دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
: نعم لزيـــادة الـــرواتــــب .. لا للــــغلاء
مناشدات بتغيير (مستغلي المناصب) .. واقتلاع (الفساد)
كتب ــ زاهر العبري:
خرج أمس مئات من المواطنين في مسيرة سلمية بحي الوزارات في الخوير للمطالبة بتحسين الوضع المعيشي وزيادة الرواتب وكبح غلاء الأسعار، وإيجاد وظائف لآلاف من الخريجين الباحثين عن عمل منذ سنوات، إضافة إلى رفع نسب التعمين في الوظائف العليا بالقطاع الخاص و التي تسيطر عليها الايدي العاملة الوافدة ، وتفعيل دور الأجهزة الرقابية في الدولة. وذكر شهود عيان لــ (الزمن) أن المسيرة التي سميت (المسيرة الخضراء) تم تنظيمها وفق أسس ابتعدت عن إحداث أي نوع من الشغب، وخرجت في وجهها الحضاري الذي عُهد مسلكا لأبناء عُمان. ورفع المشاركون لافتات تطالب الحكومة بضرورة التدخل "العاجل" لتلبية مطالبهم وفي مقدمتها رفع الرواتب خصوصا في القطاع الخاص الذي يعاني العاملون فيه كثيرا من "التدني" وسط ظروف معيشية صعبة تتمثل في غلاء الإيجارات و ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية الأساسية ، كذلك طالب المشاركون بمعاقبة المقصرين في عملهم من المسؤولين والعاملين في الأجهزة الحكومية.
و يرى مراقبون أن التحركات الحكومية بحاجة إلى وقفة أكثر "نجاعة" بحيث تشمل كل من استغل وظيفته لتحقيق مصالح شخصية، كذلك مخاطبة المواطن بكل شفافية خصوصا في الأرقام المعلنة في بعض المشاريع المنفذة بمختلف محافظات ومناطق البلاد.
في سياق متصل وفي معلومات مؤكدة لــ (الزمن) تم رفع مطالبات المشاركين إلى الجهات العليا للنظر فيها
مناشدات بتغيير (مستغلي المناصب) .. واقتلاع (الفساد)
كتب ــ زاهر العبري:
خرج أمس مئات من المواطنين في مسيرة سلمية بحي الوزارات في الخوير للمطالبة بتحسين الوضع المعيشي وزيادة الرواتب وكبح غلاء الأسعار، وإيجاد وظائف لآلاف من الخريجين الباحثين عن عمل منذ سنوات، إضافة إلى رفع نسب التعمين في الوظائف العليا بالقطاع الخاص و التي تسيطر عليها الايدي العاملة الوافدة ، وتفعيل دور الأجهزة الرقابية في الدولة. وذكر شهود عيان لــ (الزمن) أن المسيرة التي سميت (المسيرة الخضراء) تم تنظيمها وفق أسس ابتعدت عن إحداث أي نوع من الشغب، وخرجت في وجهها الحضاري الذي عُهد مسلكا لأبناء عُمان. ورفع المشاركون لافتات تطالب الحكومة بضرورة التدخل "العاجل" لتلبية مطالبهم وفي مقدمتها رفع الرواتب خصوصا في القطاع الخاص الذي يعاني العاملون فيه كثيرا من "التدني" وسط ظروف معيشية صعبة تتمثل في غلاء الإيجارات و ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية الأساسية ، كذلك طالب المشاركون بمعاقبة المقصرين في عملهم من المسؤولين والعاملين في الأجهزة الحكومية.
و يرى مراقبون أن التحركات الحكومية بحاجة إلى وقفة أكثر "نجاعة" بحيث تشمل كل من استغل وظيفته لتحقيق مصالح شخصية، كذلك مخاطبة المواطن بكل شفافية خصوصا في الأرقام المعلنة في بعض المشاريع المنفذة بمختلف محافظات ومناطق البلاد.
في سياق متصل وفي معلومات مؤكدة لــ (الزمن) تم رفع مطالبات المشاركين إلى الجهات العليا للنظر فيها