أعلن نادي الآرسنال الانجليزي لكرة القدم الذي ينافس ضمن مسابقة الدوري الانجليزي الممتاز عن خطته التوسعية والرامية إلى نشر مدارسه الكروية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. والنادي المتواجد شمال لندن يقوم حاليا بإدارة مدارسه الكروية بنجاح في كل من دبي ، عمان , مصر والبحرين ( في مدينة الشيخ عيسى الرياضية ).
والجدير بالذكر بأن مدرسة الآرسنال في البحرين تدار بالتعاون مع المجموعة العالمية للأعمال (آي بي جي) وهي الشريك نفسها مع الآرسنال في عملية التوسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا . وتهدف الشراكة الجديدة إلى افتتاح مالا يقل عن ست مدارس دولية في عدد من الدول في المنطقة بحلول عام 2011 والأكثر من ذلك خلال الأعوام الخمسة القادمة .
وانضم السيد باول شيب رايت للمجموعة العالمية للأعمال - وسبق وان لعب دورا مهما وفعالا في تطوير مدارس الآرسنال الكروية في المملكة المتحدة ومناطق مختلفة عالمياً - في إطار الخطة التوسعية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تبلور هذا التعاون عن افتتاح أول مدارسه الكروية في الدار البيضاء في المغرب في يونيو من العام الجاري وقد قام اللاعب المغربي مروان الشماخ وهو احد اللاعبين المتميزين بفريق الآرسنال بافتتاح المدرسة الكروية هناك.
ويأتي دور مدرسة الآرسنال في تطوير اللاعبين الناشئة في المنطقة من خلال توفير أعلى معايير التدريب لمختلف الجنسيات، القدرات والمهارات لكل من الأولاد والفتيات حيث تطبق المدارس الكروية المعايير نفسها المعمول بها في النادي اللندني للعب بطريقة الآرسنال مع الأخذ بالاعتبار توفير أماكن وفرص للاعبين الذين ليس لديهم القدرة على الانخراط بالمدارس من اجل تقديم خدمات والمساهمة في دعم المجتمعات.
وتستند مدارس الآرسنال الكروية في تطبيق المعايير والأساليب التدريبية المتبعة والذي يطبقها آرسن فينغر مدرب الفريق الأول حيث قام بتطويرها والعمل بها على مدى أربعة عشر عاما وهي المدة التي قضاها مدربا للآرسنال .
وتهدف مدارس الآرسنال الكروية إلى بناء الرغبة والشغف في المنطقة لممارسة لعبة كرة القدم مع خلق الأجواء التدريبية الرياضية والمستندة على حب العمل الجماعي ، الرغبة في التطوير الذاتي والدافع بالارتقاء مع خلق الثقة الفردية للاعبين الناشئة .
وفي هذا الإطار صرح آرسن فينغر المدير الفني للفريق الأول بنادي الآرسنال قائلا: " يسرنا أن نعلن عن خطتنا التوسعية لمدارس الآرسنال لكرة القدم في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حيث ستتاح فرصة مثالية للاعبين الناشئة للانخراط بكل احترافية من خلال ممارستهم للعبة كرة القدم ".
وأضاف:"تستند الرؤية الأساسية لمدارس الآرسنال الكروية لتوفير جو وبيئة ايجابية تساعد على التعلم وتساعد اللاعبين الناشئة على فهمهم وإدراكهم للعبة بصورة أفضل مع تطوير المهارات الفنية لهم مما يكسبهم الثقة بالنفس كأفراد وإنني على ثقة بان يستفيد اللاعبين الناشئة من الحصص والتي تساعدهم بشكل كبير بالارتقاء بمستواهم في لعبة كرة القدم".
وعلق عبد الواحد الكوهجي رئيس المجموعة العالمية للأعمال قائلاً: " يحلم كل أطفال العالم ليصلوا لمستوى لاعبيهم الأبطال وهذه حقيقة لا يمكن نكرانها في الدول المولعة بكرة القدم وخصوصا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".
وأضاف:"بعد النجاح الملفت للمدرسة في مملكة البحرين والصدى الايجابي الذي تلقيناه من اللاعبين وعوائلهم وكذلك من الاتحاد البحريني لكرة القدم نعتقد بان تأسيس مثل هذه النوعية من المدارس سيهدف إلى إعطاء الأولاد في المنطقة الفرصة المثالية لتحقيق أهدافهم والاستفادة من الأجواء الصحية والعمل الجماعي".
