بسم الله الرحمن الرحيم ..
اعزائي نحن نعرف ان ضاهرة الحب بين الشباب ضاهرة اصبحت عاديه ومنتشره ع الصعيد العالمي
المهم لن اطيل الحديث مره كنت في احدى المكتبات ولفت انتباهي كتاب لدكتور
الكتبا بعنوان"الحب بين الشباب"
الكتيب جميل قرئته وقمت بتلخيصه على طريقتي واتمنى تنال اعجابكم ,,
ونتظر ردودكم على الموضوع,
كثير من نسمع عن هذا العلاقات الذي تجمع الشباب في حياتهم اليومية.
الحب بين الشباب واقع لازم معايشه بل ولابد أن نشعر به.
لأنه واقع واليم في نفس الوقت , الحب بين الشباب الم وأمل .الم إذا كان أسير للشهوات والرغبات وأمل إذا في حب صادق في الله سبحانه وتعالى.
الحب وجود منذ إن وجدت البشرية منذ إن خلق
سيد البشر ادم عليه السلام ثم خلقت حواء من ضلعه وهو نائم وللعلماء تعليق هنا فيقولون أنها خلقت منه وهو نائم حتى لا يشعر بالأم فيتغير قلبه عليها.
وقد خلقت من ضلعه لأنها حواء سوف تتعامل مع قلبه والضلع محيط بالقلب لكي يحميه ويحفظه.
إذا من هنا نستنتج انه لابد لزوجه إن تحافظ على زوجها وتحميه ليس من الزمان ولكن بان تحافظ على بيته وتصونه .
كثيرة هي القصص في الحب في سيرة أنبيائنا الصالحين ومن ارق هذا المشاعر ما نجده في سيدنا إبراهيم عليه السلام- أحب زوجته سارة حبا شديدا وعاش 80 سنه بغير إنجاب ولم يتزوج عليه صيانة لمشاعرها.
ومن أعجب قصص الحب هي حب النبي عليه الصلاة والسلام للسيدة خديجة –رضي الله عنها- فبعد وفاتها قالت له إحدى الصحابيات:ألا تتزوج يا رسول الله؟ فبكي البني من ذكرى السيدة خديجة وقال: ومن بعد خديجة...؟
إذا حتى الزيجات في حياة النبي بعد وفاتها كانت لأهداف تخدم الرسالة والدعوة وكانت بأمر من الله.
يا ترى ما سر هاذ الحب العجيب حب شديد,هل كان السبب في جمال الزوجة أو هل كان لماله ,لا والله ما كان هاذ السبب.
السبب هو كان الله نعم الحب في الله هو السبب في نجاح زواجهم فحسن اتصال الزوجين بالله هو الذي يزيد من الحب بينهما ويجعل حياتهم هنيئة.
لذا يجب إن نوجه عاطفة القلب نحو ربنا تبارك وتعالى فهو خالقنا و رازقنا.
وتوجه عاطفة الآخرين نحو الزواج والزوجة..فهي السعادة الحقيقية التي لا وهم فيها ولا منغص لها."
التلخيص قلمي الصغير "البلوشي"
المصدر "الجب بين الشباب" لدكتور عمرو خالد
اعزائي نحن نعرف ان ضاهرة الحب بين الشباب ضاهرة اصبحت عاديه ومنتشره ع الصعيد العالمي
المهم لن اطيل الحديث مره كنت في احدى المكتبات ولفت انتباهي كتاب لدكتور
الكتبا بعنوان"الحب بين الشباب"
الكتيب جميل قرئته وقمت بتلخيصه على طريقتي واتمنى تنال اعجابكم ,,
ونتظر ردودكم على الموضوع,
كثير من نسمع عن هذا العلاقات الذي تجمع الشباب في حياتهم اليومية.
الحب بين الشباب واقع لازم معايشه بل ولابد أن نشعر به.
لأنه واقع واليم في نفس الوقت , الحب بين الشباب الم وأمل .الم إذا كان أسير للشهوات والرغبات وأمل إذا في حب صادق في الله سبحانه وتعالى.
الحب وجود منذ إن وجدت البشرية منذ إن خلق
سيد البشر ادم عليه السلام ثم خلقت حواء من ضلعه وهو نائم وللعلماء تعليق هنا فيقولون أنها خلقت منه وهو نائم حتى لا يشعر بالأم فيتغير قلبه عليها.
وقد خلقت من ضلعه لأنها حواء سوف تتعامل مع قلبه والضلع محيط بالقلب لكي يحميه ويحفظه.
إذا من هنا نستنتج انه لابد لزوجه إن تحافظ على زوجها وتحميه ليس من الزمان ولكن بان تحافظ على بيته وتصونه .
كثيرة هي القصص في الحب في سيرة أنبيائنا الصالحين ومن ارق هذا المشاعر ما نجده في سيدنا إبراهيم عليه السلام- أحب زوجته سارة حبا شديدا وعاش 80 سنه بغير إنجاب ولم يتزوج عليه صيانة لمشاعرها.
ومن أعجب قصص الحب هي حب النبي عليه الصلاة والسلام للسيدة خديجة –رضي الله عنها- فبعد وفاتها قالت له إحدى الصحابيات:ألا تتزوج يا رسول الله؟ فبكي البني من ذكرى السيدة خديجة وقال: ومن بعد خديجة...؟
إذا حتى الزيجات في حياة النبي بعد وفاتها كانت لأهداف تخدم الرسالة والدعوة وكانت بأمر من الله.
يا ترى ما سر هاذ الحب العجيب حب شديد,هل كان السبب في جمال الزوجة أو هل كان لماله ,لا والله ما كان هاذ السبب.
السبب هو كان الله نعم الحب في الله هو السبب في نجاح زواجهم فحسن اتصال الزوجين بالله هو الذي يزيد من الحب بينهما ويجعل حياتهم هنيئة.
لذا يجب إن نوجه عاطفة القلب نحو ربنا تبارك وتعالى فهو خالقنا و رازقنا.
وتوجه عاطفة الآخرين نحو الزواج والزوجة..فهي السعادة الحقيقية التي لا وهم فيها ولا منغص لها."
التلخيص قلمي الصغير "البلوشي"
المصدر "الجب بين الشباب" لدكتور عمرو خالد