دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
سلطان المالكي - سبق - الرياض: أعلن الفنان الكويتي الشهير يوسف شافي توبته من الأغاني والموسيقى بشكل عام، واتجاهه إلى "الشيلات" والقصائد والأناشيد.
وقال في تصريح إلى "سبق": "اعتزلتُ الفن والشركات المنتجة للفن الموسيقي، وسأتجه الآن للشيلات والأناشيد والدواوين الصوتية".
وذكر شافي في رسالة وجهها إلى أعضاء منتداه الرسمي عزمه حذف الأغاني من منتداه، والتوبة إلى الله، وتحميله مواضيع مفيدة وشيلات وشعر ومنع جميع المعازف والأغاني.
وأضاف "كلكم قرأتم عن علامات يوم القيامة الصغرى التي طلعت منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، وباقي الكبرى، وأصبحت تظهر الزلازل وما شابه من جور الحكام وثورات الشعوب، وظهور المعازف والفواحش وشرب الخمور في بلاد المسلمين، وموت الفجأة.. تخيلوا معي عذاب القبر الذي كان الرسول صلى الله عليه وسلم يبكي منه".
وقال "كذلك الزلازل التي صارت بالجزيرة العربية واليابان، ونزوح محور الشمس 10سم، ولو ضرب الزلزال مرة ثانية سيلف محور الأرض ويختلف ظهور الشمس وتصير تشرق من المغرب، والحين اليابانيون خائفون من أن تنفجر مفاعلاتهم ويحصل زلزل آخر".
وختم شافي رسالته بتمنياته بقبول كلامه بصدر رحب، مطالباً محبيه بحذف الأغاني من مراكز التحميل، واعداً إياهم بشيلات وأناشيد وأشياء كثيرة، وهو بحاجة إلى تشجيع على طريق الخير.
وقال في تصريح إلى "سبق": "اعتزلتُ الفن والشركات المنتجة للفن الموسيقي، وسأتجه الآن للشيلات والأناشيد والدواوين الصوتية".
وذكر شافي في رسالة وجهها إلى أعضاء منتداه الرسمي عزمه حذف الأغاني من منتداه، والتوبة إلى الله، وتحميله مواضيع مفيدة وشيلات وشعر ومنع جميع المعازف والأغاني.
وأضاف "كلكم قرأتم عن علامات يوم القيامة الصغرى التي طلعت منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، وباقي الكبرى، وأصبحت تظهر الزلازل وما شابه من جور الحكام وثورات الشعوب، وظهور المعازف والفواحش وشرب الخمور في بلاد المسلمين، وموت الفجأة.. تخيلوا معي عذاب القبر الذي كان الرسول صلى الله عليه وسلم يبكي منه".
وقال "كذلك الزلازل التي صارت بالجزيرة العربية واليابان، ونزوح محور الشمس 10سم، ولو ضرب الزلزال مرة ثانية سيلف محور الأرض ويختلف ظهور الشمس وتصير تشرق من المغرب، والحين اليابانيون خائفون من أن تنفجر مفاعلاتهم ويحصل زلزل آخر".
وختم شافي رسالته بتمنياته بقبول كلامه بصدر رحب، مطالباً محبيه بحذف الأغاني من مراكز التحميل، واعداً إياهم بشيلات وأناشيد وأشياء كثيرة، وهو بحاجة إلى تشجيع على طريق الخير.