•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
اعتبرته إهانة لجميع السود
كامبل ترى عنصرية في وصفها بـ«الشوكولاتــة»
كامبل تدرس خيارات الرد. أ.ب
تواجه شركة كادبيري لصناعة الشكوكولاتة احتمال مقاطعتها من قبل زبائنها ذوي الأصول الافريقية، بعد أن نشرت الشركة اعلاناً جديداً تصف فيه نعومي كامبل بالشوكولاتة.
وأثار استخدام اسم عارضة الأزياء في ذلك الاعلان الذي يروج لنوع جديد من الشوكولاتة غضب كامبل، واتهمت الشركة بأنها عنصرية، وكان الاعلان يقول «انتقل إلى نعومي، فهناك نجمة جديدة في المدينة».
وكشفت كامبل قبل يومين أنها تدرس «كل الخيارات المتاحة»، بعد ان رفضت الشركة أن تسحب الاعلان الذي نشرته في الصحف الأسبوع الماضي، وقالت «أصبت بالصدمة، إنه امر محزن ان يصفك الآخرون بالشوكولاتة، ليس بالنسبة لي فحسب وإنما لجميع النساء من السود، وجميع السود، وأنا لا أجد اي فكاهة إنما إهانة وأذى»
من جهتها، قالت والدة العارضة فاليري موريس، وهي مؤيدة لابنتها «أشعر بحزن عميق بسبب هذا الإعلان العنصري. وهل يعتقد هؤلاء الناس انهم يستطيعون إهانة السود ونحن لا نتخذ أي اجراء ضدهم؟ انه القرن الواحد والعشرين، وليس خمسينات القرن العشرين، عار على شركة كادبيري».
ونظراً الى غضب العامة من الإعلان، قدم البعض شكوى ضد الشركة الى «جماعة عملية تصويت السود»، التي بدورها طالبت الشركة بالاعتذار، وقال سايمون وولي من الجماعة، إنه بغض النظر عن الاعتذار «فإن السود لن يشتروا هذه الشوكولاتة»، وبعث برسالة الى ناشطي الحقوق المدنية ال شاربتون، وجيسي جاكسون، يطلب منهما تجنيد السكان من أصول افريقية ضد الشركة.
وقال السيد وولي إن ربط السكان السود بالشوكولاتة تشبيه عنصري، وسيبدأ الاطفال بإطلاق اسم قطعة شوكولاتة على الأطفال السود. وفي أفضل الأحوال فإن ذلك يعتبر امراً يفتقر الى الذوق والحساسية، ويظهر مدى احتقار شركة كادبيري للسود، وعند رفض تقديم الاعتذار فإن ذلك سيضاعف من الاذى الناجم عن الإعلان.
وقال الناشط الاسود لي جاسبر «هذه القضية لا يقصد بها نعومي كامبل فحسب، وإنما تتعلق بكيفية تعامل هذه الشركة مع السكان السود بصورة عامة، والجانب الآخر من المشكلة أنهم لا يرونها إهانة للسود».
وأصر متحدث باسم كادبيري على أن الحملة الاعلانية كانت «خفيفة ومرحة ولا يقصد منها إساءة».
وأضاف لاحقاً أن «الحملة توقفت عن الانتشار الآن، وليس هناك خطط لتكرارها».
كامبل تدرس خيارات الرد. أ.ب
تواجه شركة كادبيري لصناعة الشكوكولاتة احتمال مقاطعتها من قبل زبائنها ذوي الأصول الافريقية، بعد أن نشرت الشركة اعلاناً جديداً تصف فيه نعومي كامبل بالشوكولاتة.
وأثار استخدام اسم عارضة الأزياء في ذلك الاعلان الذي يروج لنوع جديد من الشوكولاتة غضب كامبل، واتهمت الشركة بأنها عنصرية، وكان الاعلان يقول «انتقل إلى نعومي، فهناك نجمة جديدة في المدينة».
