جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
أستمرار الأعتصامات يكبد السياحة ملايين الريالات
تراجع معدلات الحجوزات ونسب التشغيل في المنشآت الفندقية بنسب تتراوح بين 30 إلى 45 %
مسقط ـ الوطن: تراجعت نسب التشغيل والحجوزات في المؤسسات الفندقية من فئة الخمس والأربع نجوم وما دون خلال الأسبوعين الماضيين من بدء الأحداث الاحتجاجية التي شهدتها السلطنة بمعدل تراوح بين 30 إلى 45 %، بعد أن كانت نسبة الحجوزات قد سجلت معدلا تراوح بين 95 % إلى 100 % خلال فترة الثلاثة أشهر القادمة.
وقال مسئولي عدد من الفنادق اتصل بهم (الوطن الاقتصادي): هناك تراجع في نسبة الحجوزات بشكل متزايد حيث ألغيت مجمل الحجوزات المؤكدة فيما تراجعت معدلات أعداد السياح الذين كانوا يخططون لزيادرة السلطنة في هذه الفترة وتحديدا من دول الاتحاد الأوروبي " بريطانيا ـ المانيا ـ فرنسا" معللين الأسباب بالأحداث التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط والاحتجاجات التي تمر بها السلطنة في هذه الفترة.
وتوقعوا أن تمنى المرافق السياحية وشركات السفر والسياحة وشركات الطيران بخسائر مليونية مؤكدين أن الفترة من شهر سبتمبر وحتى نهاية مايو من كل عام من أكثر الفترات التي تشهد فيها السياحة حراكا ونشاطا سياحيا.
وأضافوا أن استمرار هذه الاحتجاجات سيتسبب في إلحاق الضرر بمختلف القطاعات الاقتصادية في الدولة وعلى رأسها القطاع السياحي والاستثماري منوهين بضرورة أن يدرك الجميع خطورة ذلك لأنه سيجر معه إشكاليات اقتصادية واجتماعية وخدمية كثيرة على المواطنين والمقيمين.
وأكدوا بأن المؤسسات السياحية وبالتعاون مع وزارة السياحة تبذل جهودا كبيرة لنقل الصورة الحقيقية عن الأوضاع في السلطنة بغية إعادة الثقة للقطاع وإعادة الأمور لنصابها .. هناك الكثير من الاتصالات التي ترد يوميا من مختلف دول العالم لمعرفة وضع السلطنة وحقيقة ما يتم تداوله عبر وسائل الإعلام.
تراجع معدلات الحجوزات ونسب التشغيل في المنشآت الفندقية بنسب تتراوح بين 30 إلى 45 %
مسقط ـ الوطن: تراجعت نسب التشغيل والحجوزات في المؤسسات الفندقية من فئة الخمس والأربع نجوم وما دون خلال الأسبوعين الماضيين من بدء الأحداث الاحتجاجية التي شهدتها السلطنة بمعدل تراوح بين 30 إلى 45 %، بعد أن كانت نسبة الحجوزات قد سجلت معدلا تراوح بين 95 % إلى 100 % خلال فترة الثلاثة أشهر القادمة.
وقال مسئولي عدد من الفنادق اتصل بهم (الوطن الاقتصادي): هناك تراجع في نسبة الحجوزات بشكل متزايد حيث ألغيت مجمل الحجوزات المؤكدة فيما تراجعت معدلات أعداد السياح الذين كانوا يخططون لزيادرة السلطنة في هذه الفترة وتحديدا من دول الاتحاد الأوروبي " بريطانيا ـ المانيا ـ فرنسا" معللين الأسباب بالأحداث التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط والاحتجاجات التي تمر بها السلطنة في هذه الفترة.
وتوقعوا أن تمنى المرافق السياحية وشركات السفر والسياحة وشركات الطيران بخسائر مليونية مؤكدين أن الفترة من شهر سبتمبر وحتى نهاية مايو من كل عام من أكثر الفترات التي تشهد فيها السياحة حراكا ونشاطا سياحيا.
وأضافوا أن استمرار هذه الاحتجاجات سيتسبب في إلحاق الضرر بمختلف القطاعات الاقتصادية في الدولة وعلى رأسها القطاع السياحي والاستثماري منوهين بضرورة أن يدرك الجميع خطورة ذلك لأنه سيجر معه إشكاليات اقتصادية واجتماعية وخدمية كثيرة على المواطنين والمقيمين.
وأكدوا بأن المؤسسات السياحية وبالتعاون مع وزارة السياحة تبذل جهودا كبيرة لنقل الصورة الحقيقية عن الأوضاع في السلطنة بغية إعادة الثقة للقطاع وإعادة الأمور لنصابها .. هناك الكثير من الاتصالات التي ترد يوميا من مختلف دول العالم لمعرفة وضع السلطنة وحقيقة ما يتم تداوله عبر وسائل الإعلام.