دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
عبير الرجباني - سبق - الرياض: اضطرت شقيقتان سعوديتان، إحداهما مُطلَّقة، والأخرى مراهقة، للهرب من منزل أسرتهما هرباً من تحرش أشقائهما المستمر.
وقد حملت المطلقة طفلتها البالغة من العمر 7 أشهر، واصطحبت شقيقتها المراهقة، واتجهتا إلى حديقة غبيرة بالرياض، وبقيتا بها رغم ظروف الطقس المتقلبة.
وقد ضربت مواطنة سعودية مثالاً في الإنسانية عندما شاهدت الشقيقتَيْن؛ فقامت باستضافتهما في منزلها رغم ظروفها المعيشية الصعبة؛ كونها تسكن في منزل شعبي، وتعول 10 أطفال تركهم والدهم.
وقالت المواطنة إنها كانت تنتظر وابنها الأكبر أحد العمال لإجراء بعض الأعمال في منزلها بالقرب من حديقة غبيرة، ولدى وصولها وابنها إلى الموقع لفت انتباهها صوت بكاء الطفلة التي تحتضنها امرأتان داخل الحديقة في أجواء باردة.
وأضافت بأنها ذهبت إلهما، واستفسرت منهما عن سبب وجودهما في الحديقة؛ فانهارت الفتاة الكبرى، وشرحت التفاصيل.
وتحتفظ "سبق" ببيانات الفتاتَيْن والمواطنة وأطفالها، الذين يعيشون في منزل شعبي متهالك وسط ظروف صعبة داخل أحد أحياء الرياض.
وقد حملت المطلقة طفلتها البالغة من العمر 7 أشهر، واصطحبت شقيقتها المراهقة، واتجهتا إلى حديقة غبيرة بالرياض، وبقيتا بها رغم ظروف الطقس المتقلبة.
وقد ضربت مواطنة سعودية مثالاً في الإنسانية عندما شاهدت الشقيقتَيْن؛ فقامت باستضافتهما في منزلها رغم ظروفها المعيشية الصعبة؛ كونها تسكن في منزل شعبي، وتعول 10 أطفال تركهم والدهم.
وقالت المواطنة إنها كانت تنتظر وابنها الأكبر أحد العمال لإجراء بعض الأعمال في منزلها بالقرب من حديقة غبيرة، ولدى وصولها وابنها إلى الموقع لفت انتباهها صوت بكاء الطفلة التي تحتضنها امرأتان داخل الحديقة في أجواء باردة.
وأضافت بأنها ذهبت إلهما، واستفسرت منهما عن سبب وجودهما في الحديقة؛ فانهارت الفتاة الكبرى، وشرحت التفاصيل.
وتحتفظ "سبق" ببيانات الفتاتَيْن والمواطنة وأطفالها، الذين يعيشون في منزل شعبي متهالك وسط ظروف صعبة داخل أحد أحياء الرياض.