جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
الدول الخليجية تواصل تقدمها على مسرح السياحة والسفر العالمي
السلطنة تتقدم 15 مرتبة في "تقرير التنافسية في السفر والسياحة"
تقدمت السلطنة 15 درجة لتصبح في المرتبة 61 خلال هذا العام في التصنيف العالمي في القائمة التي تضم 139 بلدا لتقترب من قائمة الدول الخمسين الأولى للوجهات السياحية الرائدة وذلك حسب "تقرير التنافسية في السفر والسياحة" الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي بالتعاون مع مؤسسة "بوز أند كومباني" حيث أشار التقرير الى ان الاتجاهات في القائمة تبين تراجع الوجهات التقليدية في شمال افريقيا في التصنيف فيما تواصل الدول الخليجية التقدم على مسرح السياحة والسفر العالمي في ظل الاستثمارات الداعمة في تطوير الأطر التنظيمية وبيئة العمل والبنية التحتية خصوصا الموارد البشرية والثقافية والطبيعية لتتفوق على بلدان شمال افريقيا.
واحتلت مصر في القائمة الصادرة عشية افتتاح معرض (سوق السياحة والسفر بدبي المرتبة 75 متراجعة سبع مراتب على مدى السنوات الاربع الماضية وفي المقابل تقدمت البحرين ثماني مراتب منذ العام 2008.
ولم يستبعد التقرير ان يكون للاضطرابات السياسية في دول شمال افريقيا وبلدان عربية تأثير سلبي على الوضع العام اقله في المدى القصير وأكد نبيه بارون في (بوز أند كومباني) على أنه بامكان الدول العربية تعويض ما فاتها بسرعة وفتح أسواقها لمزيد من الاستثمارات السياحية في موازاة التركيز على تحسين بيئة العمل ككل مما سيؤثر ايجابا وبشكل دائم على القدرة التنافسية للسياحة.
وفيما يتعلق بحركة السياحة والسفر العالمية أوضح تقرير التنافسية أن ألمانيا حققت مزيدا من التقدم بين ثلاثي الصدارة وباتت ثانية خلف سويسرا متصدرة ترتيب السياحة العالمية في حين تقدمت فرنسا الى المركز الثالث في التصنيف العالمي في القائمة التي تضم 139 بلدا.
ويركز التصنيف على الشروط الاطارية لصناعات السفر المعنية في مجالات مثل الصحة والسلامة والبنية التحتية ومستويات الأسعار والمعروض الثقافي وحماية البيئة والتنظيم التشريعي.
واعتبر التقرير أن الديناميكية في قطاع السياحة تبتعد من المناطق المعهودة مثل أوروبا واميركا الشمالية وتتجه نحو الشرق. ففي منطقة آسيا ـ المحيط الهادي ارتفع عدد السياح الدوليين من عام 2000 الى عام 2010م مرتين تقريبا اسرع (85 في المائة) من المتوسط العالمي (39 في المائة) وتعتبر الصين التي صنفتها منظمة السياحة العالمية العام الماضي كالبلد الثالث لجهة وفود السياح اليها محركا اساسيا لنمو هذا الاتجاه.
السلطنة تتقدم 15 مرتبة في "تقرير التنافسية في السفر والسياحة"
تقدمت السلطنة 15 درجة لتصبح في المرتبة 61 خلال هذا العام في التصنيف العالمي في القائمة التي تضم 139 بلدا لتقترب من قائمة الدول الخمسين الأولى للوجهات السياحية الرائدة وذلك حسب "تقرير التنافسية في السفر والسياحة" الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي بالتعاون مع مؤسسة "بوز أند كومباني" حيث أشار التقرير الى ان الاتجاهات في القائمة تبين تراجع الوجهات التقليدية في شمال افريقيا في التصنيف فيما تواصل الدول الخليجية التقدم على مسرح السياحة والسفر العالمي في ظل الاستثمارات الداعمة في تطوير الأطر التنظيمية وبيئة العمل والبنية التحتية خصوصا الموارد البشرية والثقافية والطبيعية لتتفوق على بلدان شمال افريقيا.
واحتلت مصر في القائمة الصادرة عشية افتتاح معرض (سوق السياحة والسفر بدبي المرتبة 75 متراجعة سبع مراتب على مدى السنوات الاربع الماضية وفي المقابل تقدمت البحرين ثماني مراتب منذ العام 2008.
ولم يستبعد التقرير ان يكون للاضطرابات السياسية في دول شمال افريقيا وبلدان عربية تأثير سلبي على الوضع العام اقله في المدى القصير وأكد نبيه بارون في (بوز أند كومباني) على أنه بامكان الدول العربية تعويض ما فاتها بسرعة وفتح أسواقها لمزيد من الاستثمارات السياحية في موازاة التركيز على تحسين بيئة العمل ككل مما سيؤثر ايجابا وبشكل دائم على القدرة التنافسية للسياحة.
وفيما يتعلق بحركة السياحة والسفر العالمية أوضح تقرير التنافسية أن ألمانيا حققت مزيدا من التقدم بين ثلاثي الصدارة وباتت ثانية خلف سويسرا متصدرة ترتيب السياحة العالمية في حين تقدمت فرنسا الى المركز الثالث في التصنيف العالمي في القائمة التي تضم 139 بلدا.
ويركز التصنيف على الشروط الاطارية لصناعات السفر المعنية في مجالات مثل الصحة والسلامة والبنية التحتية ومستويات الأسعار والمعروض الثقافي وحماية البيئة والتنظيم التشريعي.
واعتبر التقرير أن الديناميكية في قطاع السياحة تبتعد من المناطق المعهودة مثل أوروبا واميركا الشمالية وتتجه نحو الشرق. ففي منطقة آسيا ـ المحيط الهادي ارتفع عدد السياح الدوليين من عام 2000 الى عام 2010م مرتين تقريبا اسرع (85 في المائة) من المتوسط العالمي (39 في المائة) وتعتبر الصين التي صنفتها منظمة السياحة العالمية العام الماضي كالبلد الثالث لجهة وفود السياح اليها محركا اساسيا لنمو هذا الاتجاه.