وكشفت كامبل قبل يومين أنها تدرس «كل الخيارات المتاحة»، بعد ان رفضت الشركة أن تسحب الاعلان الذي نشرته في الصحف الأسبوع الماضي، وقالت «أصبت بالصدمة، إنه امر محزن ان يصفك الآخرون بالشوكولاتة، ليس بالنسبة لي فحسب وإنما لجميع النساء من السود، وجميع السود، وأنا لا أجد اي فكاهة إنما إهانة وأذى»
من جهتها، قالت والدة العارضة فاليري موريس، وهي مؤيدة لابنتها «أشعر بحزن عميق بسبب هذا الإعلان العنصري. وهل يعتقد هؤلاء الناس انهم يستطيعون إهانة السود ونحن لا نتخذ أي اجراء ضدهم؟ انه القرن الواحد والعشرين، وليس خمسينات القرن العشرين، عار على شركة كادبيري».
ونظراً الى غضب العامة من الإعلان، قدم البعض شكوى ضد الشركة الى «جماعة عملية تصويت السود»، التي بدورها طالبت الشركة بالاعتذار، وقال سايمون وولي من الجماعة، إنه بغض النظر عن الاعتذار «فإن السود لن يشتروا هذه الشوكولاتة»، وبعث برسالة الى ناشطي الحقوق المدنية ال شاربتون، وجيسي جاكسون، يطلب منهما تجنيد السكان من أصول افريقية ضد الشركة.
وقال السيد وولي إن ربط السكان السود بالشوكولاتة تشبيه عنصري، وسيبدأ الاطفال بإطلاق اسم قطعة شوكولاتة على الأطفال السود. وفي أفضل الأحوال فإن ذلك يعتبر امراً يفتقر الى الذوق والحساسية، ويظهر مدى احتقار شركة كادبيري للسود، وعند رفض تقديم الاعتذار فإن ذلك سيضاعف من الاذى الناجم عن الإعلان.
وقال الناشط الاسود لي جاسبر «هذه القضية لا يقصد بها نعومي كامبل فحسب، وإنما تتعلق بكيفية تعامل هذه الشركة مع السكان السود بصورة عامة، والجانب الآخر من المشكلة أنهم لا يرونها إهانة للسود».
وأصر متحدث باسم كادبيري على أن الحملة الاعلانية كانت «خفيفة ومرحة ولا يقصد منها إساءة».
وأضاف لاحقاً أن «الحملة توقفت عن الانتشار الآن، وليس هناك خطط لتكرارها».
كامبل ترى عنصرية في وصفها بـ«الشوكولاتــة»
كامبل تدرس خيارات الرد. أ.ب
تواجه شركة كادبيري لصناعة الشكوكولاتة احتمال مقاطعتها من قبل زبائنها ذوي الأصول الافريقية، بعد أن نشرت الشركة اعلاناً جديداً تصف فيه نعومي كامبل بالشوكولاتة.
وأثار استخدام اسم عارضة الأزياء في ذلك الاعلان الذي يروج لنوع جديد من الشوكولاتة غضب كامبل، واتهمت الشركة بأنها عنصرية، وكان الاعلان يقول «انتقل إلى نعومي، فهناك نجمة جديدة في المدينة».
وكشفت كامبل قبل يومين أنها تدرس «كل الخيارات المتاحة»، بعد ان رفضت الشركة أن تسحب الاعلان الذي نشرته في الصحف الأسبوع الماضي، وقالت «أصبت بالصدمة، إنه امر محزن ان يصفك الآخرون بالشوكولاتة، ليس بالنسبة لي فحسب وإنما لجميع النساء من السود، وجميع السود، وأنا لا أجد اي فكاهة إنما إهانة وأذى»
من جهتها، قالت والدة العارضة فاليري موريس، وهي مؤيدة لابنتها «أشعر بحزن عميق بسبب هذا الإعلان العنصري. وهل يعتقد هؤلاء الناس انهم يستطيعون إهانة السود ونحن لا نتخذ أي اجراء ضدهم؟ انه القرن الواحد والعشرين، وليس خمسينات القرن العشرين، عار على شركة كادبيري».
ونظراً الى غضب العامة من الإعلان، قدم البعض شكوى ضد الشركة الى «جماعة عملية تصويت السود»، التي بدورها طالبت الشركة بالاعتذار، وقال سايمون وولي من الجماعة، إنه بغض النظر عن الاعتذار «فإن السود لن يشتروا هذه الشوكولاتة»، وبعث برسالة الى ناشطي الحقوق المدنية ال شاربتون، وجيسي جاكسون، يطلب منهما تجنيد السكان من أصول افريقية ضد الشركة.
