•¦[محمد السعدي]¦•
:: فريق التغطيات التطويري ::
بسم الله الرحمن الرحيم ..
هذا الموضوع واقعي ، منتشر فالبريمي اكثر من جاراتها الولايات ، فنناشد بايجاد الحل له بأسرع وقت ممكن .. الردود السطحيه ستحذف .. لذجد الحلول سوياً ..
إنا حكومة ومحد يقدر يسويلي شي ..
كل العاده أحترمناهم فصعدوا على رؤوسنا .. الوافدين العرب والأسيويين الغير محترمين .. كلمات جديده في قاموسهم يهددون بها المواطن العماني ..
الحكومه وهي من تملك السلطه في اي بلاد هاذا ماتعلمناه .. لاكن تغير المفهوم الان فالحكومه ذالك الأسيوي الراحل من بلاده آتى الى عُمان بدون شرعيه .. اخذ يسرح ويمرح فيها ، وجده ذاك المواطن ذو المصب الحساس فالبلاد أخذه برحابة صدر وضمه اليه .. فأصبح الوافد هنا هو الحكومه يتعالى على المواطن الفقير..
لا أردي من أين يأتون هل للأرض أبواب تخرجهم منها يتجمهرون هنا فالبريمي ولا رادع قوي يخيفهم .. أذكر جيداً تلك اللحظات حين صرخ وافد غير شرعي بأن هنالك تفتيش قادم ، لكي يهرب رفاقه .. ماذا فعل ذالك البطل غير الصراخ بنطق كلمات متكسره يوصف ذالك الصاحب اللذي في الشرطه داعياً لرفاقه بانه هو الحكومه ..
ماهي الأ لحظات اتت الدوريه وقفت من اللذي نزل .. ضابط ، الفرج قريب سينقص عدد الوافدين الغير شرعيين ثلاثين ، ماذا اسمع ترحيب وتسهيل من ذالك البطل لضابط .. لحظات وانتهى كل شي ذهب الضابط مع من كانو في الدوريه مدعياً بأنه كفيل ذاك البطل .. وقتها عمت الفرحه ارجاء المكان هتف كل الأسيويين لذالك البطل .. لموه فالأحضان شكروه والدعوه للعشاء .. ماذا انظر من بعيد دوريه قادمه من هم ياترى .. صرخ البطل مره ثانيه لاتخافو يارفات .. وقفت ..
نزل الجميع ماذا حدث .. تحاذفت الاحذيه .. أهربو اهربو ولا كن لم يكن هناك مكان للفرار .. بالفعل نقص عددهم الثلاثين .. البطل ذاك أصبح دجاجه .. والبكاء عم ارجاء المكان .. هناك حافله قادمه .. أخذوهم وانتصروا على هاؤلاء الأشرار ..
لماذا نرفع من شأنهم وهم لا شأن لهم ..
وذاك اليوم تمهر الجميع فيذاك المكان تعال الصرخات بكلمات بذيئه .. من هذا ياترى ما هذا العراك .. مواطن عماني يتعارك مع وافد .. والسبب .. أدعى ذالك الوافد العربي بأنه هو الحكومه .. فلم تتمالك يد ذاك المواطن الصبر فرفعت ..
كثير مانسمع من الوافدين بانهم يملكون السلطه في اماكن كثيره .. فالملام هنا ذالك المواطن الجشع اللي احتضنهم وجعلهم يفسدون هنا ..
يعرفون ذاك المدير وذالك الضابط .. ولا يهابون بل يهددون المواطنين على ذالك الأساس ، فألا متى سندمر بلادنا بهاذه التفاهات لماذا لانقف وقفة الرجل الواحد في وجه هاؤلاء ..
بعضهم رفع يده والأخر أغتصب وهناك يسرقوق وذاك يشجعهم لمعرفته بذالك المسؤول ..
فألى متى سنضل هاكذا لا أدري لماذا لا يقفون المسؤولين في الجيش هنا .. فهناك رايناهم يقتحمون المنازل والمصانع ويخرجونهم فالألاف ، وهنا مافعلناه هو ارسال حافله صغيره لاتسع الأ لشخصين .. أماكنهم معروفه ولا ادري لماذا لا يقللونهم ..
هل هي نقصن فالأليات أم الأفراد .. فأبناء المحافظه موجودون في أي وقت .. وتنفيت يريد سرعه لا بطأ لكي لا يختبئون ..
أصبحو يعرفون مواعيد تفتيش البلديه أصبحو يغلقون المحلات ويختفون .. فلماذا هاذا التسريب للمعلومات أن كان ذالك المسؤول عند كلمته ..
فلنحاربهم لانهم اصبحو يتعالون علينا .. خوفاً من ان يصبحوا اسياد المكان ونحن العبيد ..
