دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
عمان -الوئام- ي.ب.آ:
صادقت محكمة التمييز في الأردن على حكم لمحكمة الجنايات الكبرى يقضي بالأشغال الشاقة المؤقتة لمدة سبع سنوات ونصف السنة على ثلاثة أشقاء أقدموا على ضرب شقيقتهم وحبسها حتى الموت بسبب امتلاكها جهاز هاتف نقال بجرم القتل القصد بالاشتراك.
وقال مصدر قضائي قررت المحكمة وضع كل منهم بالأشغال الشاقة المؤقتة مدة سبع سنوات ونصف السنة بعد أن خفضتها من الأشغال الشاقة المؤقتة مدة خمسة عشر عاما بعد تنازل ذويهم عن حقهم الشخصي، وبين قرار المحكمة أن أحد المتهمين الثلاثة اكتشف أن لدى شقيقته جهاز هاتف نقال وأنها تتحدث به فأخذه منها وضربها ما دفعها لمغادرة منزل أهلها الكائن في منطقة الغويرية في مدينة الزرقاء.
وبعد ستة أيام اكتشفوا أنها ذهبت لمنزل شقيقتها بعد أن كانوا ابلغوا المركز الأمني عن تغيبها فذهبوا لإحضارها وبعد وصولهم سألها أحدهم عن سبب تغيبها عن المنزل فلم تجبه فقام بضربها بقدميه ويديه حتى سقطت أرضا ثم اخذوا يضربوها جميعا وتناول أحدهم عجل دراجة هوائية من البلاستيك وضربها على رأسها ما أدى لارتطام رأسها بحائط الغرفة، واستمروا بضربها مدة ثلث ساعة إلى أن فقدت الوعي فحبسوها بإحدى غرف المنزل وأغلقوا الباب عليها دون أن يسعفوها وفي اليوم التالي اكتشفوا أنها فارقت الحياة.
صادقت محكمة التمييز في الأردن على حكم لمحكمة الجنايات الكبرى يقضي بالأشغال الشاقة المؤقتة لمدة سبع سنوات ونصف السنة على ثلاثة أشقاء أقدموا على ضرب شقيقتهم وحبسها حتى الموت بسبب امتلاكها جهاز هاتف نقال بجرم القتل القصد بالاشتراك.
وقال مصدر قضائي قررت المحكمة وضع كل منهم بالأشغال الشاقة المؤقتة مدة سبع سنوات ونصف السنة بعد أن خفضتها من الأشغال الشاقة المؤقتة مدة خمسة عشر عاما بعد تنازل ذويهم عن حقهم الشخصي، وبين قرار المحكمة أن أحد المتهمين الثلاثة اكتشف أن لدى شقيقته جهاز هاتف نقال وأنها تتحدث به فأخذه منها وضربها ما دفعها لمغادرة منزل أهلها الكائن في منطقة الغويرية في مدينة الزرقاء.
وبعد ستة أيام اكتشفوا أنها ذهبت لمنزل شقيقتها بعد أن كانوا ابلغوا المركز الأمني عن تغيبها فذهبوا لإحضارها وبعد وصولهم سألها أحدهم عن سبب تغيبها عن المنزل فلم تجبه فقام بضربها بقدميه ويديه حتى سقطت أرضا ثم اخذوا يضربوها جميعا وتناول أحدهم عجل دراجة هوائية من البلاستيك وضربها على رأسها ما أدى لارتطام رأسها بحائط الغرفة، واستمروا بضربها مدة ثلث ساعة إلى أن فقدت الوعي فحبسوها بإحدى غرف المنزل وأغلقوا الباب عليها دون أن يسعفوها وفي اليوم التالي اكتشفوا أنها فارقت الحياة.