دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
حذر الدكتور مدني رحيمي المحلل والخبير الرياضي من تعرض لاعبين سعوديين للقتل أثناء وجودهم في إيران الشهر المقبل للعب مباريات الجولتين الخامسة والسادسة في دوري أبطال آسيا.
وصف رحيمي الوضع الحالي قبل مواجهة الأندية السعودية الأربعة نظيراتها الإيرانية بالخطير، رافضا الضمانات الآسيوية، ومطالبا بضمانات من الحكومة الإيرانية لسلامة جميع أعضاء الفرق السعودية.
وكانت نشرت صحيفة ''كيهان'' الإيرانية القريبة من المرشد الأعلى للنظام الإيراني، قد نشرت مقالا يدعو إلى اغتيال شخصيات سعودية في مختلف دول العالم، تحت اسم ''الإعدامات الثورية''.
وقال الخبير الرياضي: ''نعلم بالعقوبات التي ينص عليها الاتحاد الآسيوي في حال قذف الحافلة بالحجارة أو ألفاظ نابية أو طائفية أو عرقية وما شابهه من مخالفات، لكن لو تعرض أحد أعضاء الوفد لإيذاء - لاسمح الله - يصل إلى حد القتل؟ حينها ما العقوبة المنتظرة؟''.
وتساءل عن دور ممثل الاتحاد الآسيوي وممثل الاتحاد السعودي قائلا: هل هؤلاء الموفدون سيكونون مسلحين تسليحا كافيا لحماية البعثات السعودية؟، أم دورهم كتابة تقارير عند حدوث المصيبة؟''.
وعن مقال التهديدات الإيرانية وما تضمنته الصحيفة الإيرانية، رد رحيمي ''هذا الموقف يتطلب تدخلا عاجلا من وزارة الخارجية السعودية. الأمر تعدى حدود الرياضة''.
http://www.902902.com/news4632.html
ويفتتح فريق الاتحاد السعودي المواجهات السعودية - الإيرانية في الثالث من أيار (مايو) المقبل، عندما يلاقي بيروزي أمام 100 ألف متفرج على ستاد أزادي في العاصمة طهران؛ ليلاقي الهلال في اليوم التالي مضيفه سباهان أمام 50 ألف متفرج على ستاد نقش جهان في مدينة أصفهان ضمن الجولة الخامسة من البطولة.
ويلعب الشباب في العاشر من الشهر نفسه أمام ذوب آهن على ستاد أصفهان أمام 20 ألف متفرج في مدينة أصفهان، ليختتم النصر في اليوم التالي المشاركات السعودية أمام الاستقلال تحت ضغط 100 ألف متفرج على ستاد أزادي في العاصمة طهران.
وصف رحيمي الوضع الحالي قبل مواجهة الأندية السعودية الأربعة نظيراتها الإيرانية بالخطير، رافضا الضمانات الآسيوية، ومطالبا بضمانات من الحكومة الإيرانية لسلامة جميع أعضاء الفرق السعودية.
وكانت نشرت صحيفة ''كيهان'' الإيرانية القريبة من المرشد الأعلى للنظام الإيراني، قد نشرت مقالا يدعو إلى اغتيال شخصيات سعودية في مختلف دول العالم، تحت اسم ''الإعدامات الثورية''.
وقال الخبير الرياضي: ''نعلم بالعقوبات التي ينص عليها الاتحاد الآسيوي في حال قذف الحافلة بالحجارة أو ألفاظ نابية أو طائفية أو عرقية وما شابهه من مخالفات، لكن لو تعرض أحد أعضاء الوفد لإيذاء - لاسمح الله - يصل إلى حد القتل؟ حينها ما العقوبة المنتظرة؟''.
وتساءل عن دور ممثل الاتحاد الآسيوي وممثل الاتحاد السعودي قائلا: هل هؤلاء الموفدون سيكونون مسلحين تسليحا كافيا لحماية البعثات السعودية؟، أم دورهم كتابة تقارير عند حدوث المصيبة؟''.
وعن مقال التهديدات الإيرانية وما تضمنته الصحيفة الإيرانية، رد رحيمي ''هذا الموقف يتطلب تدخلا عاجلا من وزارة الخارجية السعودية. الأمر تعدى حدود الرياضة''.
http://www.902902.com/news4632.html
ويفتتح فريق الاتحاد السعودي المواجهات السعودية - الإيرانية في الثالث من أيار (مايو) المقبل، عندما يلاقي بيروزي أمام 100 ألف متفرج على ستاد أزادي في العاصمة طهران؛ ليلاقي الهلال في اليوم التالي مضيفه سباهان أمام 50 ألف متفرج على ستاد نقش جهان في مدينة أصفهان ضمن الجولة الخامسة من البطولة.
ويلعب الشباب في العاشر من الشهر نفسه أمام ذوب آهن على ستاد أصفهان أمام 20 ألف متفرج في مدينة أصفهان، ليختتم النصر في اليوم التالي المشاركات السعودية أمام الاستقلال تحت ضغط 100 ألف متفرج على ستاد أزادي في العاصمة طهران.