة وما أكثرها وهذا العَيب لمْ أُبصره بقلبي وإن بصُرته بعيني ، هذا العيب انفردتُ به في كثيرٍ من الأمكنة الساترة .. فهل أهرب منه ، وأذلّ رجولتي سحبت نفساً عميقاً .. أراني بتُّ طوعاً فيه .. التزمتُ الصّمت ومسكت بيدي على حلقي خوفاً ان تندفع كلمة أو ينزلق حرفاً ، فأكون بعيداً عن ثقتها .. ثمّ أردفتْ ، صَدّقني لم أعد اهتم بأبي ولا بأمي .. ولولا أخي ، لخرجتُ بغير رجعة ، سئمت من كل شيء في هذا البيت .. فقط اهتم بنفسي ومن حقي أفرغ شحنات رغبتي كيف أشاء .. والمثل السائر ، يقول ، من يقتل مشاعرهُ يموت فجأة .. فرغبتي وما أنا برادّة عنها ، فأقتلها ، فانت يا ـ سيدي ـ من يُحييها وحدكَ من يستحق كُلّ ذلك ، فأقبله بِسُرور بالغٍ يُضفي عليّ مشاعراً جديدة ، كمشاعر نفسك ، فأتمتّع بجمال حياةٍ رائعة كجمال وجهك المُشرق . صدّقني .. مسكتني بقوة .. كانت دموعها تسيح من عينيها .. ولا انا بقادرٍ على رغبتي الجامحة .. هي من أقحمتني .. ثم سالتني .. قل ماذا افعل ..؟! هل ابقى على غصص حياتي الكالحة غير المُستقرّة ، فهي كل يوم في شأن ، تتقلّب بلا مرسى لها .. قل بربّك ، كيف أبقى بعيدة عن هذا الاختناق والضيق .. اليس هذا يُعدّ من كظم النفس ؟! اليس هذا بحق اوجاع نفسية ، لا أحتمل طاقتها فقد شُقتْ نفسي بها .. نعمْ وربّك الذي تؤمن به لا احتملها أبداً ولا أكد اطيقها .. بكتْ بقوة .. واردفتْ ، قُل بربّك .. تكلّم ، لا تقف صامت.. لماذا أعيش الألم وأتجّرع سُمّه ، بينما غيري يعيش حياته الطبيعية بكل مُرونة وسعادة . بالله عليك ، قُل بحق من ابقاكَ .. أمثلِ هذه العِيْشة تستحق الاهتمام ..! ، التزمتُ الصمت ، مع خوفي من شيء يتهادى لي .. من مجهول ، ارتعشتْ مفاصلي وتذبذت قواي .. وكعادتي بقيت صامتٌ ، لا أجد ما أقول لها ، غير هذه الكلمات .. نعم يا " ملاذ " لا شيء يستحق الاهتمام . غير جسدك هذا ، هو من يستحق مني كل الاهتمام . ألقت بنظرة إلى ملابسي ، وفي ثغرها إبتسامة ، ربما هندامي ليس بمستوى شياكتها ، وربما جسدي ليس كجسدها .. أغمضتْ عينيها فانهمرت دومعها تلو بعضها ، أغمضتها بقوة كمن يخاف إغلاقها، ربما خشيةَ أن تتطابق أهدابها وتبقى بعيدة عني .. أَبْقتها على رفةٍ خفيفة ، ناعسة ، تفتحها بهدوء ، لا يفطن إلى حركة عينيها إلا من لديه قوة المُلاحظة والدقة .. اقتربتْ مني أكثر إلى أن تطابقت ساقينا ، وارتبكتا أفخاذنا ، ثم أردفتْ لا شيء يستحق الاهتمام إلا أنت يا سعيد .. أنت وحدك من يستحق . التهبتْ دواخلنا وانصهرنا في بعضنا ... استسلمتُ لدفء جسدها ، فأمطرتني بقبلاتها الحارة .. قالتْ وأنا أبادلها مودتي ، لن ينال شرف قُبلاتي إلا أنت .. شفتي لا تزال عالقة على شفتيها ، وانجذبتْ أشياؤنا.. ولم ينبس احدنا بحرف .. أغمضتُ عيني ورحت في اللاّوعي . ولم أفق إلا على كلماتها وابتسامتها تعلو مُحيّاها ، حقاً ،لا شيء يستحق إلا من يستحق .. !

