دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
سبق – متابعة: رغم إصدار الحكومة الكويتية جملة من القرارات كان آخرها ما يتعلَّق بالحقوق المدنية والإنسانية لغير محدَّدي الجنسية "البدون"، إلا أن المطالبات برحيل الحكومة، واستبعاد الشيخ ناصر المحمد عن رئاستها ما زلت مستمرة.
وقالت صحيفة "البيان" الإماراتية: "إن حملة كويتية بعنوان "نريد" أصدرت بيانها الأول، داعية إلى التواجد في ساحة الصفاة وسط العاصمة الكويت يوم غدٍ الثلاثاء؛ مطالِبة بحكومة جديدة، ورئيس جديد، ونهج جديد، وشدَّدت الحملة في بيانها على أن البلاد عاشت على مدى الخمس سنوات الماضية أحداثاً مؤلمة ووقائع مؤسفة، انحرف فيها الأداء الحكومي عن مساره الصحيح الذي حدَّده الدستور، فانحدر إلى أدنى المستويات"، مُشيرة إلى أنه "وإيماناً بمبدأ تفعيل الرقابة الشعبية، وانسجاماً مع سيادة الأمة، فقد قامت مجوعة من الشباب للنهوض بمسؤولياته تجاه الوطن عبر إطلاق حملة "نريد" تفاعلاًً مع الحراك السياسي، وتضامناً مع كل التجمُّعات الشبابية والتكتلات السياسية والنيابية التي نتفق معهما بأهدافنا المحدَّدة، وهي: نريد حكومة جديدة، نريد رئيساً جديداً، نريد نهجاً جديداً".
كما أصدر المنبر الديمقراطي الكويتي بياناً صحافياً، تناول فيه الأوضاع الراهنة، وطالب فيه بعدة مقترحات على رأسها اختيار رئيس جديد للحكومة من خارج أسرة آل صباح الحاكمة.
وأضاف أن مطلب التغيير والإصلاح أصبح مُلحّاً، ترفعه القوى الجماهيرية الفاعلة، بقيادة طلائع الشباب، ومساندة كافة القوى الاجتماعية، ودعم المجتمع الدولي، وبيَّن أن الكويت لا تختلف في أوضاعها السياسية عما يدور في الوطن العربي، فهي تواجه اختلالات جسيمة، وتواجه تحديات حراك سياسي، شمل شرائح عديدة من المجتمع، وعلى رأسها حركة شبابية نشطة
وقالت صحيفة "البيان" الإماراتية: "إن حملة كويتية بعنوان "نريد" أصدرت بيانها الأول، داعية إلى التواجد في ساحة الصفاة وسط العاصمة الكويت يوم غدٍ الثلاثاء؛ مطالِبة بحكومة جديدة، ورئيس جديد، ونهج جديد، وشدَّدت الحملة في بيانها على أن البلاد عاشت على مدى الخمس سنوات الماضية أحداثاً مؤلمة ووقائع مؤسفة، انحرف فيها الأداء الحكومي عن مساره الصحيح الذي حدَّده الدستور، فانحدر إلى أدنى المستويات"، مُشيرة إلى أنه "وإيماناً بمبدأ تفعيل الرقابة الشعبية، وانسجاماً مع سيادة الأمة، فقد قامت مجوعة من الشباب للنهوض بمسؤولياته تجاه الوطن عبر إطلاق حملة "نريد" تفاعلاًً مع الحراك السياسي، وتضامناً مع كل التجمُّعات الشبابية والتكتلات السياسية والنيابية التي نتفق معهما بأهدافنا المحدَّدة، وهي: نريد حكومة جديدة، نريد رئيساً جديداً، نريد نهجاً جديداً".
كما أصدر المنبر الديمقراطي الكويتي بياناً صحافياً، تناول فيه الأوضاع الراهنة، وطالب فيه بعدة مقترحات على رأسها اختيار رئيس جديد للحكومة من خارج أسرة آل صباح الحاكمة.
وأضاف أن مطلب التغيير والإصلاح أصبح مُلحّاً، ترفعه القوى الجماهيرية الفاعلة، بقيادة طلائع الشباب، ومساندة كافة القوى الاجتماعية، ودعم المجتمع الدولي، وبيَّن أن الكويت لا تختلف في أوضاعها السياسية عما يدور في الوطن العربي، فهي تواجه اختلالات جسيمة، وتواجه تحديات حراك سياسي، شمل شرائح عديدة من المجتمع، وعلى رأسها حركة شبابية نشطة