صدمتني ياسعادة الدكتور بعد لقاءي بك فقد كنت امني نفسي ان ااجد عندك ما يروي بعض من ظماي ااو ان تعدني ببعض الوعود التي تعمي عيني لبضعة ايام ولكن للاسف صدمتنــــــــــي[/COLOR]
-صدمتني عندما قررت بأن حالنا نحسد عليها من الكثيرين وان الاعمال متوفرة والفرص متاحة
- صدمتني عندما قلت انه مختلف الجهات تمنح جميع التسهيلات لاقامة المشاريع للشباب
- وصدمت اكثر وارتفعت عندي نسبة الادرينالين وكاد ضغظي ان يقتلع شراييني عندما فوجئت بمجوعة ممن يدعون بأنهم هم احرص الناس على سمعة المحافظة ويحاولون ان يسكتوا اصواتنا ويكبتوا حرياتنا هل لانا حاولنا مره ان نطالب بحقوقنا وليست طموحات او احلام وانما حقوق ولكن هيهات فلا انتم ولا غيركم يستظيع ان يكتم افواهنا او يوقف اقلامنا
الضرب بالكف سهل ان صبرت له @والضرب بالحرف دوما يورث الكمدا
فيا سعادة الدكتور ويايتا الشرذمة هل فكرتم في الشاب الذي يعمل في محطة لتعبئة الوقود بدوامين وبراتب لا يكاد يكفيه لاكله وشربه
- ام هل فكرتم في الفتاة التي تعمل محاسبة وما تتكبده من مواقف مخجلة مقابل راتب لا يكفبها لحاجاتها الاساسية
- ام هل فكرتم في الطفل الذي ياتي لوالده الكهل ليساله عن مصروفه للمدرسه فيطأطأ الوالد راسه خجلا من عدم امتلاكه شي
لقد خرجت من عندك يا سعادة الدكتور وانا اجر اذيال الخيبة ولا اخفيكم بأني كنت اشعر بندم شديد عل الوقت الذي ضاع مني في مقابلة تباعدت فيها وجهات النظر بعد المشرق والمغرب فردودكم لم تكون اكثر من كلام مكتبي منمق كنت احفظه عن ظهر قلب فهداكم الله ولا اقول غير
قف دون رايك في الحياة مجاهد@ ان الحياة عقيدة وجهاد
-صدمتني عندما قررت بأن حالنا نحسد عليها من الكثيرين وان الاعمال متوفرة والفرص متاحة
- صدمتني عندما قلت انه مختلف الجهات تمنح جميع التسهيلات لاقامة المشاريع للشباب
- وصدمت اكثر وارتفعت عندي نسبة الادرينالين وكاد ضغظي ان يقتلع شراييني عندما فوجئت بمجوعة ممن يدعون بأنهم هم احرص الناس على سمعة المحافظة ويحاولون ان يسكتوا اصواتنا ويكبتوا حرياتنا هل لانا حاولنا مره ان نطالب بحقوقنا وليست طموحات او احلام وانما حقوق ولكن هيهات فلا انتم ولا غيركم يستظيع ان يكتم افواهنا او يوقف اقلامنا
الضرب بالكف سهل ان صبرت له @والضرب بالحرف دوما يورث الكمدا
فيا سعادة الدكتور ويايتا الشرذمة هل فكرتم في الشاب الذي يعمل في محطة لتعبئة الوقود بدوامين وبراتب لا يكاد يكفيه لاكله وشربه
- ام هل فكرتم في الفتاة التي تعمل محاسبة وما تتكبده من مواقف مخجلة مقابل راتب لا يكفبها لحاجاتها الاساسية
- ام هل فكرتم في الطفل الذي ياتي لوالده الكهل ليساله عن مصروفه للمدرسه فيطأطأ الوالد راسه خجلا من عدم امتلاكه شي
لقد خرجت من عندك يا سعادة الدكتور وانا اجر اذيال الخيبة ولا اخفيكم بأني كنت اشعر بندم شديد عل الوقت الذي ضاع مني في مقابلة تباعدت فيها وجهات النظر بعد المشرق والمغرب فردودكم لم تكون اكثر من كلام مكتبي منمق كنت احفظه عن ظهر قلب فهداكم الله ولا اقول غير
قف دون رايك في الحياة مجاهد@ ان الحياة عقيدة وجهاد