منى الروح
¬°•| عضو فعّال |•°¬
السلام عليكم قريت هلموضوع وعيبني :imuae82:
مكانـ لبس الخاتم لهـ علاقة بشخصية المرأة ...
وضع الخاتم في الإبهام: يدل على شخصية واثقة جداً من نفسها، وذلك يصل في بعض الأحيان إلى حد الغرور.
أما وضعه في السبابة : فيدل على شخصية متواضعة ورقيقة وهادئة ومحبوبة جداً من الآخرين، ويمكن أن تفرط في بعض حقوقها من أجل إرضاء الآخرين.
وأما وضعه في الوسطى: فيدل على شخصية ناضجة، وتعشق المثالية في السلوك والتصرف، وهي عرضة دائماً لتأنيب الضمير عند أقل هفوة منها، ولا يعجبها الإنسان السطحي الذي تجذبه المظاهر دون الاهتمام بالجوهر، وتكره فرض آرائها على الآخرين بدون أسباب قوية.
أما وضعه في الخنصر : فيدل على شخصية صبورة، تتحمل المسؤولية بطريقة جيدة جداً، وتتمتع بقدرات خاصة ومتميزة بشهادة من حولها.
وإذا كان الخاتم في البنصر: فذلك يدل على شخصية تتمتع بالشفافية، وترفض التنازل عن آرائها ومبادئها، وكلامها دائماً يحمل لهجة الأمر، وذلك دون أن تشعر بذلك، وهي في حاجة إلى تعلم المرونة في التعامل مع الآخرين.
المرأة التي ترفض ارتداء الخواتم بصفة عامة فهي شخصية غير نمطية، تحب التجديد وتكره المظاهر، كما تكره النفاق والزيف، وتميل إلى الوحدة، وهي متهمة من الآخرين دائماً بأنها مغرورة، ولكنها في الحقيقة متواضعة جداً، وترفض إضاعة الوقت؛ لذلك تفضل السهر مع كتاب أو مجلة أو مشاهدة فيلم هادف.
أما عن اتجاه اهتمام المرأة بأنواع الخواتم التي ترتديها، وأسباب اختيار وضع الخاتم في أي إصبع يمكن أن تفسر شخصيتها أيضاً على النحو التالي:
الخواتم الذهبية: صاحبتها ذات شخصية قوية، وذات مشاعر منطلقة وعفوية جداً في تصرفاتها، وتسعى دائماً إلى جذب الأنظار إليها وخاصة من بنات جنسها.
الخواتم الفضية: صاحبتها شخصية باردة جداً وهادئة جداً، وفي بعض الأحيان ينتابها عدم الثقة بالنفس، ولكنها سرعان ما تتمالك نفسها، وتسيطر على عقلها ومشاعرها.
الخواتم الألماسية والأحجار الكريمة: فعاشقاتها لهن وضع مختلف:
فالمرأة التي تفضل أن يكون الخاتم كبير الحجم وغريب الشكل، فهي امرأة متناقضة، وذات شخصية متقلبة، ويسيطر عليها القلق بصفة مستمرة، وتعاني من المعاناة في حياتها العاطفية.
أما المرأة التي تفضل الخاتم المتوسط والرقيق فهي إنسانة خجولة بطبيعتها ومتحفظة وانطوائية، وتميل إلى كتمان أسرارها بداخلها .
مكانـ لبس الخاتم لهـ علاقة بشخصية المرأة ...
وضع الخاتم في الإبهام: يدل على شخصية واثقة جداً من نفسها، وذلك يصل في بعض الأحيان إلى حد الغرور.
أما وضعه في السبابة : فيدل على شخصية متواضعة ورقيقة وهادئة ومحبوبة جداً من الآخرين، ويمكن أن تفرط في بعض حقوقها من أجل إرضاء الآخرين.
وأما وضعه في الوسطى: فيدل على شخصية ناضجة، وتعشق المثالية في السلوك والتصرف، وهي عرضة دائماً لتأنيب الضمير عند أقل هفوة منها، ولا يعجبها الإنسان السطحي الذي تجذبه المظاهر دون الاهتمام بالجوهر، وتكره فرض آرائها على الآخرين بدون أسباب قوية.
أما وضعه في الخنصر : فيدل على شخصية صبورة، تتحمل المسؤولية بطريقة جيدة جداً، وتتمتع بقدرات خاصة ومتميزة بشهادة من حولها.
وإذا كان الخاتم في البنصر: فذلك يدل على شخصية تتمتع بالشفافية، وترفض التنازل عن آرائها ومبادئها، وكلامها دائماً يحمل لهجة الأمر، وذلك دون أن تشعر بذلك، وهي في حاجة إلى تعلم المرونة في التعامل مع الآخرين.
المرأة التي ترفض ارتداء الخواتم بصفة عامة فهي شخصية غير نمطية، تحب التجديد وتكره المظاهر، كما تكره النفاق والزيف، وتميل إلى الوحدة، وهي متهمة من الآخرين دائماً بأنها مغرورة، ولكنها في الحقيقة متواضعة جداً، وترفض إضاعة الوقت؛ لذلك تفضل السهر مع كتاب أو مجلة أو مشاهدة فيلم هادف.
أما عن اتجاه اهتمام المرأة بأنواع الخواتم التي ترتديها، وأسباب اختيار وضع الخاتم في أي إصبع يمكن أن تفسر شخصيتها أيضاً على النحو التالي:
الخواتم الذهبية: صاحبتها ذات شخصية قوية، وذات مشاعر منطلقة وعفوية جداً في تصرفاتها، وتسعى دائماً إلى جذب الأنظار إليها وخاصة من بنات جنسها.
الخواتم الفضية: صاحبتها شخصية باردة جداً وهادئة جداً، وفي بعض الأحيان ينتابها عدم الثقة بالنفس، ولكنها سرعان ما تتمالك نفسها، وتسيطر على عقلها ومشاعرها.
الخواتم الألماسية والأحجار الكريمة: فعاشقاتها لهن وضع مختلف:
فالمرأة التي تفضل أن يكون الخاتم كبير الحجم وغريب الشكل، فهي امرأة متناقضة، وذات شخصية متقلبة، ويسيطر عليها القلق بصفة مستمرة، وتعاني من المعاناة في حياتها العاطفية.
أما المرأة التي تفضل الخاتم المتوسط والرقيق فهي إنسانة خجولة بطبيعتها ومتحفظة وانطوائية، وتميل إلى كتمان أسرارها بداخلها .