والجدير بالذكر بان مدارس الآرسنال الكروية قد أنشأت في عام 1985 وباتت من أهم المدارس الكروية العالمية وتمتلك حضور في (21) دولة حول العالم وتضم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالإضافة للبحرين والمغرب كل من المملكة العربية السعودية، الكويت، قطر، الجزائر، تونس، الأردن، فلسطين، لبنان، سوريا، ليبيا، ايران، العراق واليمن.
والجدير بالذكر بأن مدرسة الآرسنال في البحرين تدار بالتعاون مع المجموعة العالمية للأعمال (آي بي جي) وهي الشريك نفسها مع الآرسنال في عملية التوسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا . وتهدف الشراكة الجديدة إلى افتتاح مالا يقل عن ست مدارس دولية في عدد من الدول في المنطقة بحلول عام 2011 والأكثر من ذلك خلال الأعوام الخمسة القادمة .
وانضم السيد باول شيب رايت للمجموعة العالمية للأعمال - وسبق وان لعب دورا مهما وفعالا في تطوير مدارس الآرسنال الكروية في المملكة المتحدة ومناطق مختلفة عالمياً - في إطار الخطة التوسعية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تبلور هذا التعاون عن افتتاح أول مدارسه الكروية في الدار البيضاء في المغرب في يونيو من العام الجاري وقد قام اللاعب المغربي مروان الشماخ وهو احد اللاعبين المتميزين بفريق الآرسنال بافتتاح المدرسة الكروية هناك.
ويأتي دور مدرسة الآرسنال في تطوير اللاعبين الناشئة في المنطقة من خلال توفير أعلى معايير التدريب لمختلف الجنسيات، القدرات والمهارات لكل من الأولاد والفتيات حيث تطبق المدارس الكروية المعايير نفسها المعمول بها في النادي اللندني للعب بطريقة الآرسنال مع الأخذ بالاعتبار توفير أماكن وفرص للاعبين الذين ليس لديهم القدرة على الانخراط بالمدارس من اجل تقديم خدمات والمساهمة في دعم المجتمعات.
وتستند مدارس الآرسنال الكروية في تطبيق المعايير والأساليب التدريبية المتبعة والذي يطبقها آرسن فينغر مدرب الفريق الأول حيث قام بتطويرها والعمل بها على مدى أربعة عشر عاما وهي المدة التي قضاها مدربا للآرسنال .
وتهدف مدارس الآرسنال الكروية إلى بناء الرغبة والشغف في المنطقة لممارسة لعبة كرة القدم مع خلق الأجواء التدريبية الرياضية والمستندة على حب العمل الجماعي ، الرغبة في التطوير الذاتي والدافع بالارتقاء مع خلق الثقة الفردية للاعبين الناشئة .
وفي هذا الإطار صرح آرسن فينغر المدير الفني للفريق الأول بنادي الآرسنال قائلا: " يسرنا أن نعلن عن خطتنا التوسعية لمدارس الآرسنال لكرة القدم في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حيث ستتاح فرصة مثالية للاعبين الناشئة للانخراط بكل احترافية من خلال ممارستهم للعبة كرة القدم ".
وأضاف:"تستند الرؤية الأساسية لمدارس الآرسنال الكروية لتوفير جو وبيئة ايجابية تساعد على التعلم وتساعد اللاعبين الناشئة على فهمهم وإدراكهم للعبة بصورة أفضل مع تطوير المهارات الفنية لهم مما يكسبهم الثقة بالنفس كأفراد وإنني على ثقة بان يستفيد اللاعبين الناشئة من الحصص والتي تساعدهم بشكل كبير بالارتقاء بمستواهم في لعبة كرة القدم".
وعلق عبد الواحد الكوهجي رئيس المجموعة العالمية للأعمال قائلاً: " يحلم كل أطفال العالم ليصلوا لمستوى لاعبيهم الأبطال وهذه حقيقة لا يمكن نكرانها في الدول المولعة بكرة القدم وخصوصا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".
وأضاف:"بعد النجاح الملفت للمدرسة في مملكة البحرين والصدى الايجابي الذي تلقيناه من اللاعبين وعوائلهم وكذلك من الاتحاد البحريني لكرة القدم نعتقد بان تأسيس مثل هذه النوعية من المدارس سيهدف إلى إعطاء الأولاد في المنطقة الفرصة المثالية لتحقيق أهدافهم والاستفادة من الأجواء الصحية والعمل الجماعي".
والجدير بالذكر بان مدارس الآرسنال الكروية قد أنشأت في عام 1985 وباتت من أهم المدارس الكروية العالمية وتمتلك حضور في (21) دولة حول العالم وتضم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالإضافة للبحرين والمغرب كل من المملكة العربية السعودية، الكويت، قطر، الجزائر، تونس، الأردن، فلسطين، لبنان، سوريا، ليبيا، ايران، العراق واليمن.