جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
الطيران العماني يكشف النقاب عن طائرته الجديدة أمبراير 175
كشف الطيران العماني النقاب عن انضمام أحدث الطائرات إلى أسطوله من طراز أمبراير175 وذلك في حفل أقيم بمطار مسقط الدولي دعي إليه الصحفيون والشركاء التجاريون والعديد من الضيوف، وذلك لمشاهدة التصميمات الداخلية للطائرة الجديدة ويفخر الطيران العماني كونه يمتلك اثنتين من طائرات الامبراير والتي سيتم تشغيلها على الخطوط الداخلية والإقليمية للشركة. في نوفمبر عام 2009، كان قد تم الإعلان عن صفقة لشراء خمس طائرات من طراز امبراير 175، بالإضافة إلى حق خيار خمس طائرات أخرى.
تتضمن طائرة أمبراير 175 إجمالي 71 مقعدا، عبارة عن 11 مقعدا بدرجة رجال الأعمال، و60 مقعدا بالدرجة السياحية.
تتكون مجموعة أمبراير من أربع أنواع من الطائرات تتراوح طاقتها الاستيعابية من 70 إلى 122 راكبا، والتي بدأت تسليمها في عام 2004. لقد حققت مجموعة أمبراير نجاحا باهرا من خلال ما يقرب من 950 طلبية مؤكدة، وتسليم 700 طائرة فعليا على مستوى العالم، منها 50 في منطقة الشرق الأوسط. إن ذلك يؤكد أن هذه النوعية من الطائرات سوف تساهم في دعم مساعي شركات الطيران في تحقيق معامل تحميل مناسبة، وذلك عن طريق استبدال الطائرات ذات الـ 50 مقعدا وكذلك الطائرات الأقدم والأقل كفاءة، ومن ثم تساعد على فتح أسواق جديدة بتكلفة أقل وكفاءة تشغيلية أعلى.
كشف الطيران العماني النقاب عن انضمام أحدث الطائرات إلى أسطوله من طراز أمبراير175 وذلك في حفل أقيم بمطار مسقط الدولي دعي إليه الصحفيون والشركاء التجاريون والعديد من الضيوف، وذلك لمشاهدة التصميمات الداخلية للطائرة الجديدة ويفخر الطيران العماني كونه يمتلك اثنتين من طائرات الامبراير والتي سيتم تشغيلها على الخطوط الداخلية والإقليمية للشركة. في نوفمبر عام 2009، كان قد تم الإعلان عن صفقة لشراء خمس طائرات من طراز امبراير 175، بالإضافة إلى حق خيار خمس طائرات أخرى.
تتضمن طائرة أمبراير 175 إجمالي 71 مقعدا، عبارة عن 11 مقعدا بدرجة رجال الأعمال، و60 مقعدا بالدرجة السياحية.
تتكون مجموعة أمبراير من أربع أنواع من الطائرات تتراوح طاقتها الاستيعابية من 70 إلى 122 راكبا، والتي بدأت تسليمها في عام 2004. لقد حققت مجموعة أمبراير نجاحا باهرا من خلال ما يقرب من 950 طلبية مؤكدة، وتسليم 700 طائرة فعليا على مستوى العالم، منها 50 في منطقة الشرق الأوسط. إن ذلك يؤكد أن هذه النوعية من الطائرات سوف تساهم في دعم مساعي شركات الطيران في تحقيق معامل تحميل مناسبة، وذلك عن طريق استبدال الطائرات ذات الـ 50 مقعدا وكذلك الطائرات الأقدم والأقل كفاءة، ومن ثم تساعد على فتح أسواق جديدة بتكلفة أقل وكفاءة تشغيلية أعلى.