السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أكمل باقي كلامي ،،،
النقطة اللتي هي من أشد النقاط حساسية ف الموضوع والتي ذكرها القرآن وذكرت ف السنه وهي فطرة في الإنسان ألا وهي "الغيرة"!!
هنالك غيرة محمودة وأخرى مذمومه !
والغيرة في الزوجة هي غيرة فطرت عليها ابنة حواء وهو أمر لا خلاف عليه ومن هنا يأتي دور الرجل حيث يجب أن يحترم تلك "الميزة" !!
بعض النساء يغرن على أزواجهن إن تكلموا مع نساء أجنبيات وأخر يثقن كل الثقة في أزواجهن ويعلمن أنه مهما إندمج الرجل في الحديث مع إمرأة أجنبيه فلن تأخذ قلبه - وهنا نقطتي الأولية -!!
لماذا بعض النساء لا يغرن على أزواجهن في هذه الحالة؟ ثقة في محلها - حب وشعور متبادل - إخلاص - صراحة وشفافية - ف من جهتي "ضمان مدى الحياة - إن شاء الله - من إستمرارية الحياة الزوجية بدو دخول طرف ثالث شريك >>>> الله لا قال إن شاء الله!!
نرجع لموضوعنا "غيرة المرأة الأولى من المرأة الثانية " : الرجل عندما فكر بعقله واستشار زوجته وهي بدورها ساندته في قراره لن يتزوج لأنه يحب إمرأة أخرى - بل ليكمل مسيرة الحياة الزوجية وهدفها "الإنجاب" ف كثيرا ما نرى أن المرأة الأولى لها حظا كبيرا والمشاكل بينها وبين زوجها أقل ومهما حدث أي شئ ف الحب قائم والتفاهم موجود!
أما الزوجة الثانيه ف نصيبها من الزوج فقط الإحترام والحب الذي لا يعادل حب الزوجة الأولى وحب الأطفال فقططططط!!!
على أي أساس سيتزوج الرجل المرأة الثانيه أو على أي أساس ستوافق الزوجة الأولى على زواج زوجها من إمرأة أخرى؟
على مبدأ العدل والمساواه - وأنا أقولها بصراحه - الرجل الذي يعدل بين زوجاته هو الرجل الذي طبق شرع الله وطبق سنة نبيه المصطفى - عليه الصلاة والسلام - أما إن لم يعدل (وهذه نسبة بسيطة وقد تكاد تكون نادره بسبب قلة التعدد في مجتمعاتنا) ف هذا الرجل - سمحولي ع الكلمه - "طمطمه" لأنه مب رجل بمعنى الرجال ولأنه رجل مب من قد الرجوله ولم يقتدي بسنة المصطفى صلوات الله وسلامه عليه -واختيار هذه الرجل من البداية "الخطبة" و"الزواج" هو القرار أو هو الطريق لمعرفة إن كان الرجل "عاقل" ولا "طمطمه"!!
ولنا يا ابنه حواء في سيرة الرسول - صلى الله عليه وسلم - مع زوجاته عبرة وعظة - وأمهات المؤمنين - ذكرت عنهن في سير الصحابه والتعابعين عن شدة غيرتهن ولكن ذلك لم يولد الحقد والحسد وطلب الطلاق من الرسول ، لأن الرجل "محمد صلى الله عليه وسلم" قدوة لجمبع الرجال في تعامله مع زوجاته ولأن أمهات المؤمنين زوجات النبي كن يثقن كل الثقة "" وكان إيمانهن بالله قوي بأنه لن يظلم أحدا وأنهن مع خير البشر"""!!!
سؤال / هل رجال اليوم يطبقون مبدأ المساواة والعدل بين زوجاتهم؟
لو كان فيه نسبه فلن أثق بها مهما كان مصدرها ، لكن الذي أثق فيه بأن مجتمعاتنا مجتمعات تأبى أن تضع المرأة في مكان معزول بسبب ما آل إليه حالها والحمد لله القوانين التشريعية واضحة وقوانين الزواج واضحة أيضا وطلبات الزوجين أصبحت سهله (قصدي العقد)!!
(دوخت شوي م الموضوع "الظاهر ما بتزوج طول" ,, برجع بعد شوي)
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاتهـ"
اخوي في الصميم / كلامك لا غبار علية
خخخخ و الله يعينك صراحة لا تتعقد هنا مجرد حوار !
بداية يخصوص النساء الواثقات من انه ازواجهن ما بيتزوجون غيرهن
لانه تعرف انه ريلها ما عنده عسب يتزوج الثانية ، فتخليه براحته يرمسن من اليوم لين باجر !
