سعود الظاهري
:: إداري سابق ومؤسس ::
اليوم عندي لكم قصة تتفجر لها ينابيع من الدموع ..
!! قصتنا اليوم أبطالها من الهند وإليكم التفاصيل
كان كومان خارج من الأنترنت كافية فقد كان مدمن جات على البال توك
ولكن راجو الغدار كان يختبيء ورا الطوفة المجاورة فصوب بمسدسة نحو اخية كومار
فأطلق النار على شقيقة كومار وذلك بعد ان حصل بينهم مشادة وتلاسن بالبيت ..
فقد قال كومار لراجو يا ولد الهنديه انته خالك راعي الدكان !!
وتعرفون هذي الكلمه عقوبتها غرامة 10.000 درهم في راس الخيمه مما اغضب راجو فقرر الإنتقام
وأخذ يتربص بكومار إلى ان نال منة
فأطلق كومار صيحتة المعهودة راجوووووووووووووووو
فهرب الغدار راجو إلى جهة غير معلومة
فأخذ كومار يصارع الموت وهو يفكر ماذا عساة ان يفعل في آخر لحظات حياتــــــــــــــــــة
قبل أن يدركة الموت
.. فقرر ان يمارس هوايتة آخر مرة
فنهض وهو ينتفض ولسان حاله يقول هذا وقتة .. البال توك وإلا فلا
(( وهو يصارع الموت ))
فقرر ان يتوجة الى أقــــــــرب محل للأنترنت .. وعلى طول فتح البال توك
وأدخل النك الاحمر
وعلى فكرة كان نكة (( دنيا خرابهي )) يعني الأخ بايعها
(( وهو يصارع الموت ))
ومن حسن حظة انة اخيرا لقى وحدة وتعرف عليها وكان اسمها راجندرا
فقرر كومار ان يستغل الفرصة .. لأن الوقت بدأ ينفذ
(( وهو يصارع الموت ))
فتواعدوا الأثنين
بس الصراحة كان كومار ذيب قدر انة يسيطر على راجندرا وياخذ قلبها
فقرروا ان يتزوجوا
(( وهو يصارع الموت ))
وكان كلشي يسير بالطريق الصحيح وطبيعي .. بعدها فكر
كومار بولد يحمل
اسمة ويورثة
لأن صاحبنا ماراح يعيش .. فشدوا حيلهم والبركة براجندرا الوفية فأنجبت لة ولد وسمياة
راجسينج ..
وطبعا قرر كومار الأستمرار بالعيش ليربي ابنة
(( وهو يصارع الموت ))
فأخذ تدريب راجسينج على اللعبة
الشعبية كرة القدم وهو يقول حق امة
لازم ندربة عدل عشان يوقع عقود احتراف ويحصل على وظيفة بالخليج
وطبعا كل هذا
(( وهو يصارع الموت ))
فنشأ راجسينج تنشأة صالحة وأتم تعليمة وحصل على البكالريوس وتخرج من الجامعة
وذللك بفضل من الله ومن ابوة
(( وهو يصارع الموت
فقال صاحبنا انا لازم ازوج الولد !! وبالفعل فقد زوج ابنة ويابو دق معلايه مال الهند ودسمال بازي مال عيم الهند
(( وهو يصارع الموت ))
وسبحان الله فقد رزق كومار بحفيد ولد وكان كومار دائما يلعب مع حفيدة
(( وهو يصارع الموت ))
الى ان طعن كومار وصار مافية شدة على الحياة .. فقد مرض كومار
وأصبح طريح الفراش
(( وهو يصارع الموت ))
وتوفى كومار بسكته قلبية نتيجة كبر سنه
(( وهو يصارع الموت ))
وسوو العزا في لال دروازاه هذي بلاد في حيدر اباد
اه ه ه ه ه بجتل عمري من الصياح
خخخخخ
أخوكم الظاهري
!! قصتنا اليوم أبطالها من الهند وإليكم التفاصيل
كان كومان خارج من الأنترنت كافية فقد كان مدمن جات على البال توك
ولكن راجو الغدار كان يختبيء ورا الطوفة المجاورة فصوب بمسدسة نحو اخية كومار
فأطلق النار على شقيقة كومار وذلك بعد ان حصل بينهم مشادة وتلاسن بالبيت ..
فقد قال كومار لراجو يا ولد الهنديه انته خالك راعي الدكان !!
وتعرفون هذي الكلمه عقوبتها غرامة 10.000 درهم في راس الخيمه مما اغضب راجو فقرر الإنتقام
وأخذ يتربص بكومار إلى ان نال منة
فأطلق كومار صيحتة المعهودة راجوووووووووووووووو
فهرب الغدار راجو إلى جهة غير معلومة
فأخذ كومار يصارع الموت وهو يفكر ماذا عساة ان يفعل في آخر لحظات حياتــــــــــــــــــة
قبل أن يدركة الموت
.. فقرر ان يمارس هوايتة آخر مرة
فنهض وهو ينتفض ولسان حاله يقول هذا وقتة .. البال توك وإلا فلا
(( وهو يصارع الموت ))
فقرر ان يتوجة الى أقــــــــرب محل للأنترنت .. وعلى طول فتح البال توك
وأدخل النك الاحمر
وعلى فكرة كان نكة (( دنيا خرابهي )) يعني الأخ بايعها
(( وهو يصارع الموت ))
ومن حسن حظة انة اخيرا لقى وحدة وتعرف عليها وكان اسمها راجندرا
فقرر كومار ان يستغل الفرصة .. لأن الوقت بدأ ينفذ
(( وهو يصارع الموت ))
فتواعدوا الأثنين
بس الصراحة كان كومار ذيب قدر انة يسيطر على راجندرا وياخذ قلبها
فقرروا ان يتزوجوا
(( وهو يصارع الموت ))
وكان كلشي يسير بالطريق الصحيح وطبيعي .. بعدها فكر
كومار بولد يحمل
اسمة ويورثة
لأن صاحبنا ماراح يعيش .. فشدوا حيلهم والبركة براجندرا الوفية فأنجبت لة ولد وسمياة
راجسينج ..
وطبعا قرر كومار الأستمرار بالعيش ليربي ابنة
(( وهو يصارع الموت ))
فأخذ تدريب راجسينج على اللعبة
الشعبية كرة القدم وهو يقول حق امة
لازم ندربة عدل عشان يوقع عقود احتراف ويحصل على وظيفة بالخليج
وطبعا كل هذا
(( وهو يصارع الموت ))
فنشأ راجسينج تنشأة صالحة وأتم تعليمة وحصل على البكالريوس وتخرج من الجامعة
وذللك بفضل من الله ومن ابوة
(( وهو يصارع الموت
فقال صاحبنا انا لازم ازوج الولد !! وبالفعل فقد زوج ابنة ويابو دق معلايه مال الهند ودسمال بازي مال عيم الهند
(( وهو يصارع الموت ))
وسبحان الله فقد رزق كومار بحفيد ولد وكان كومار دائما يلعب مع حفيدة
(( وهو يصارع الموت ))
الى ان طعن كومار وصار مافية شدة على الحياة .. فقد مرض كومار
وأصبح طريح الفراش
(( وهو يصارع الموت ))
وتوفى كومار بسكته قلبية نتيجة كبر سنه
(( وهو يصارع الموت ))
وسوو العزا في لال دروازاه هذي بلاد في حيدر اباد
اه ه ه ه ه بجتل عمري من الصياح
خخخخخ
أخوكم الظاهري