غالي الأثمان
¬°•| مراقب سابق|•°¬
نشر موقع يوروسبورت العالمي تقريرا حول المباراة النهائية لدوري أبطال أوربا التي أقيمت على ملعب ويمبلي السبت الماضي وانتهت بفوز البرسا 3-1 حيث انتقد التقرير المدير الفني للريد دفلز السير أليكس فيرغيسون الذي فشل في ثاني اختبار أمام البرسا في الدور النهائي من البطولة. وعنون الموقع المذكور تقريره بالخطايا السبع للمدرب الاسكتلندي.
الخطيئة الأولى: البدء بتشيتشاريتو
السير أخطأ بإشراك هيرنانديز منذ البداية لأن ميزة اللاعب لا يمكن الاستفادة منها بالشكل المطلوب في ظل وجود دفاع قوي.
الخطيئة الثانية: عدم مراقبة مسي
ميسي كان حرا طيلة المباراة على ما يبدو وكانت له حرية كبيرة في التحرك، وبالتالي لم يكن هناك أي مراقبة له للحد من خطورته.
الخطيئة الثالثة: اللعب بمهاجمين
السير كان من الأفضل له الاستماع لنصيحة سيسك فابريغاس الذي قال إنه يجب أن يلعب ب 6 لاعبين في خط الوسط لأن هذا هو المفتاح للتغلب على البرسا.
الخطيئة الرابعة: تأخير دخول ناني
المدرب الاسكتلندي لم يستفد من المهارة الفردية للاعبه ناني منذ البداية والتي كان من الممكن أن تصنع الفارق، كما أن فيرغيسون تأخر كثيرا في الزج به.
الخطيئة الخامسة: إبعاد بيرباتوف
المواصفات التي يتمتع بها المهاجم البلغاري كانت ستكون ذات أهمية للفريق في هذه المباراة خاصة من ناحية الكرات العالية، فالبرسا لا يملك سوى لاعب وحيد يمتلك هذه المواصفات في الدفاع وهو بيكيه، وبالتالي كان من الممكن كثيرا الاستفادة من بيربا.
الخطيئة السادسة: عدم البدء ببول سكولز
نجم الوسط الإنجليزي يمتلك خبرة كبيرة اكتسبها خلال سنينه الطويلة مع الفريق، وكان لا بد أن يتواجد على أرضية الملعب منذ البداية.
الخطيئة السابعة: منح برشلونة الكرة
فيرغيسون لم يستفد من مشاهدة البرسا في مبارياته السابقة ولم يعرف كيف يحد من خطورته في امتلاك الكرة ولو بنسبة معينة، كان عليه أن يستفيد خاصة من مباريتيه مع ريال مدريد حيث امتلك الكرة بشكل كبير في نصف ملعبه فقط وكانت أكثر التمريرات من تشافي إلى بوسكيتس والدفاع، بينما في ويمبلي كان برشلونة يسرح ويمرح في كل مكان.
الخطيئة الأولى: البدء بتشيتشاريتو
السير أخطأ بإشراك هيرنانديز منذ البداية لأن ميزة اللاعب لا يمكن الاستفادة منها بالشكل المطلوب في ظل وجود دفاع قوي.
الخطيئة الثانية: عدم مراقبة مسي
ميسي كان حرا طيلة المباراة على ما يبدو وكانت له حرية كبيرة في التحرك، وبالتالي لم يكن هناك أي مراقبة له للحد من خطورته.
الخطيئة الثالثة: اللعب بمهاجمين
السير كان من الأفضل له الاستماع لنصيحة سيسك فابريغاس الذي قال إنه يجب أن يلعب ب 6 لاعبين في خط الوسط لأن هذا هو المفتاح للتغلب على البرسا.
الخطيئة الرابعة: تأخير دخول ناني
المدرب الاسكتلندي لم يستفد من المهارة الفردية للاعبه ناني منذ البداية والتي كان من الممكن أن تصنع الفارق، كما أن فيرغيسون تأخر كثيرا في الزج به.
الخطيئة الخامسة: إبعاد بيرباتوف
المواصفات التي يتمتع بها المهاجم البلغاري كانت ستكون ذات أهمية للفريق في هذه المباراة خاصة من ناحية الكرات العالية، فالبرسا لا يملك سوى لاعب وحيد يمتلك هذه المواصفات في الدفاع وهو بيكيه، وبالتالي كان من الممكن كثيرا الاستفادة من بيربا.
الخطيئة السادسة: عدم البدء ببول سكولز
نجم الوسط الإنجليزي يمتلك خبرة كبيرة اكتسبها خلال سنينه الطويلة مع الفريق، وكان لا بد أن يتواجد على أرضية الملعب منذ البداية.
الخطيئة السابعة: منح برشلونة الكرة
فيرغيسون لم يستفد من مشاهدة البرسا في مبارياته السابقة ولم يعرف كيف يحد من خطورته في امتلاك الكرة ولو بنسبة معينة، كان عليه أن يستفيد خاصة من مباريتيه مع ريال مدريد حيث امتلك الكرة بشكل كبير في نصف ملعبه فقط وكانت أكثر التمريرات من تشافي إلى بوسكيتس والدفاع، بينما في ويمبلي كان برشلونة يسرح ويمرح في كل مكان.