دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
غزة - دنيا الوطن
رفضت فكرة "الخسارة" والفراق المؤلم الذي يتبع الطلاق، فقامت بقتل زوجها بواسطة اللبن المخفوق، ولكن خطتها كانت ضعيفة، وسرعان ما ثبتت الادلة ضدها. بحيث أدينت المواطنة الأمريكية نانسي كيسيل للمرة الثانية في قضية قتل زوجها المليونير باللبن المخفوق في "هونغ كونغ".
وأعادت هيئة محلفين مكونة من تسعة أعضاء حكما صدر بالإجماع بعد يوم من المداولات والنظر في الأدلة. ولم تبد كيسيل أي مشاعر وكانت تتحرك للأمام والخلف على مقعدها بينما كان المحلفون يتلون الحكم في قاعة مزدحمة. وحكم عليها القاضي بالسجن مدى الحياة، ثم اقتيدت إلى السجن لقضاء عقوبتها.
وكانت كيسيل قد انكرت قتلها روبرت كيسيل، وهو مصرفي في شركة "ميريل لينش آند كو"، في تشرين الثاني/نوفمبر عام 2003 ولكنها اعترفت بالقتل غير العمد، مدعية انها كانت تدافع عن نفسها. وقضي عليها بالسجن مدى الحياة عام 2005، ولكن جرى إسقاط حكم الإدانة في كانون الثاني/يناير عام 2010 من قبل المحكمة العليا في هونغ كونغ بعدما قال محاموها إنها استجوبت بطريقة غير ملائمة وانه جرى الاستناد إلى الإشاعات دليلا في محاكمتها.
وخلال اعادة المحاكمة في المحكمة العليا، والتي بدأت قبل شهرين، استمعت المحكمة إلى إفادات بشأن الطريقة التي وجهت بها لزوجها خمس لكمات على الأقل في الرأس بعد إعطائه مخفوق لبن بالفراولة ممزوجة به مجموعة من المهدئات. وجاء في إفادة للمحكمة إنها بعد ذلك حاولت إخفاء الجثة بلفها في سجادة والطلب من العمال حملها إلى المخزن حيث عثرت الشرطة عليها بعد أيام.
ويزعم ممثلو الادعاء ان الأم لثلاثة أبناء قتلت زوجها لتجنب حالة طلاق مؤلم بعدما اكتشف انها على علاقة بفني صيانة تلفزيونات في الولايات المتحدة الأمريكية. وادعى محامو الدفاع عنها إنها كانت تعاني من اضطراب عقلي وقت القتل وكانت مستفزة بعد سنوات من سوء معاملة زوجها لها.
ونالت القضية التي كانت مصدر إلهام لفيلم وكتاب، الكثير من الاهتمام في وسائل الإعلام المحلية التي كانت مبهورة بفكرة الحب والمال والقتل في مجتمع المغتربين الأغنياء في "هونغ كونغ".
رفضت فكرة "الخسارة" والفراق المؤلم الذي يتبع الطلاق، فقامت بقتل زوجها بواسطة اللبن المخفوق، ولكن خطتها كانت ضعيفة، وسرعان ما ثبتت الادلة ضدها. بحيث أدينت المواطنة الأمريكية نانسي كيسيل للمرة الثانية في قضية قتل زوجها المليونير باللبن المخفوق في "هونغ كونغ".
وأعادت هيئة محلفين مكونة من تسعة أعضاء حكما صدر بالإجماع بعد يوم من المداولات والنظر في الأدلة. ولم تبد كيسيل أي مشاعر وكانت تتحرك للأمام والخلف على مقعدها بينما كان المحلفون يتلون الحكم في قاعة مزدحمة. وحكم عليها القاضي بالسجن مدى الحياة، ثم اقتيدت إلى السجن لقضاء عقوبتها.
وكانت كيسيل قد انكرت قتلها روبرت كيسيل، وهو مصرفي في شركة "ميريل لينش آند كو"، في تشرين الثاني/نوفمبر عام 2003 ولكنها اعترفت بالقتل غير العمد، مدعية انها كانت تدافع عن نفسها. وقضي عليها بالسجن مدى الحياة عام 2005، ولكن جرى إسقاط حكم الإدانة في كانون الثاني/يناير عام 2010 من قبل المحكمة العليا في هونغ كونغ بعدما قال محاموها إنها استجوبت بطريقة غير ملائمة وانه جرى الاستناد إلى الإشاعات دليلا في محاكمتها.
وخلال اعادة المحاكمة في المحكمة العليا، والتي بدأت قبل شهرين، استمعت المحكمة إلى إفادات بشأن الطريقة التي وجهت بها لزوجها خمس لكمات على الأقل في الرأس بعد إعطائه مخفوق لبن بالفراولة ممزوجة به مجموعة من المهدئات. وجاء في إفادة للمحكمة إنها بعد ذلك حاولت إخفاء الجثة بلفها في سجادة والطلب من العمال حملها إلى المخزن حيث عثرت الشرطة عليها بعد أيام.
ويزعم ممثلو الادعاء ان الأم لثلاثة أبناء قتلت زوجها لتجنب حالة طلاق مؤلم بعدما اكتشف انها على علاقة بفني صيانة تلفزيونات في الولايات المتحدة الأمريكية. وادعى محامو الدفاع عنها إنها كانت تعاني من اضطراب عقلي وقت القتل وكانت مستفزة بعد سنوات من سوء معاملة زوجها لها.
ونالت القضية التي كانت مصدر إلهام لفيلم وكتاب، الكثير من الاهتمام في وسائل الإعلام المحلية التي كانت مبهورة بفكرة الحب والمال والقتل في مجتمع المغتربين الأغنياء في "هونغ كونغ".