دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
[YOUTUBE]sAB1ftaMFg4[/YOUTUBE]
عبد الله البرقاوي – سبق – الرياض: تعرض لاعب نادي ريال مدريد الإسباني سيرجيو راموس لموقف محرج أثناء احتفال ريال مدريد بإحراز لقب كأس ملك إسبانيا، أمس الأربعاء، عندما سقط كأس البطولة منه أثناء وجوده مع زملائه في حافلة مكشوفة للاحتفال أمام جماهير النادي في شوارع مدريد.
وكان راموس يضع الكأس فوق رأسه أثناء تحرك الحافلة بين ألوف المحتفلين من جماهير ريال مدريد وسط العاصمة الإسبانية، بحسب ما نقلته وكالة رويترز، لكن الكأس المصنوعة من الفضة وتزن 9 كيلوجرامات سقطت تحت مقدمة الحافلة.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن راموس قوله: "سقطت الكأس.. سقطت الكأس" ورغم أنه قال بعدها: إن الكأس "سليمة"، لم يتضح حتى الآن ما إذا كان لحق بها أضرار.
وأحرز ريال مدريد أول ألقابه مع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو بعد أن حسم هدف لكريستيانو رونالدو من ضربة رأس وصفت بـ "الرائعة" في الوقت الإضافي موقعة نهائي كأس الملك لتنتهي المباراة بالفوز بهدف مقابل لا شيء على الغريم التقليدي برشلونة.
وفيما كانت ركلات الترجيح تقترب في النهائي المثير كالعادة بين العملاقين بإستاد مستايا في بلنسية ارتقى رونالدو عالياً في الدقيقة 103 ليقابل تمريرة عرضية جميلة من الأرجنتيني أنخيل دي ماريا ويضعها بقوة برأسه في الشباك.
وفي الخبر الثاني
مسؤولو ريال مدريد يحضرون كأس أخرى شبيهة بكأس ملك اسبانيا المحطمة
رفض مسؤولو ريال مدريد الإسباني إفساد فرحة لاعبي الفريق بعد التتويج ببطولة كأس ملك إسبانيا بعد غياب دام 18 عاما، وذلك بعد أن سقط الكأس الذي يبلغ وزنه 15 كلج من يد سيرجيو راموس، وسقط أمام الحافلة التي دهسته قبل أن تتوقف، وهرعت الشرطة لإنقاذ الكأس وتسليمها لسائق الحافلة، لكنها لم تعرض بعد ذلك أمام الجماهير.
وقرر مسؤولو النادي الملكي إحضار كأس أخرى شبيهة بالكأس المكسورة ليحتفل اللاعبون بها بعد الإطاحة بالغريم التقليدي برشلونة.وكشف فيديريكو أليجري -أحد أشهر مصنعي الكؤوس الرياضية- في تصريح لوكالة الأنباء الإسبانية عن وجود “نسخة مطابقة من الكأس كانت قد صممت من قبل تحسبا لوقوع أمر طارئ يضر بالكأس الأصلية”.
وأوضح أليجري أنه معتاد على السفر إلى المدن التي تستضيف نهائيات البطولات الكبرى، حاملا نسخة مطابقة للكأس لحل أي أزمة طارئة قبل تسليمها للفريق الفائز؛ إلا أنه لم يتخيل أن تتهشم الكأس بالسقوط من على ارتفاع خمسة أمتار قبل أن تدهسها حافلة الريال التي كانت تطوف شوارع مدريد للاحتفال.
وأكد أليجري أنه عندما استمع للخبر في الإذاعة بتحطم الكأس بعد سقوطها من يد اللاعب سرجيو راموس اعتقد أنها مزحة، قبل أن يتيقن من صحة الخبر، ويقرر التوجه إلى استاد سانتياجو برنابيو لتسليم النسخة الثانية من الكأس الأصلية التي صنعتها عائلته عام 1940.
عبد الله البرقاوي – سبق – الرياض: تعرض لاعب نادي ريال مدريد الإسباني سيرجيو راموس لموقف محرج أثناء احتفال ريال مدريد بإحراز لقب كأس ملك إسبانيا، أمس الأربعاء، عندما سقط كأس البطولة منه أثناء وجوده مع زملائه في حافلة مكشوفة للاحتفال أمام جماهير النادي في شوارع مدريد.
وكان راموس يضع الكأس فوق رأسه أثناء تحرك الحافلة بين ألوف المحتفلين من جماهير ريال مدريد وسط العاصمة الإسبانية، بحسب ما نقلته وكالة رويترز، لكن الكأس المصنوعة من الفضة وتزن 9 كيلوجرامات سقطت تحت مقدمة الحافلة.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن راموس قوله: "سقطت الكأس.. سقطت الكأس" ورغم أنه قال بعدها: إن الكأس "سليمة"، لم يتضح حتى الآن ما إذا كان لحق بها أضرار.
وأحرز ريال مدريد أول ألقابه مع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو بعد أن حسم هدف لكريستيانو رونالدو من ضربة رأس وصفت بـ "الرائعة" في الوقت الإضافي موقعة نهائي كأس الملك لتنتهي المباراة بالفوز بهدف مقابل لا شيء على الغريم التقليدي برشلونة.
وفيما كانت ركلات الترجيح تقترب في النهائي المثير كالعادة بين العملاقين بإستاد مستايا في بلنسية ارتقى رونالدو عالياً في الدقيقة 103 ليقابل تمريرة عرضية جميلة من الأرجنتيني أنخيل دي ماريا ويضعها بقوة برأسه في الشباك.
وفي الخبر الثاني
مسؤولو ريال مدريد يحضرون كأس أخرى شبيهة بكأس ملك اسبانيا المحطمة
رفض مسؤولو ريال مدريد الإسباني إفساد فرحة لاعبي الفريق بعد التتويج ببطولة كأس ملك إسبانيا بعد غياب دام 18 عاما، وذلك بعد أن سقط الكأس الذي يبلغ وزنه 15 كلج من يد سيرجيو راموس، وسقط أمام الحافلة التي دهسته قبل أن تتوقف، وهرعت الشرطة لإنقاذ الكأس وتسليمها لسائق الحافلة، لكنها لم تعرض بعد ذلك أمام الجماهير.
وقرر مسؤولو النادي الملكي إحضار كأس أخرى شبيهة بالكأس المكسورة ليحتفل اللاعبون بها بعد الإطاحة بالغريم التقليدي برشلونة.وكشف فيديريكو أليجري -أحد أشهر مصنعي الكؤوس الرياضية- في تصريح لوكالة الأنباء الإسبانية عن وجود “نسخة مطابقة من الكأس كانت قد صممت من قبل تحسبا لوقوع أمر طارئ يضر بالكأس الأصلية”.
وأوضح أليجري أنه معتاد على السفر إلى المدن التي تستضيف نهائيات البطولات الكبرى، حاملا نسخة مطابقة للكأس لحل أي أزمة طارئة قبل تسليمها للفريق الفائز؛ إلا أنه لم يتخيل أن تتهشم الكأس بالسقوط من على ارتفاع خمسة أمتار قبل أن تدهسها حافلة الريال التي كانت تطوف شوارع مدريد للاحتفال.
وأكد أليجري أنه عندما استمع للخبر في الإذاعة بتحطم الكأس بعد سقوطها من يد اللاعب سرجيو راموس اعتقد أنها مزحة، قبل أن يتيقن من صحة الخبر، ويقرر التوجه إلى استاد سانتياجو برنابيو لتسليم النسخة الثانية من الكأس الأصلية التي صنعتها عائلته عام 1940.