دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
بالصور..الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، فى أول ظهور لها:لا مانع من ارتداء الإيشارب على الرأس
قالت الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، فى أول ظهور لها من خلال حوار أجرته مع صحيفة ” لوفيجارو” الفرنسية أمس الخميس إنها لا ترى ما يمنع من ارتداء الإيشارب على الرأس،
وبحسب ما نقل موقع “بوابة الوفد” المصري فأن الأميرة صرحت معلقة على أزمة النقاب فى فرنسا قائلة: “برأيي هذا الموضوع متعلق بالتقاليد أكثر ما هو بالدين ذاته، هنا يمكن أن ترى لدينا نساء محجبات، أو أن الحجاب يشمل شعر الرأس فقط، أو ربما يرتدين الإيشارب لا أكثر. من جهتي لا أرى ما يمنع من ارتداء الإيشارب على الرأس، وهو أقرب إلى الزى الإسلامي. أما بالنسبة إلى النقاب الذي يغطي كل الوجه، فأستغرب سبب الضجة بشأنه ما دام ذلك خيارا للمرأة ؟ لكن ربما لا يمكن السماح به في الأماكن التي يجب التعرف على المرأة لأسباب أمنية”.
كما أبدت الأميرة رأيها في عدة قضايا كانت مثار حديث الرأي العام الداخلي والخارجي في الآونة الأخيرة منها الاختلاط، وزواج القاصرات.
وأكدت أنه لا بد من تحديد حد أدنى للسماح بزواج الفتيات في ظل تكرار حدوث بعض الحالات، مشيرة إلى الحادثة الأخيرة لطفلة بريدة، مؤكدة أن “إجبار فتاة في سن الثامنة عشر على الزواج من رجل مسن ليس مشكلة. ولكن زواج ابنة 12 سنة فيه نظر، لأنها في هذه السن غير مخولة حتى لتوقيع العقد. وحتى لو وافق الأهل على زواج كهذا فهو غير منطقي. ونحن نهتم بمثل هذه القضايا، وأكثر منها. ليس لدينا سن محددة للزواج. وهناك العديد من المؤسسات التي تسعى لتحديد سن الزواج بشكل ثابت. ووالدي شخصيا مهتم بهذه القضية”.
وأشارت إلى صعوبة إيجاد التوازنات في القرارات، وأنه لا يمكن تغيير الوضع بين عشية وضحاها، مؤكدة أيضا “لكننا لن نسمح للمجتمع أن يتحجر أيضا، ويتحول إلى قوالب دينية مع مرور الوقت”.
وأبدت الأميرة عادلة استغرابها من عدم تفهم البعض للأسباب التي تفرض عمل الرجال والنساء في بيئة واحدة مثل المستشفيات أو في مناسك الحج، مشيرة إلى أنه سيتحقق تدريجيا في ظل تطبيق القوانين التي تحظر التحرش والمضايقات بين الطرفين.
وتمنت أن تتجاوز المؤسسة الحكومية الجدل حول مسألة عمل المرأة في المواقع القيادية وكذلك التعليم المختلط قائلة “نتعامل هنا مع أحدث الأدوات المبتكرة المعروفة في كل بقاع العالم. ما الذي يمنع ذلك؟”.
وختمت حديثها بالإشارة إلى أنها لا تجد مشكلة في مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت، وأنها شخصيا لديها “خمسة أولاد، بأعمار تتراوح ما بين 14 سنة و25 سنة؛ وكلهم يتعاملون مع هذا البرنامج. طبعا عندما كانوا في سن أصغر كنت أراقب سلوكهم جيدا. أما اليوم فأنا أثق بهم كل الثقة. هذا يعني أن علينا أن نعلم أطفالنا القيم الفاضلة وهم صغار، لكن لا أحد يمكن أن يفرض عليهم ذلك حين يكبرون”.
قالت الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، فى أول ظهور لها من خلال حوار أجرته مع صحيفة ” لوفيجارو” الفرنسية أمس الخميس إنها لا ترى ما يمنع من ارتداء الإيشارب على الرأس،
وبحسب ما نقل موقع “بوابة الوفد” المصري فأن الأميرة صرحت معلقة على أزمة النقاب فى فرنسا قائلة: “برأيي هذا الموضوع متعلق بالتقاليد أكثر ما هو بالدين ذاته، هنا يمكن أن ترى لدينا نساء محجبات، أو أن الحجاب يشمل شعر الرأس فقط، أو ربما يرتدين الإيشارب لا أكثر. من جهتي لا أرى ما يمنع من ارتداء الإيشارب على الرأس، وهو أقرب إلى الزى الإسلامي. أما بالنسبة إلى النقاب الذي يغطي كل الوجه، فأستغرب سبب الضجة بشأنه ما دام ذلك خيارا للمرأة ؟ لكن ربما لا يمكن السماح به في الأماكن التي يجب التعرف على المرأة لأسباب أمنية”.
كما أبدت الأميرة رأيها في عدة قضايا كانت مثار حديث الرأي العام الداخلي والخارجي في الآونة الأخيرة منها الاختلاط، وزواج القاصرات.
وأكدت أنه لا بد من تحديد حد أدنى للسماح بزواج الفتيات في ظل تكرار حدوث بعض الحالات، مشيرة إلى الحادثة الأخيرة لطفلة بريدة، مؤكدة أن “إجبار فتاة في سن الثامنة عشر على الزواج من رجل مسن ليس مشكلة. ولكن زواج ابنة 12 سنة فيه نظر، لأنها في هذه السن غير مخولة حتى لتوقيع العقد. وحتى لو وافق الأهل على زواج كهذا فهو غير منطقي. ونحن نهتم بمثل هذه القضايا، وأكثر منها. ليس لدينا سن محددة للزواج. وهناك العديد من المؤسسات التي تسعى لتحديد سن الزواج بشكل ثابت. ووالدي شخصيا مهتم بهذه القضية”.
وأشارت إلى صعوبة إيجاد التوازنات في القرارات، وأنه لا يمكن تغيير الوضع بين عشية وضحاها، مؤكدة أيضا “لكننا لن نسمح للمجتمع أن يتحجر أيضا، ويتحول إلى قوالب دينية مع مرور الوقت”.
وأبدت الأميرة عادلة استغرابها من عدم تفهم البعض للأسباب التي تفرض عمل الرجال والنساء في بيئة واحدة مثل المستشفيات أو في مناسك الحج، مشيرة إلى أنه سيتحقق تدريجيا في ظل تطبيق القوانين التي تحظر التحرش والمضايقات بين الطرفين.
وتمنت أن تتجاوز المؤسسة الحكومية الجدل حول مسألة عمل المرأة في المواقع القيادية وكذلك التعليم المختلط قائلة “نتعامل هنا مع أحدث الأدوات المبتكرة المعروفة في كل بقاع العالم. ما الذي يمنع ذلك؟”.
وختمت حديثها بالإشارة إلى أنها لا تجد مشكلة في مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت، وأنها شخصيا لديها “خمسة أولاد، بأعمار تتراوح ما بين 14 سنة و25 سنة؛ وكلهم يتعاملون مع هذا البرنامج. طبعا عندما كانوا في سن أصغر كنت أراقب سلوكهم جيدا. أما اليوم فأنا أثق بهم كل الثقة. هذا يعني أن علينا أن نعلم أطفالنا القيم الفاضلة وهم صغار، لكن لا أحد يمكن أن يفرض عليهم ذلك حين يكبرون”.