رٌغمَ أنّ آلغِيرة تقْتُلنّي , ويَحزُ فِي خَآطِري , أن تَرآكَ تِلكَ آلتِي حَرَمتْنيْ مِنكَ ,
ولآ أرآكْ ! , تَرآقِبُكَ وأنتَ تقفُ شَآمِخاً تُقبّل رأسَ أعمَآمِك , وتتفَآخر بينَ شَبآبِ آلعآئِلة ! ,
تَحرقُكَ بـ نَظرآتِهآ آلمُغلفة بـ آلشَوقْ , وتَعيشُ آلحُلمَ معكَ في مُخيّلتِهآ , إلى أنْ يأتي يَوم زفآفِكَ عَليّهآ , وأمُوتُ أنَآ مِن آلبُكَآءِ مَفجُوعَة , عَلى نِهآيَتِنآ آلحَزينة !
أعِدكْ ,
سَـ أفرَحُ غدَاً مِنْ دونِكَ يَآ قَلْبِي ْ ! , غَداً بِـ آلذآتْ سـَ أفرَحْ ,
وسـَ تَفْرحُ أنتَ مِن بَعدِي , بـِ لٌقَآهَـآ !!
،,