دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
سمائل ــ الزمن:
اعتصم أمس عدد كبير من أهالي قرية الخوبار بولاية سمائل مطالبين بعمل "كاسرات سرعة" على الشارع العام الذي يمر وسط القرية وقسمها إلى قسمين.
ويعود سبب اعتصام الأهالي بعد وقوع حادث دهس صباح أمس ذهب ضحيته طفل يبلغ الثامنة من العمر.
ويحاذي الشارع العام في القرية منازل ومحلات تجارية ومساجد.
وعلمت (الزمن) أن والي سمائل وقائد مركز الشرطة في الولاية حضرا وتم التخطيط الفوري لتحديد عمل أماكن "كاسرات السرعة" وسيتم تنفيذها سريعا.
الزمن
وهذا سبب الاعتصام
( أدى حادث دهس أليم إلى وفاة طفل في سن المدرسة المرحله الأساسية ( 7 سنوات )
إلى خروج أهالي وسكان منطقة الخوبار بولاية سمائل إلى الشارع الذي وقع فيه حادث الدهس
وقاموا بوضع الأحجار الكبيرة والحواجز والتي أدت إلى إنقطاع الشارع الحيوي الذي يربط الولاية ويصل بين مركزها
بمدينة المدرة إلى منطقة لزغ
أربع دوريات شرطة ووالي الولاية والمشايخ يحاولون الآن حل الموضوع وفتح هذا الشارع الحيوي
الواضح أن الأهالي وبسبب كثرة الوفيات في هذا الطريق الذي يخترق هذه المنطقة لمسافة طويلة
طالبوا بعمل كاسرات سرعة وطبعا لا حياة لمن تنادي ولا نداء لمن لا حياة له
والنتيجة وفيات كثيرة جدا في هذا الشارع
واليوم طفل ذاهب إلى المدرسة ولن يعود إلى حضن والديه مرة أخرى حتى بعد نهاية اليوم الدراسي
والحل أين؟
...............................................؟؟؟
اعتصم أمس عدد كبير من أهالي قرية الخوبار بولاية سمائل مطالبين بعمل "كاسرات سرعة" على الشارع العام الذي يمر وسط القرية وقسمها إلى قسمين.
ويعود سبب اعتصام الأهالي بعد وقوع حادث دهس صباح أمس ذهب ضحيته طفل يبلغ الثامنة من العمر.
ويحاذي الشارع العام في القرية منازل ومحلات تجارية ومساجد.
وعلمت (الزمن) أن والي سمائل وقائد مركز الشرطة في الولاية حضرا وتم التخطيط الفوري لتحديد عمل أماكن "كاسرات السرعة" وسيتم تنفيذها سريعا.
الزمن
وهذا سبب الاعتصام
( أدى حادث دهس أليم إلى وفاة طفل في سن المدرسة المرحله الأساسية ( 7 سنوات )
إلى خروج أهالي وسكان منطقة الخوبار بولاية سمائل إلى الشارع الذي وقع فيه حادث الدهس
وقاموا بوضع الأحجار الكبيرة والحواجز والتي أدت إلى إنقطاع الشارع الحيوي الذي يربط الولاية ويصل بين مركزها
بمدينة المدرة إلى منطقة لزغ
أربع دوريات شرطة ووالي الولاية والمشايخ يحاولون الآن حل الموضوع وفتح هذا الشارع الحيوي
الواضح أن الأهالي وبسبب كثرة الوفيات في هذا الطريق الذي يخترق هذه المنطقة لمسافة طويلة
طالبوا بعمل كاسرات سرعة وطبعا لا حياة لمن تنادي ولا نداء لمن لا حياة له
والنتيجة وفيات كثيرة جدا في هذا الشارع
واليوم طفل ذاهب إلى المدرسة ولن يعود إلى حضن والديه مرة أخرى حتى بعد نهاية اليوم الدراسي
والحل أين؟
...............................................؟؟؟
التعديل الأخير: