أمواج هادئة
¬°•| طالب مدرسي |•°¬
مساء / صباح الجــوري..
كيفكـــم..؟؟
حكى أن أحدهم لا يشتكي من بلاء في بيته ومستقر
مع زوجتة لكن نزوة سهلة رفعته إلى زواج المسيار..
يعني بزعمه يوسع صدرة بدون تكاليف ومنه قضاء
الوقت بشي مفيد ..(حسب قوله)..
المهم الرجل حط في إعتبارة أن الوضع مؤقت
وعلى هالأساس ما حب زوجتة الأولى تدري لأن
حياته مثل ما قال مستقرة ولا يبى يزعزعها لكن
زوجة المسيار كان لديها رغبة شديدة في أن تعلم
زوجتة الأولى زواجهم ولكن بطريقة لا توحي أن
لديها يد في ذلك فكانت عندما تذهب معه في
مشوار تحاول أن تترك منديلا فيه آثر أحمر شفاه
أو ترمي بقلم كحل في أرضية السيارة أو غطاء عطر
نسائي أو.. أو.. الخ
. .
لكن الرجل كان منتبه لهالحركات ودايم يفح سيارته ..>>عامل نفسه ذكي
وفي آخر الأيام كان طالع مع زوجتة المسيار وكان بينه
وبين زوجتة الأولى موعد يوديها زواج وبعد ما جهزت
دقت عليه يجي ياخذها قام طلع من المطعم هو
وزوجتة المسيار ووداها لبيتها وراح يأخذ زوجتة
الأولى.. ركبت الحرمة وتحركت السيارة وبعد
دقايق لمح الرجل أحذيه نسائي عند قدميه
فتسارعت نبضات قلبه وكادت عينيه تخرج
من محجرها وتهامس في نفسه :
سوتها بنت الذين فيني! المهم
بدأ يشاغل زوجتة بالحديث وشوي
شوي يحاول سحب الحذاء بخفة لين
ما وصلوا لأحد الإشارات>> من فؤاد إشارات المرور
ويفتح باب السيارة وكانه بيناظر شي ويرمي بالحذاء
لشارع.. يوم إرتاح وتنفس الصعداء............
يوم وصلوا مكان الزواج وتلتفت الحرمة يمين
ويسار بالسيارة .. قال لها شفيك؟ قالت
حذائي وينه؟ كان مضايقني وفسخته لين
ما نوصل الزواج ألبسة..!!
قال: هاه مدري ؟! ما شفت شي..
ههههههههههه
شو رأيكم؟؟
كيفكـــم..؟؟
حكى أن أحدهم لا يشتكي من بلاء في بيته ومستقر
مع زوجتة لكن نزوة سهلة رفعته إلى زواج المسيار..
يعني بزعمه يوسع صدرة بدون تكاليف ومنه قضاء
الوقت بشي مفيد ..(حسب قوله)..
المهم الرجل حط في إعتبارة أن الوضع مؤقت
وعلى هالأساس ما حب زوجتة الأولى تدري لأن
حياته مثل ما قال مستقرة ولا يبى يزعزعها لكن
زوجة المسيار كان لديها رغبة شديدة في أن تعلم
زوجتة الأولى زواجهم ولكن بطريقة لا توحي أن
لديها يد في ذلك فكانت عندما تذهب معه في
مشوار تحاول أن تترك منديلا فيه آثر أحمر شفاه
أو ترمي بقلم كحل في أرضية السيارة أو غطاء عطر
نسائي أو.. أو.. الخ
. .
لكن الرجل كان منتبه لهالحركات ودايم يفح سيارته ..>>عامل نفسه ذكي
وفي آخر الأيام كان طالع مع زوجتة المسيار وكان بينه
وبين زوجتة الأولى موعد يوديها زواج وبعد ما جهزت
دقت عليه يجي ياخذها قام طلع من المطعم هو
وزوجتة المسيار ووداها لبيتها وراح يأخذ زوجتة
الأولى.. ركبت الحرمة وتحركت السيارة وبعد
دقايق لمح الرجل أحذيه نسائي عند قدميه
فتسارعت نبضات قلبه وكادت عينيه تخرج
من محجرها وتهامس في نفسه :
سوتها بنت الذين فيني! المهم
بدأ يشاغل زوجتة بالحديث وشوي
شوي يحاول سحب الحذاء بخفة لين
ما وصلوا لأحد الإشارات>> من فؤاد إشارات المرور
ويفتح باب السيارة وكانه بيناظر شي ويرمي بالحذاء
لشارع.. يوم إرتاح وتنفس الصعداء............
يوم وصلوا مكان الزواج وتلتفت الحرمة يمين
ويسار بالسيارة .. قال لها شفيك؟ قالت
حذائي وينه؟ كان مضايقني وفسخته لين
ما نوصل الزواج ألبسة..!!
قال: هاه مدري ؟! ما شفت شي..
ههههههههههه
شو رأيكم؟؟