الشامسي11
¬°•| عضو مثالي |•°¬
الدمام – الوئام – فيصل الأحمد :
تقدم اثنان من أولياء أمور متوسطة المدائن بالدمام بشكوى ضد وكيل المدرسة ( الثاني) أتهموه فيها بإجبار أبنائهم على إنزال ( سراويل ) الرياضة التي كانوا يرتدوها من تحت ثيابهم , وقام بأخذها معه إلى غرفة الإدارة .
وهو التصرف الذي أثار استياء أولياء أمورهم ، حيث تقدموا للمدرسة مبدين أعتراضهم على هذا التصرف ، كونه يثير الحرج في نفوس الطلاب ويضايقهم أمام أقرانهم .
الوئام من جانبها أجرت إتصالاً هاتفياً بمدير المدرسة الأستاذ :بالقاسم الشهري للأستفسار عن صحة الواقعة ، حيث أكد أن إثنين فقط من أولياء الأمور حضرا إلى المدرسة بعد أن شكا أبنائهم هذا التصرف .
وأكد أن المعلومة لم تصل إليهما بالشكل الصحيح , حيث أن كل مافي الأمر أن النظام يمنع الطالب من إرتداء الملابس الرياضية تحت الثوب , وعندما علم وكيل المدرسة بتجاوزات بعض الطلاب طلب منهم , خلع الملابس الرياضية في دورات المياه , وعدم إرتدائها إلا في حصة الرياضة , وحملها في كيس وتوجه بها إلى غرفة الإدارة .
وأوضح مدير المدرسة أن العاملين بالمدرسة أناس تربويين ولايرضون بأي تجاوزات أخلاقية تجاه الطلاب , وماحصل كان بمثابة إجراء روتيني تنص عليه أنظمة التعليم , ولم يكن مخالف للنظام أو يحمل تجاوزات أخلاقية , وتم إيضاح الواقعة لأولياء الأمور من حينها وتفهموها بصدرٍ رحب وغادروا المدرسة
تقدم اثنان من أولياء أمور متوسطة المدائن بالدمام بشكوى ضد وكيل المدرسة ( الثاني) أتهموه فيها بإجبار أبنائهم على إنزال ( سراويل ) الرياضة التي كانوا يرتدوها من تحت ثيابهم , وقام بأخذها معه إلى غرفة الإدارة .
وهو التصرف الذي أثار استياء أولياء أمورهم ، حيث تقدموا للمدرسة مبدين أعتراضهم على هذا التصرف ، كونه يثير الحرج في نفوس الطلاب ويضايقهم أمام أقرانهم .
الوئام من جانبها أجرت إتصالاً هاتفياً بمدير المدرسة الأستاذ :بالقاسم الشهري للأستفسار عن صحة الواقعة ، حيث أكد أن إثنين فقط من أولياء الأمور حضرا إلى المدرسة بعد أن شكا أبنائهم هذا التصرف .
وأكد أن المعلومة لم تصل إليهما بالشكل الصحيح , حيث أن كل مافي الأمر أن النظام يمنع الطالب من إرتداء الملابس الرياضية تحت الثوب , وعندما علم وكيل المدرسة بتجاوزات بعض الطلاب طلب منهم , خلع الملابس الرياضية في دورات المياه , وعدم إرتدائها إلا في حصة الرياضة , وحملها في كيس وتوجه بها إلى غرفة الإدارة .
وأوضح مدير المدرسة أن العاملين بالمدرسة أناس تربويين ولايرضون بأي تجاوزات أخلاقية تجاه الطلاب , وماحصل كان بمثابة إجراء روتيني تنص عليه أنظمة التعليم , ولم يكن مخالف للنظام أو يحمل تجاوزات أخلاقية , وتم إيضاح الواقعة لأولياء الأمور من حينها وتفهموها بصدرٍ رحب وغادروا المدرسة