تمت ديسمبر 2010
 

مِـفآهيم ﭐلوفِـآ●∑™

¬°•| مشرفة سابقة |°¬
إنضم
10 مايو 2011
المشاركات
5,324
العمر
26
الإقامة
مَسْقَط العآمَرَّة ●∑™
شكرا اخوي ( المرتاح \) على القصة :gd: :mh0033:

بس ابي اعرف ليش اسمي مكتوب على عنوان القصة :4f7c50bc2e7eee3c450

تحياتي

مفاهيم الوفا
 

المرتاح

موقوف
إنضم
28 سبتمبر 2010
المشاركات
928
الإقامة
مسقط العامرة
حقاً ،لا شيء يستحق إلا من يستحق .. !

يعطيك العافيه ع القصه

تحياتي لك
الاميره

الاميرة
الشكر لك اختي الكريمة .. وعلى كلماتك الجميلة .. والله يحفظك .
 

شناصيه عسوله

¬°•| للتميـز عنـوان |•°¬
إنضم
14 مايو 2011
المشاركات
2,456
العمر
34
بصراحه القصه ما عليها كلام,,,

تسلم يمينك ,,,

ويعطيك ربي العافيه,,, واتمنى تظل بهالإبداع دوووووم يارب,,

تقبل مروري
 

المرتاح

موقوف
إنضم
28 سبتمبر 2010
المشاركات
928
الإقامة
مسقط العامرة
:021:
شكرا اخوي ( المرتاح \) على القصة :gd: :mh0033:

بس ابي اعرف ليش اسمي مكتوب على عنوان القصة :4f7c50bc2e7eee3c450

تحياتي

مفاهيم الوفا

اختي الكريمة مفاهيم ..
كم مرة قلت لا دخل باسمك في القصة .. هذه حركة لكي تشدّ انتباهك .. حتى انا تأتيني هكذا ( المرتاح ، لا شيء يستحق .. قصة من تاليفي )
لك الشكر الجزيل ... انتظري القصة التالية .. ولكني اتمنى منكم جميعاً الذين قرأتم قصتي ، تعطوني رأيكم وملاحظاتكم وقراءاتكم ونقدكم .. وكل شيء يساعدني لتلافي اخطاءت العمل القادم الذي سأبثه إليكم ..
 

المرتاح

موقوف
إنضم
28 سبتمبر 2010
المشاركات
928
الإقامة
مسقط العامرة
الملاحظة التاليه .. اتمنى ان تصل الادارة ..
اتمنى من الاخوات المسؤولات ..
والقائمون على هذا المنتدى المباركم .. يحفظكم الله
التفضل بإعادة القصة جميعها .. في جزء واحد وإرسالها عبر بريد المنتدى إن امكن ذلك ، ليعم فائدتها الجميع ولتنال نصيب كبير من النقد الذي اطمح إليه .
اخيكم .. حمد
 

عطشانة والدنيا مطر

¬°•| عضو مميز جدا |•°¬
إنضم
1 مايو 2011
المشاركات
528
الإقامة
شطئان الهوى
سلام أنا تو قرأت القصة لأنه من فتره ما دخلت المنتدى

بروح مره ثانيه أعيد السؤال ليش كتبت النك مالي ع العنوان ؟؟؟؟؟؟

لكن حلوه حركت العنوان ..............ز

القصة وااااااايد حلوه لكن ليش تريدني أكمل ع القصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وأنا شو دراني ف كتابت القصة

والله يبعدنا عن هذا الأشكال من البنات
 
التعديل الأخير:
أعلى