بدوي آلبريمي
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
طائر محمل بأجهزة إسرائيلية يهبط بقرية الضحايا بالسعودية
يقترب من الأصوات البشرية ويبتعد عندما يشعر بالخطر
هبط طائر جارح ضخم الشكل والجسم في قرية الضحايا بالركن الغربي لمنطقة حائل وذلك عصر يوم الوقوف
بعرفة 9 -12 -1431هـ بالقرب من إحدى المنازل الكبيرة التي يجتمع بها عدد من الضيوف لدى الشيخ
صياد بن عيد الخياري حيث يقول بأنهم تفاجأوا بهذا الطائر الجارح الغريب والكبير يقترب منهم رغم كونه وحشياً
وجارحاً حيث لم يهب البشر بل يقترب منهم شيئاً فشيئاً ومن المجلس الذي كانوا يجتمعون فيه وكأن هناك تدريباً عملياً على ذلك..[/COLOR]
كان هذا المشهد محل استغراب واهتمام مما أشغلنا عن ضيوفنا.. وقد رأينا أنه محزماً بمحزم مربوط به جهاز ذو (أيريل)
قصير « انتل « وكذلك محجلاً بأساور من نحاس وحديد.. فعزمنا على صيده والقبض عليه إلاّ انه كان يستخدم
طريقة في الدفاع عن نفسه عندما يشعر بالخطر؛ ويقترب منه البشر؛ يبدأ بلفظ مخلفات معدته من فمه وبكميات
كبيرة فينبعث منها رائحة كريهة جداً يصعب القرب منه؛ ثم يعاود أكلها مرة أخرى؛ ويستخدم هذه الطريقة حتى
يقلع محلقاً لأنه يحتاج لمسافة 30 متراً كمدرج إقلاع حتى يطير وذلك بسبب بعض الأوزان التي يحملها على ظهره
وتحت بطنه وبعض القطع المعدنية حول ساقيه؛ ورأينا ذلك عبر المنظار المقرب « الدربيل «.
هنا شعرنا أننا أمام تحدٍ كبير يفوق التوقع وأنه ذو أبعاد وأهداف ليست فطرية ولا إنمائية.. وعن طريقة الإمساك به
يقول (الصياد) صياد: دبّرت كميناً كريماً وهو أنني قمت بنحر خروف ورميته بالقرب من سور المنزل وتركته بدمائه
وذهبنا بعيداً وجعلتُ بعض إخوتي أمامه للمناورة بينما قمت أنا بمداهمته من الخلف القريب من طرف الجدار بعد أن
تلقيت إشارة منهم بأنه انهمك بنهش اللحم ؟ قدمتُ مسرعاً ورميتُ جسمي رمياً على جسمه وسقطتُ على ظهره[/COLOR]
لقوته بدأ يقاومني باهتزاز عنيف؛ حتى تلقيتُ المدد من إخواتي لا سيما أن الوقت ليلاً وقد بدأ الكر والفر منذ عصر
اليوم نفسه؛ وكان قبل الإمساك به يصدر أصواتاً مأنوسة تشبه صوت « الطفل الرضيع « تجاوبه أصوات أخرى
من ثلاث طيور أخريات اتخذت من قمة جبل قريب موقعاً عالياً ولم يدنو من بيتنا سوى طير واحد أسرناه؛ بعدها
مباشرة حلّقت الثلاثة جواً وكأن هناك إشارات وتحذيرات لا سلكية صدرت من الطير الأسير..
وعن محتويات الطير يضيف صياد: إنه جهاز على ظهره فيه أنتل طويل وإستكر على الجناح يحمل الرمز x63
وحجل معدني حول ساقه برمز H1 – Ho5 والساق الأخرى فيها سوار نحاسية مكتوب عليها « إسرائيل»
ISRAEL ومتبوعة بحروف ترمز لجامعة « تل أبيب « وجهاز ثالث مزروع داخل جسمه متصل بالجهاز الخارجي!
بقي أن نشير أن قرية الضحايا الحائلية تحوي آثاراً ونقوشاً منذ زمن بعيد فهل الطيور تلك قصدت القرية أم جعلتها
محطة عبور ضمن محطاتها التموينية وستواصل الطيران لمواقع وأهداف أخرى ؟
كما يشار أن صياد الخياري تواصل مع جهات الاختصاص وتم تسليم الطير لهم .
