•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
حٍُـمـٍُـارٌٍة القٌٍُـايـٌٍُلــٌٍة ٍُ ...
قصة حمارة القايله
وهي لتخويف الاطفال أيام أنقطاع الأمن في نجد والجزيره والخليج فكلهم يعرفون في الماضي البعيد أيام الغزوات واصطياد الناس رجالا ونساء صغارا وكبارا للمتاجرة بهم في
البيع والشراء وامتلاكهم لدى الغير كانت الناس تحرص على عدم ترك نفسها أو أبنائها في الخلا أو حتى في الشوارع الضيقة التي تسمى (دواعيس) وكانوا يقولون في أمثالهم
((لا أتهمل نفسك في طريج ولا تمشي مع غير الرفيج)) ..
لان القدر موجود بين الناس لطمسهم في الجهالة وجهلهم بالصح من الخطأ فيما يعملون ويفعلون ومن هذا المنطق
وعوامل أخرى منها ما يتعلق بالصحة ومنها ما يتعلق بالسلامة لجأت الناس إلى تأليف قصص من الخيال تتسم بالوحشية والخوف والغرابة تحكيها لللاطفال والشباب والعامة لعل من خلالها يخاف الطفل أو الشاب ويستجيب لأهلة وذوية في حالة منعه من الخروج من البيت في أوقات
لا يستحب فيها الخروج مثل أوقات الظهيرة سواء
للعب أو التمشية وخصوصا في فصل الصيف وفي
عز الحر أو في الليل حيث الظلام الدامس والسكون
القاتل ومن هذه الحكايات أو الأساطير
حكاية حمارة القايلة ..والقايلة تعني الظهيرة وهناك أيضا حماره القايلة لم يرها أحد بل اخترعها الأولون
والقوها و أضافوا إليها أشياء وأشياء يقشعر من
سماعها الجسم لكي يخاف الأولاد ويمتنعوا عن
الخروج من البيت وقت الظهيرة.
أولا :حفاظا عليهم من الضياع والسرقة وذلك لعدم وجود حركة بين الناس في تلك الساعة
ثانيا: خوفا عليهم وعلى صحتهم من شمس القايلة أو الظهيرة شديدة الحرارة
حيث يشاع أن حمارة القايلة أو مثيلاتها لا يظهرون إلا القايلة وكانت توصف حمارة القايلة أنها مزدوجة الشكل
فنصفها حيوان ونصفها الأخر ادمي رأسها و أرجلها من الحمار وجسمها جسم ادمي …
فهي وحش يشبة الآدمي تدوس كل ما تراه أمامها من الأولاد الصغار ثم تاكلهم ومن خلال هذه الحكايات والأساطير
يمتنع الأطفال عن الخروج من منازلهم ويمتثلون
للأوامر ..
وذلك لمصلحتهم لانه بعد أن يكبر ويصبح شابا سوف يعرف أن الحكايات التي كان يسمعها من أهله وتبث في قلبة الخوف والهلع ما هي إلا أساطير وحكايات من الخيال المراد منها حماية الأسرة من التفكك والضياع لما كان يخفيه الماضي من مفاجآت وقدر لا يعلمه إلا الله
قصة حمارة القايله
وهي لتخويف الاطفال أيام أنقطاع الأمن في نجد والجزيره والخليج فكلهم يعرفون في الماضي البعيد أيام الغزوات واصطياد الناس رجالا ونساء صغارا وكبارا للمتاجرة بهم في
البيع والشراء وامتلاكهم لدى الغير كانت الناس تحرص على عدم ترك نفسها أو أبنائها في الخلا أو حتى في الشوارع الضيقة التي تسمى (دواعيس) وكانوا يقولون في أمثالهم
((لا أتهمل نفسك في طريج ولا تمشي مع غير الرفيج)) ..
لان القدر موجود بين الناس لطمسهم في الجهالة وجهلهم بالصح من الخطأ فيما يعملون ويفعلون ومن هذا المنطق
وعوامل أخرى منها ما يتعلق بالصحة ومنها ما يتعلق بالسلامة لجأت الناس إلى تأليف قصص من الخيال تتسم بالوحشية والخوف والغرابة تحكيها لللاطفال والشباب والعامة لعل من خلالها يخاف الطفل أو الشاب ويستجيب لأهلة وذوية في حالة منعه من الخروج من البيت في أوقات
لا يستحب فيها الخروج مثل أوقات الظهيرة سواء
للعب أو التمشية وخصوصا في فصل الصيف وفي
عز الحر أو في الليل حيث الظلام الدامس والسكون
القاتل ومن هذه الحكايات أو الأساطير
حكاية حمارة القايلة ..والقايلة تعني الظهيرة وهناك أيضا حماره القايلة لم يرها أحد بل اخترعها الأولون
والقوها و أضافوا إليها أشياء وأشياء يقشعر من
سماعها الجسم لكي يخاف الأولاد ويمتنعوا عن
الخروج من البيت وقت الظهيرة.
أولا :حفاظا عليهم من الضياع والسرقة وذلك لعدم وجود حركة بين الناس في تلك الساعة
ثانيا: خوفا عليهم وعلى صحتهم من شمس القايلة أو الظهيرة شديدة الحرارة
حيث يشاع أن حمارة القايلة أو مثيلاتها لا يظهرون إلا القايلة وكانت توصف حمارة القايلة أنها مزدوجة الشكل
فنصفها حيوان ونصفها الأخر ادمي رأسها و أرجلها من الحمار وجسمها جسم ادمي …
فهي وحش يشبة الآدمي تدوس كل ما تراه أمامها من الأولاد الصغار ثم تاكلهم ومن خلال هذه الحكايات والأساطير
يمتنع الأطفال عن الخروج من منازلهم ويمتثلون
للأوامر ..
وذلك لمصلحتهم لانه بعد أن يكبر ويصبح شابا سوف يعرف أن الحكايات التي كان يسمعها من أهله وتبث في قلبة الخوف والهلع ما هي إلا أساطير وحكايات من الخيال المراد منها حماية الأسرة من التفكك والضياع لما كان يخفيه الماضي من مفاجآت وقدر لا يعلمه إلا الله