دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
فشل في اغتصابي بعد أن استدرجني إلى منزله في منطقة عبدالله المبارك بناء على إعلان تأجير شقة وقال لي... اشتكي ترى ما يهمني لأني ولد خالتي شيخ من الأسرة الحاكمة»، بعد شكوكها بأن رجال المباحث يحاولون قلب الحقائق في قضية سجلتها بحق شخص حاول اغتصابها.
الفتاة وبحسب صحيفة "الراي" الكويتية روت ما حصل معها قائلة: «كنت بحاجة إلى شقة تجمعني أنا وزوجي وطفليّ واعتدت على تصفح المجلات الإعلانية بحثاً عن هذا الهدف ووجدت إعلاناً عن شقة مواصفاتها تناسبنا، وبالاتصال على صاحبها شرحت له ظروفنا المعيشية ولم أطلب حتى رؤية الشقة كوننا نحتاج إلى أي سكن، فطلب مني الحضور إلى مكتبه الكائن في منطقة الفروانية وذهبت إليه فوجدت نفسي في مجمع تجاري في داخله محل لبيع ملابس الأطفال ودخل خلفي، وعرف عن نفسه بأنه صاحب الشقة وقام بشراء ملابس وأعطاها لي فرفضت أخذها وقلت له أنا أريد تأجير شقة وليس صدقة وغادرت غاضبة».
وتابعت: «توجهت إلى منزلي الموقت وعندما قاربت عقارب الساعة الثامنة مساء اتصل بي صاحب الشقة وقال لي إن العقد أصبح جاهزا ونظرا لظروفنا الصعبة سيعطينا ثلاثة أشهر مجانا وطلب مني الحضور إلى مسكن أسرته الكائن في منطقة عبدالله المبارك في شارع (...) منزل (...)، وطلب إليّ الدخول فرفضت وطلبت اليه توقيع العقد وارشادي إلى العمارة، وقلت لن أدخل إلى البيت».
وزادت: «بعدها تظاهر بالموافقة على توقيع العقد عند الباب واقتربت منه لأقرأ ما يكتب في العقد وفوجئت به يمسك بي بقوة ويحاول ادخالي إلى منزله فقاومته وأطلقت صرخات استثغاثة استجاب لها جيرانه الذين خرجوا لاستطلاع أمر الصراخ فبدأ يضربني أمام الجميع، لكن فزعة الجيران أنقذتني من يديه وهاتف بعضهم عمليات وزارة الداخلية فأغلق المتهم باب مسكنه، وهرب وقام الجيران بتهدئة روعي حتى وصلت الدورية».
واستطردت: «شرحت لرجال الأمن ما حصل لي وشروعه في اغتصابي بعد أن استغل حاجتي إلى شقة واستدرجني وعندما لم يجدوه طلبوا مني التوجه إلى مخفر منطقة عبدالله المبارك لتسجيل قضية، وتوجهت إلى المخفر وسجلت قضية بحقه وزودت رجال الأمن بأرقام هاتفه والاسم الذي أبلغني به، وبالاتصال به حضر إلى المخفر لكنه لم يبق طويلاً وخرج على الفور وقال لي: (اشتكي... ترى ما يهمني لأن ولد خالتي شيخ من الأسرة الحاكمة) ثم غادر».
وأضافت: «أحيلت القضية التي سجلتها على المباحث وفوجئت بالمتهم يتصل بي ويخبرني أنه في مكتب المباحث ويريد التحدث معي في أمر القضية فرفضت وأغلقت الهاتف في وجهه».
وأشارت: «بعد كل ما حصل لي فوجئت باتصال رجال المباحث عليَّ اليوم (أمس) وطالبوني بالحضور وتوجهت اليهم لأكتشف بأن هناك محاولات لقلب الحقائق حيث اتهموني بأنني صديقة للمتهم من دون أن يقدموا دليلاً ولا برهانا، وبكل بساطة قالوا لي: (اعترفي بأنه صديقك وانك ظلمتيه في القضية) وأكدوا لي أن صاحب محل ملابس الأطفال شهد أنني كنت برفقته في المرة الأولى، وبعد محاولات فاشلة منهم وإصراري على موقفي طالبوني بالانصراف فتوجهت إلى صاحب محل الملابس لاستجلاء الحقيقة فاكتشفت أن كلامهم غير صحيح، وأكد لي بأنه شهد بالحقيقة كما حصلت وليس كما أوهموني».
وزادت: «علمت خلال تواجدي في مكتب المباحث بأن الشخص الذي حاول اغتصابي من أرباب السوابق ومسجل بحقه 5 قضايا مشابهة لقضيتي وكلها في العنوان نفسه».