يقترب من الأصوات البشرية ويبتعد عندما يشعر بالخطر
هبط طائر جارح ضخم الشكل والجسم في قرية الضحايا بالركن الغربي لمنطقة حائل وذلك عصر يوم الوقوف
بعرفة 9 -12 -1431هـ بالقرب من إحدى المنازل الكبيرة التي يجتمع بها عدد من الضيوف لدى الشيخ
صياد بن عيد الخياري حيث يقول بأنهم تفاجأوا بهذا الطائر الجارح الغريب والكبير يقترب منهم رغم كونه وحشياً
وجارحاً حيث لم يهب البشر بل يقترب منهم شيئاً فشيئاً ومن المجلس الذي كانوا يجتمعون فيه وكأن هناك تدريباً عملياً على ذلك..[/COLOR
كان هذا المشهد محل استغراب واهتمام مما أشغلنا عن ضيوفنا.. وقد رأينا أنه محزماً بمحزم مربوط به جهاز ذو (أيريل)
قصير « انتل « وكذلك محجلاً بأساور من نحاس وحديد.. فعزمنا على صيده والقبض عليه إلاّ انه كان يستخدم
طريقة في الدفاع عن نفسه عندما يشعر بالخطر؛ ويقترب منه البشر؛ يبدأ بلفظ مخلفات معدته من فمه وبكميات
كبيرة فينبعث منها رائحة كريهة جداً يصعب القرب منه؛ ثم يعاود أكلها مرة أخرى؛ ويستخدم هذه الطريقة حتى
يقلع محلقاً لأنه يحتاج لمسافة 30 متراً كمدرج إقلاع حتى يطير وذلك بسبب بعض الأوزان التي يحملها على ظهره
وتحت بطنه وبعض القطع المعدنية حول ساقيه؛ ورأينا ذلك عبر المنظار المقرب « الدربيل «.
هنا شعرنا أننا أمام تحدٍ كبير يفوق التوقع وأنه ذو أبعاد وأهداف ليست فطرية ولا إنمائية.. وعن طريقة الإمساك به
يقول (الصياد) صياد: دبّرت كميناً كريماً وهو أنني قمت بنحر خروف ورميته بالقرب من سور المنزل وتركته بدمائه
وذهبنا بعيداً وجعلتُ بعض إخوتي أمامه للمناورة بينما قمت أنا بمداهمته من الخلف القريب من طرف الجدار بعد أن
تلقيت إشارة منهم بأنه انهمك بنهش اللحم ؟ قدمتُ مسرعاً ورميتُ جسمي رمياً على جسمه وسقطتُ على ظهره[/COLOR
لقوته بدأ يقاومني باهتزاز عنيف؛ حتى تلقيتُ المدد من إخواتي لا سيما أن الوقت ليلاً وقد بدأ الكر والفر منذ عصر
اليوم نفسه؛ وكان قبل الإمساك به يصدر أصواتاً مأنوسة تشبه صوت « الطفل الرضيع « تجاوبه أصوات أخرى
من ثلاث طيور أخريات اتخذت من قمة جبل قريب موقعاً عالياً ولم يدنو من بيتنا سوى طير واحد أسرناه؛ بعدها
مباشرة حلّقت الثلاثة جواً وكأن هناك إشارات وتحذيرات لا سلكية صدرت من الطير الأسير..
وعن محتويات الطير يضيف صياد: إنه جهاز على ظهره فيه أنتل طويل وإستكر على الجناح يحمل الرمز x63
وحجل معدني حول ساقه برمز H1 – Ho5 والساق الأخرى فيها سوار نحاسية مكتوب عليها « إسرائيل»
ISRAEL ومتبوعة بحروف ترمز لجامعة « تل أبيب « وجهاز ثالث مزروع داخل جسمه متصل بالجهاز الخارجي!
بقي أن نشير أن قرية الضحايا الحائلية تحوي آثاراً ونقوشاً منذ زمن بعيد فهل الطيور تلك قصدت القرية أم جعلتها
محطة عبور ضمن محطاتها التموينية وستواصل الطيران لمواقع وأهداف أخرى ؟
كما يشار أن صياد الخياري تواصل مع جهات الاختصاص وتم تسليم الطير لهم .