في هالجانب واثقة انه ما عنده البائة لزواج جديد لانه فعرسها طلع كل اللي عنده ما قصر
و من غير ديون العرس ما خلصن !
و لكن لو كان الاغلبية العظمى تطبق قول النبي عليه الصلاة و السلام و تقتدي فيه
لما وجدت المشاكل و لتكنسلت اغلبية المحاكم فالعالم ، و لكن الحين ,,
مع احترامي للجنس الذكري ، صراحة صار اللي ماسك على دينه مثل الماسك على جمرة !
يعني شبابنا هالايام يا دوب تلقاه يصلي و يصوم ، و يبر بامه و ابوه و اهله ,,
و قله من هم على دينهم بكامل جهاته ،، و لا انكر انه النساء كذلك !!
ربما الزوج اقترن بزوجته الاولى عن حب و الثانية يمكن فقط تقولون للانجاب ,,
و لكن الريال بشر ، ما يقدر يسيطر على نفسه ,, معروف انه الريال من يشوف الطفل يضعف !
يعني احتمال كبير يميل قلبه للزوجة التي اتت له بذلك الطفل ,,
المرأة العانس او المطلقة ، هي ليست عاله على المجتمع ، بالعكس وايد مميزات و مبدعات
و شخصيات مهمة كانت من العوانس و المطلقات و الأرامل !!
و سبق و قلت في احد ردودي احيانا القرار يكون بحسب الاشخاص و القضية و المشاورات
و لكن اذا تحدثت عن نفسي ، قراري هو هو من غير رجعة ,,!
ليش ي الهتن تدمرين كل اللي بنيتيه من البداية :
1- طبعي ما احب اشوف نظرات الشفقة من الناس ، و اذا تميت ع ذمته راح انجرح وايد حتى لو ما اذاني لا هو و لا حرمته !
2- طبعي غيور بدرجة كبيرة ، و احتمال كبير اثور لاي سبب تافه و ممكن تنجر مشاكل مالها اول و لا تالي .
3- مثل ما دخلت حياته بهدوء ، اخرج منها بهدوء ,, حتى احفظ احترامي عنده و مكانتي فالمجتمع من جميع النواحي !
4- ربما القى نصيبي ويا واحد ثاني و ارتاح وياه و اذا ما شيء نصيب لا قدر الله ,, فيه الكثير من الامور اقدر اقضي حياتي فيها ,, سبحان الله مثلا اربي عيال اخواني ، حريمهم فالشغل و ما فيهم يفروهم عند خدامات !
5- التخطيط مطلوب ، و التفاهم مطلوب ، الزواج الثاني ربما لن يكون حلاً جذرياً :
ماذا لو ان الزوجة الثانية لم تنجب ايضاً ، و طلع الخلل فالنهاية من الرجل ؟ شو رايح يكون الموقف
و النيجة خلل طبي ؟
6- اقترحت رعاية الايتام و القيام بدور الاب و الام البديلين ، بعد فيه اجر كفالة اليتيم !
7- كثرة الاستغفار ، الكثير منهم ينصح فيها و مجربة اكثر من مرة ،و هي احدى الطرق لانجاب الولد !
ما فيه شيء مستحيل على رب العالمين ,,
8- انتوا بنقاشكم هذا لاحظت انكم تبون تطلعون بنقطتين / - المرأة الاولى لا تنجب و لازم تضحي عسب ريلها ، الزواج الثاني هو الحل ؟
سبحان الله يمكن يكون الريال هذا فطين و عنده حلول ثانية اذا هو فعلا يحب زوجته و ما شيء علاج ,,
بيطلع حل من تحت الارض يرضي نفسه و يرضي زوجته ,, ربما لا امتلكه انا الان ! :imuae43:
9- ضربت مثال فالرسول عليه الصلاة و السلام ،، لو تحطون الرسول عليه الصلاة و السلام في كفة و باقي الرياييل في كفه
ما توصولون قدر الرسول عليه الصلاة و السلام ، لو كنت زوجة الرسول عليه الصلاة و السلام ارضى لو يدبل فوقي 10 ,,
،
الجانب الديني اكيد هو المحور الاساسي للحياة و لكن ما فيه شيء يي بالغصب ,,
اذا انا ما ارضى بالضرة لاني اغار على ريلي و راح اسبب له المشاكل اذا صار ,, اين المشكلة في الموضوع !
الواحد بقص الشر من البداية بطرق سلمية و ترضي جميع الاطراف !
" لا ضرر و لا ضرار "
،
احترامي لكم
التعديل الأخير: