أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
مليئه هي أحداث هذي الحياة وفي تفاصيل معينه من العمر تعتبر بالدقيقه تتخللها ساعات ودقائق وربما تحرك الثواني لمحض الصدفه ..وكما يقولون "رب صدفه خيرٌ من ألف ميعاد" وتبدأ أحداث مشتركه تفاجئنا بإختلاط سريع مع أحدهم في أحد محطات الحياه السريعة .
الرائع ومن غير دراسه لذلك الموقف تبدأ قصة سوية لإنسان بدأ يتدخل في حياتنا الشخصيه أكان تدخل هامشي لمصلحة في محيط العمل أو الدراسه أو أياً كان أو مصلحة اعجاب وحب في شخصية تحللت بالفطرة والذكاء أو بموهبة ما.
والمشوق المميز أنك لا تدري ما نوع الانسان المحيط بك وتشهد بعض المواقف لتميز معدنه الأصيل أو سؤ نواياه التي لم تكن تعلمها يوما ما..وتعتبر هذه المرحله تجربه قد تستطيع تستخلص منها نتائج ربما تقيك من هذه الفئة مره أخرى .
ومن بين دقائق الزمن المتناسية والا محسوبه ..تجد نفسك أمام إختيار مفاجئ ..وربما ليس بإجباري ..أمام شخصيه بدأت تعيشها يومياً ؛ ربما بها تستطيع أن تأخذ درس العمر أو كما يقولون السلم الأول لنجاحاتك القادمه ، أو ربما ستجد بعض السلبيات الكبيره والمطبات التي بدورك يجب أن تجتازها ، وتتخلص من هذه الشخصية بأقل خسارة وجرح مؤلم.
اما عني بالأمس القريب جائني اتصال مفاجئ من احدهم لم اكن اعطيه اية اهتمام بين زحمة ناس كنت اقابلهم يومياً..في الحقيقه لم استخلص الكثير من أولئك الناس رغم حجم المصلحة آن ذاك .ولكن تفاجئت بذلك الشخص الهادئ جدا يطمئن عليَ ؛ كانت المكالمه ليست بالعادية أبدا ..فهذا الشخص رغم ألآآف الأميال اتصل بي ليقول لي دعوه والله اعلم أحسست بصدقها ونبرت صوته الجاد .
وتتسائل دوما عندما تجتهد في بحثك لشخصيات تستطيع أن تضمهم في قائمة الاصدقاء فهل سيكون الاختيار مفاجئ والدعوة صادقة من قلب؟؟
الرائع ومن غير دراسه لذلك الموقف تبدأ قصة سوية لإنسان بدأ يتدخل في حياتنا الشخصيه أكان تدخل هامشي لمصلحة في محيط العمل أو الدراسه أو أياً كان أو مصلحة اعجاب وحب في شخصية تحللت بالفطرة والذكاء أو بموهبة ما.
والمشوق المميز أنك لا تدري ما نوع الانسان المحيط بك وتشهد بعض المواقف لتميز معدنه الأصيل أو سؤ نواياه التي لم تكن تعلمها يوما ما..وتعتبر هذه المرحله تجربه قد تستطيع تستخلص منها نتائج ربما تقيك من هذه الفئة مره أخرى .
ومن بين دقائق الزمن المتناسية والا محسوبه ..تجد نفسك أمام إختيار مفاجئ ..وربما ليس بإجباري ..أمام شخصيه بدأت تعيشها يومياً ؛ ربما بها تستطيع أن تأخذ درس العمر أو كما يقولون السلم الأول لنجاحاتك القادمه ، أو ربما ستجد بعض السلبيات الكبيره والمطبات التي بدورك يجب أن تجتازها ، وتتخلص من هذه الشخصية بأقل خسارة وجرح مؤلم.
اما عني بالأمس القريب جائني اتصال مفاجئ من احدهم لم اكن اعطيه اية اهتمام بين زحمة ناس كنت اقابلهم يومياً..في الحقيقه لم استخلص الكثير من أولئك الناس رغم حجم المصلحة آن ذاك .ولكن تفاجئت بذلك الشخص الهادئ جدا يطمئن عليَ ؛ كانت المكالمه ليست بالعادية أبدا ..فهذا الشخص رغم ألآآف الأميال اتصل بي ليقول لي دعوه والله اعلم أحسست بصدقها ونبرت صوته الجاد .
وتتسائل دوما عندما تجتهد في بحثك لشخصيات تستطيع أن تضمهم في قائمة الاصدقاء فهل سيكون الاختيار مفاجئ والدعوة صادقة من قلب؟؟
*******
التعديل الأخير بواسطة المشرف: