غرور العزاني
¬°•|مشٌرفةِ سابقة |•°¬
الِـِـمخِـِـِـِـِووور }-~.
₪
₪
₪
المخِـِـِـِور
هو ذاك الزي الذي اشتهرت به نساء الخليج وعمان عامة والبريمي خاصة ،،
و يعتبر أيضا من الفنون التي تفردت بها النساء الخليجيات
هنا سنذهب في رحلة لنڪْتشف هذا الفن ،،
المخور في الماضي و اليوم ،،
الخوار في الماضي
₪
₪
لم يڪْن لدينا في السابق ما نراه الآن
فملابسنا بسيطة نحيڪْها بأنفسنا ،، متى ما وجدت المرأة نفسها قد فرغت من أشغال البيت
،، ذهبت لتجلس في مڪْان مريح و أخذت تحيڪْ التلي
و للتلي قصة أخرى
التلي عبارة عن صناعة اشتهرت بها نساء البريمي في السابق
و هو عبارة عن خيوط لها ألوان عدة ( أصفر / أحمر ) بالإضافة
إلى خيوط فضية تعطي لون براق عند وضعها عالقماش
و تلف هذه الخيوط على وسادة تسمى ( الڪْاجوجة ) و من ثم تبدأ المرأة بالتطريز
ڪْانت النساء تستغرق وقتا طويلا نسبيا لإنجاز التلي
فهو إبداع حقيقي و يعبر عن ذوق صاحبته ،،
و بعد الانتهاء منه ،، تستطيع أن تضعه على الثوب ( الڪْندورة ) أو الخلق ( الصروال )
و قـال أحد الشعراء في ---> التلي
لابس التلي شل الخفوق براحة يمينه
له أنا ڪْلي أفديه بروح ٍ لجله رهينه
ومن ترى مثلي عاشق وصابر والله يعينه
₪
₪
و بالنسبة للقماش
( الخلقة ) ،،
فـ ڪْان أغلب القماش المتوفر آنذاڪْ هو السادة ،،
لم يكن في القماش الڪْثير من الزرڪْشة ،، أو حتى الڪْثير من الألوان ،،
ڪْانت أثوابهن تتلون بلون واحد فقط
( أحمر / أصفر .. ألخ )
فـ طرق تلوين الأقمشة لم تڪْن متطورة ڪْثيرة ^__^
و لا ننسى أيضا قماش
(بو تيلة )
فـ ڪْان شائعا أيضا في تلڪْ الأيام ،،
و ها نحن اليوم نعود له
خصوصا بعد ظهور مسلسل الفريج
( عند العيايز ڪْل شي يايز )
حتى أن محلات بيع الأقمشة قد ضاعفت أسعار الـ بو تيلة لڪْثرة الطلب عليه ،،
و هذا ما جعلهم يجنون الربح الوفير ،،
₪
₪
الخوار اليوم
اليوم اختلف الحال ڪْليا
فـ ڪْل شيء متوفر و لله الحمد ،،
الأقمشة متنوعة من ڪْل الألوان و الأشڪْال ،،
و ڪْل امرأة تتفنن في خياطة ڪْندورتها
فـ ظهر ما يسمى بــ----> الطبعة
و هو أن يطرز الخياط الخيوط على نفس القماش مع مراعاة اللون ،،
و لها مطلق الحرية المرأة في أن تضع ( الفصوص ) عالطبعة أو لا ,,
₪
₪
₪
المخِـِـِـِور
هو ذاك الزي الذي اشتهرت به نساء الخليج وعمان عامة والبريمي خاصة ،،
و يعتبر أيضا من الفنون التي تفردت بها النساء الخليجيات
هنا سنذهب في رحلة لنڪْتشف هذا الفن ،،
المخور في الماضي و اليوم ،،
الخوار في الماضي
₪
₪
لم يڪْن لدينا في السابق ما نراه الآن
فملابسنا بسيطة نحيڪْها بأنفسنا ،، متى ما وجدت المرأة نفسها قد فرغت من أشغال البيت
،، ذهبت لتجلس في مڪْان مريح و أخذت تحيڪْ التلي
و للتلي قصة أخرى
التلي عبارة عن صناعة اشتهرت بها نساء البريمي في السابق
و هو عبارة عن خيوط لها ألوان عدة ( أصفر / أحمر ) بالإضافة
إلى خيوط فضية تعطي لون براق عند وضعها عالقماش
و تلف هذه الخيوط على وسادة تسمى ( الڪْاجوجة ) و من ثم تبدأ المرأة بالتطريز
ڪْانت النساء تستغرق وقتا طويلا نسبيا لإنجاز التلي
فهو إبداع حقيقي و يعبر عن ذوق صاحبته ،،
و بعد الانتهاء منه ،، تستطيع أن تضعه على الثوب ( الڪْندورة ) أو الخلق ( الصروال )
و قـال أحد الشعراء في ---> التلي
لابس التلي شل الخفوق براحة يمينه
له أنا ڪْلي أفديه بروح ٍ لجله رهينه
ومن ترى مثلي عاشق وصابر والله يعينه
₪
₪
و بالنسبة للقماش
( الخلقة ) ،،
فـ ڪْان أغلب القماش المتوفر آنذاڪْ هو السادة ،،
لم يكن في القماش الڪْثير من الزرڪْشة ،، أو حتى الڪْثير من الألوان ،،
ڪْانت أثوابهن تتلون بلون واحد فقط
( أحمر / أصفر .. ألخ )
فـ طرق تلوين الأقمشة لم تڪْن متطورة ڪْثيرة ^__^
و لا ننسى أيضا قماش
(بو تيلة )
فـ ڪْان شائعا أيضا في تلڪْ الأيام ،،
و ها نحن اليوم نعود له
خصوصا بعد ظهور مسلسل الفريج
( عند العيايز ڪْل شي يايز )
حتى أن محلات بيع الأقمشة قد ضاعفت أسعار الـ بو تيلة لڪْثرة الطلب عليه ،،
و هذا ما جعلهم يجنون الربح الوفير ،،
₪
₪
الخوار اليوم
اليوم اختلف الحال ڪْليا
فـ ڪْل شيء متوفر و لله الحمد ،،
الأقمشة متنوعة من ڪْل الألوان و الأشڪْال ،،
و ڪْل امرأة تتفنن في خياطة ڪْندورتها
فـ ظهر ما يسمى بــ----> الطبعة
و هو أن يطرز الخياط الخيوط على نفس القماش مع مراعاة اللون ،،
و لها مطلق الحرية المرأة في أن تضع ( الفصوص ) عالطبعة أو لا ,,