GAME _OVER
¬°•| مُشْرفِ سابق |•°¬
عقدت الجمعية العامة للمحاكم الإبتدائية ومحكمة الاستئناف بمحافظة البريمي اجتماعها برئاسة فضيلة القاضي الشيخ سلطان بن حمد بن سالم السيابي رئيس محكمة الاستئناف بالبريمي رئيس الجمعية العمومية لمحاكم محافظة البريمي وذلك بقاعة الاجتماعات بمحكمة الاستئناف بالبريمي. بحضور أصحاب الفضيلة قضاة المحكمتين وأعضاء بالادعاء العام بمحافظة بالبريمي.
في بداية الاجتماع أثنى القاضي الشيخ سلطان بن حمد بن سالم السيابي على الجهود المبذولة من المسؤولين بوزارة العدل في توسعة رقعة المحاكم وتقريب العدالة لجميع المتقاضين والمقيمين بكل يسر وسهولة وقال: إن إنشاء محكمة الاستئناف بالبريمي ثمرة من ثمار الجهود المستنير بهدي مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس المعظم -حفظه الله- رئيس المجلس الأعلى للقضاء مما جعل السلطنة تتبوأ كسب السبق على اقرانها من الدول من الدول العربية التي سبقتها في التنظيم القضائي وحجزت لنفسها مركزا متقدما على المستوى العالمي بحيث تعد واحدة من أفضل عشرين منظومة قضائية سائلين الله بأن يأخذ بأيدينا للمحافظة على هذا الإنجاز وإضافة إنجازات أخرى ليظل الرقي والتقدم السمة المتميزة التي تتمتع بها السلطنة كما أراد لها باني النهضة المباركة جلالة السلطان المعظم -حفظه الله ورعاه-.
وتطرق فضيلته إلى مناقشة بعض الأمور المتعلقة بسير العمل القضائي والإداري وإزالة المعوقات في مختلف المجالات كتسجيل الدعاوى وتوزيعها على دوائرها المختصة وتوزيع الأعمال في دوائر المحكمة ثلاثية وفردية والنظر في القضايا وتأجيلها وتسبيب الأحكام والإعلانات وأعمال قسم التنفيذ والأعمال التي تخص معاوني القضاة من الموظفين والخبراء والمحامين.
بعد ذلك تم تحديد عدد الدوائر بالمحاكم وتشكيلها وتوزيع القضايا على الدوائر القضائية المختلفة وتحديد عدد الجلسات وأيام انعقادها وكذلك ندب أصحاب الفضيلة القضاة وذلك استناداً للمادتين (12 و14) من قانون السلطة القضائية، بالإضافة إلى مناقشة عدد من الأمور المتعلقة بالعمل القضائي والإداري التي تعزز من تطور العمل بالمحاكم
في بداية الاجتماع أثنى القاضي الشيخ سلطان بن حمد بن سالم السيابي على الجهود المبذولة من المسؤولين بوزارة العدل في توسعة رقعة المحاكم وتقريب العدالة لجميع المتقاضين والمقيمين بكل يسر وسهولة وقال: إن إنشاء محكمة الاستئناف بالبريمي ثمرة من ثمار الجهود المستنير بهدي مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس المعظم -حفظه الله- رئيس المجلس الأعلى للقضاء مما جعل السلطنة تتبوأ كسب السبق على اقرانها من الدول من الدول العربية التي سبقتها في التنظيم القضائي وحجزت لنفسها مركزا متقدما على المستوى العالمي بحيث تعد واحدة من أفضل عشرين منظومة قضائية سائلين الله بأن يأخذ بأيدينا للمحافظة على هذا الإنجاز وإضافة إنجازات أخرى ليظل الرقي والتقدم السمة المتميزة التي تتمتع بها السلطنة كما أراد لها باني النهضة المباركة جلالة السلطان المعظم -حفظه الله ورعاه-.
وتطرق فضيلته إلى مناقشة بعض الأمور المتعلقة بسير العمل القضائي والإداري وإزالة المعوقات في مختلف المجالات كتسجيل الدعاوى وتوزيعها على دوائرها المختصة وتوزيع الأعمال في دوائر المحكمة ثلاثية وفردية والنظر في القضايا وتأجيلها وتسبيب الأحكام والإعلانات وأعمال قسم التنفيذ والأعمال التي تخص معاوني القضاة من الموظفين والخبراء والمحامين.
بعد ذلك تم تحديد عدد الدوائر بالمحاكم وتشكيلها وتوزيع القضايا على الدوائر القضائية المختلفة وتحديد عدد الجلسات وأيام انعقادها وكذلك ندب أصحاب الفضيلة القضاة وذلك استناداً للمادتين (12 و14) من قانون السلطة القضائية، بالإضافة إلى مناقشة عدد من الأمور المتعلقة بالعمل القضائي والإداري التي تعزز من تطور العمل بالمحاكم