وختمت المواطنة كلامها بسؤال وجهته إلى وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود ووكيل الوزارة الفريق غازي العمر «هل يحق لرجال المباحث الطعن في شرفي واتهامي بأنني صديقة متهم من أرباب السوابق؟ فما الهدف من قلب الحقائق... لأجل صاحب سوابق؟
الفتاة وبحسب صحيفة "الراي" الكويتية روت ما حصل معها قائلة: «كنت بحاجة إلى شقة تجمعني أنا وزوجي وطفليّ واعتدت على تصفح المجلات الإعلانية بحثاً عن هذا الهدف ووجدت إعلاناً عن شقة مواصفاتها تناسبنا، وبالاتصال على صاحبها شرحت له ظروفنا المعيشية ولم أطلب حتى رؤية الشقة كوننا نحتاج إلى أي سكن، فطلب مني الحضور إلى مكتبه الكائن في منطقة الفروانية وذهبت إليه فوجدت نفسي في مجمع تجاري في داخله محل لبيع ملابس الأطفال ودخل خلفي، وعرف عن نفسه بأنه صاحب الشقة وقام بشراء ملابس وأعطاها لي فرفضت أخذها وقلت له أنا أريد تأجير شقة وليس صدقة وغادرت غاضبة».
وتابعت: «توجهت إلى منزلي الموقت وعندما قاربت عقارب الساعة الثامنة مساء اتصل بي صاحب الشقة وقال لي إن العقد أصبح جاهزا ونظرا لظروفنا الصعبة سيعطينا ثلاثة أشهر مجانا وطلب مني الحضور إلى مسكن أسرته الكائن في منطقة عبدالله المبارك في شارع (...) منزل (...)، وطلب إليّ الدخول فرفضت وطلبت اليه توقيع العقد وارشادي إلى العمارة، وقلت لن أدخل إلى البيت».
وزادت: «بعدها تظاهر بالموافقة على توقيع العقد عند الباب واقتربت منه لأقرأ ما يكتب في العقد وفوجئت به يمسك بي بقوة ويحاول ادخالي إلى منزله فقاومته وأطلقت صرخات استثغاثة استجاب لها جيرانه الذين خرجوا لاستطلاع أمر الصراخ فبدأ يضربني أمام الجميع، لكن فزعة الجيران أنقذتني من يديه وهاتف بعضهم عمليات وزارة الداخلية فأغلق المتهم باب مسكنه، وهرب وقام الجيران بتهدئة روعي حتى وصلت الدورية».
واستطردت: «شرحت لرجال الأمن ما حصل لي وشروعه في اغتصابي بعد أن استغل حاجتي إلى شقة واستدرجني وعندما لم يجدوه طلبوا مني التوجه إلى مخفر منطقة عبدالله المبارك لتسجيل قضية، وتوجهت إلى المخفر وسجلت قضية بحقه وزودت رجال الأمن بأرقام هاتفه والاسم الذي أبلغني به، وبالاتصال به حضر إلى المخفر لكنه لم يبق طويلاً وخرج على الفور وقال لي: (اشتكي... ترى ما يهمني لأن ولد خالتي شيخ من الأسرة الحاكمة) ثم غادر».
وأضافت: «أحيلت القضية التي سجلتها على المباحث وفوجئت بالمتهم يتصل بي ويخبرني أنه في مكتب المباحث ويريد التحدث معي في أمر القضية فرفضت وأغلقت الهاتف في وجهه».
وأشارت: «بعد كل ما حصل لي فوجئت باتصال رجال المباحث عليَّ اليوم (أمس) وطالبوني بالحضور وتوجهت اليهم لأكتشف بأن هناك محاولات لقلب الحقائق حيث اتهموني بأنني صديقة للمتهم من دون أن يقدموا دليلاً ولا برهانا، وبكل بساطة قالوا لي: (اعترفي بأنه صديقك وانك ظلمتيه في القضية) وأكدوا لي أن صاحب محل ملابس الأطفال شهد أنني كنت برفقته في المرة الأولى، وبعد محاولات فاشلة منهم وإصراري على موقفي طالبوني بالانصراف فتوجهت إلى صاحب محل الملابس لاستجلاء الحقيقة فاكتشفت أن كلامهم غير صحيح، وأكد لي بأنه شهد بالحقيقة كما حصلت وليس كما أوهموني».
وزادت: «علمت خلال تواجدي في مكتب المباحث بأن الشخص الذي حاول اغتصابي من أرباب السوابق ومسجل بحقه 5 قضايا مشابهة لقضيتي وكلها في العنوان نفسه».
وختمت المواطنة كلامها بسؤال وجهته إلى وزير الداخلية الشيخ أحمد الحمود ووكيل الوزارة الفريق غازي العمر «هل يحق لرجال المباحث الطعن في شرفي واتهامي بأنني صديقة متهم من أرباب السوابق؟ فما الهدف من قلب الحقائق... لأجل صاحب سوابق؟