وقال السيد وولي إن ربط السكان السود بالشوكولاتة تشبيه عنصري، وسيبدأ الاطفال بإطلاق اسم قطعة شوكولاتة على الأطفال السود. وفي أفضل الأحوال فإن ذلك يعتبر امراً يفتقر الى الذوق والحساسية، ويظهر مدى احتقار شركة كادبيري للسود، وعند رفض تقديم الاعتذار فإن ذلك سيضاعف من الاذى الناجم عن الإعلان.
وقال الناشط الاسود لي جاسبر «هذه القضية لا يقصد بها نعومي كامبل فحسب، وإنما تتعلق بكيفية تعامل هذه الشركة مع السكان السود بصورة عامة، والجانب الآخر من المشكلة أنهم لا يرونها إهانة للسود».
وأصر متحدث باسم كادبيري على أن الحملة الاعلانية كانت «خفيفة ومرحة ولا يقصد منها إساءة».
وأضاف لاحقاً أن «الحملة توقفت عن الانتشار الآن، وليس هناك خطط لتكرارها».
كامبل تدرس خيارات الرد. أ.ب
تواجه شركة كادبيري لصناعة الشكوكولاتة احتمال مقاطعتها من قبل زبائنها ذوي الأصول الافريقية، بعد أن نشرت الشركة اعلاناً جديداً تصف فيه نعومي كامبل بالشوكولاتة.
وأثار استخدام اسم عارضة الأزياء في ذلك الاعلان الذي يروج لنوع جديد من الشوكولاتة غضب كامبل، واتهمت الشركة بأنها عنصرية، وكان الاعلان يقول «انتقل إلى نعومي، فهناك نجمة جديدة في المدينة».
وكشفت كامبل قبل يومين أنها تدرس «كل الخيارات المتاحة»، بعد ان رفضت الشركة أن تسحب الاعلان الذي نشرته في الصحف الأسبوع الماضي، وقالت «أصبت بالصدمة، إنه امر محزن ان يصفك الآخرون بالشوكولاتة، ليس بالنسبة لي فحسب وإنما لجميع النساء من السود، وجميع السود، وأنا لا أجد اي فكاهة إنما إهانة وأذى»
من جهتها، قالت والدة العارضة فاليري موريس، وهي مؤيدة لابنتها «أشعر بحزن عميق بسبب هذا الإعلان العنصري. وهل يعتقد هؤلاء الناس انهم يستطيعون إهانة السود ونحن لا نتخذ أي اجراء ضدهم؟ انه القرن الواحد والعشرين، وليس خمسينات القرن العشرين، عار على شركة كادبيري».
ونظراً الى غضب العامة من الإعلان، قدم البعض شكوى ضد الشركة الى «جماعة عملية تصويت السود»، التي بدورها طالبت الشركة بالاعتذار، وقال سايمون وولي من الجماعة، إنه بغض النظر عن الاعتذار «فإن السود لن يشتروا هذه الشوكولاتة»، وبعث برسالة الى ناشطي الحقوق المدنية ال شاربتون، وجيسي جاكسون، يطلب منهما تجنيد السكان من أصول افريقية ضد الشركة.
وقال السيد وولي إن ربط السكان السود بالشوكولاتة تشبيه عنصري، وسيبدأ الاطفال بإطلاق اسم قطعة شوكولاتة على الأطفال السود. وفي أفضل الأحوال فإن ذلك يعتبر امراً يفتقر الى الذوق والحساسية، ويظهر مدى احتقار شركة كادبيري للسود، وعند رفض تقديم الاعتذار فإن ذلك سيضاعف من الاذى الناجم عن الإعلان.
وقال الناشط الاسود لي جاسبر «هذه القضية لا يقصد بها نعومي كامبل فحسب، وإنما تتعلق بكيفية تعامل هذه الشركة مع السكان السود بصورة عامة، والجانب الآخر من المشكلة أنهم لا يرونها إهانة للسود».
وأصر متحدث باسم كادبيري على أن الحملة الاعلانية كانت «خفيفة ومرحة ولا يقصد منها إساءة».
وأضاف لاحقاً أن «الحملة توقفت عن الانتشار الآن، وليس هناك خطط لتكرارها».