مًحٍّمًدًٍ آلسٌِِّعًٍ ـدًٍيَ
هذا الموضوع واقعي ، منتشر فالبريمي اكثر من جاراتها الولايات ، فنناشد بايجاد الحل له بأسرع وقت ممكن .. الردود السطحيه ستحذف .. لذجد الحلول سوياً ..
إنا حكومة ومحد يقدر يسويلي شي ..
كل العاده أحترمناهم فصعدوا على رؤوسنا .. الوافدين العرب والأسيويين الغير محترمين .. كلمات جديده في قاموسهم يهددون بها المواطن العماني ..
الحكومه وهي من تملك السلطه في اي بلاد هاذا ماتعلمناه .. لاكن تغير المفهوم الان فالحكومه ذالك الأسيوي الراحل من بلاده آتى الى عُمان بدون شرعيه .. اخذ يسرح ويمرح فيها ، وجده ذاك المواطن ذو المصب الحساس فالبلاد أخذه برحابة صدر وضمه اليه .. فأصبح الوافد هنا هو الحكومه يتعالى على المواطن الفقير..
لا أردي من أين يأتون هل للأرض أبواب تخرجهم منها يتجمهرون هنا فالبريمي ولا رادع قوي يخيفهم .. أذكر جيداً تلك اللحظات حين صرخ وافد غير شرعي بأن هنالك تفتيش قادم ، لكي يهرب رفاقه .. ماذا فعل ذالك البطل غير الصراخ بنطق كلمات متكسره يوصف ذالك الصاحب اللذي في الشرطه داعياً لرفاقه بانه هو الحكومه ..
ماهي الأ لحظات اتت الدوريه وقفت من اللذي نزل .. ضابط ، الفرج قريب سينقص عدد الوافدين الغير شرعيين ثلاثين ، ماذا اسمع ترحيب وتسهيل من ذالك البطل لضابط .. لحظات وانتهى كل شي ذهب الضابط مع من كانو في الدوريه مدعياً بأنه كفيل ذاك البطل .. وقتها عمت الفرحه ارجاء المكان هتف كل الأسيويين لذالك البطل .. لموه فالأحضان شكروه والدعوه للعشاء .. ماذا انظر من بعيد دوريه قادمه من هم ياترى .. صرخ البطل مره ثانيه لاتخافو يارفات .. وقفت ..
نزل الجميع ماذا حدث .. تحاذفت الاحذيه .. أهربو اهربو ولا كن لم يكن هناك مكان للفرار .. بالفعل نقص عددهم الثلاثين .. البطل ذاك أصبح دجاجه .. والبكاء عم ارجاء المكان .. هناك حافله قادمه .. أخذوهم وانتصروا على هاؤلاء الأشرار ..
لماذا نرفع من شأنهم وهم لا شأن لهم ..
وذاك اليوم تمهر الجميع فيذاك المكان تعال الصرخات بكلمات بذيئه .. من هذا ياترى ما هذا العراك .. مواطن عماني يتعارك مع وافد .. والسبب .. أدعى ذالك الوافد العربي بأنه هو الحكومه .. فلم تتمالك يد ذاك المواطن الصبر فرفعت ..
كثير مانسمع من الوافدين بانهم يملكون السلطه في اماكن كثيره .. فالملام هنا ذالك المواطن الجشع اللي احتضنهم وجعلهم يفسدون هنا ..
يعرفون ذاك المدير وذالك الضابط .. ولا يهابون بل يهددون المواطنين على ذالك الأساس ، فألا متى سندمر بلادنا بهاذه التفاهات لماذا لانقف وقفة الرجل الواحد في وجه هاؤلاء ..
بعضهم رفع يده والأخر أغتصب وهناك يسرقوق وذاك يشجعهم لمعرفته بذالك المسؤول ..
فألى متى سنضل هاكذا لا أدري لماذا لا يقفون المسؤولين في الجيش هنا .. فهناك رايناهم يقتحمون المنازل والمصانع ويخرجونهم فالألاف ، وهنا مافعلناه هو ارسال حافله صغيره لاتسع الأ لشخصين .. أماكنهم معروفه ولا ادري لماذا لا يقللونهم ..
هل هي نقصن فالأليات أم الأفراد .. فأبناء المحافظه موجودون في أي وقت .. وتنفيت يريد سرعه لا بطأ لكي لا يختبئون ..
أصبحو يعرفون مواعيد تفتيش البلديه أصبحو يغلقون المحلات ويختفون .. فلماذا هاذا التسريب للمعلومات أن كان ذالك المسؤول عند كلمته ..
فلنحاربهم لانهم اصبحو يتعالون علينا .. خوفاً من ان يصبحوا اسياد المكان ونحن العبيد ..
مًحٍّمًدًٍ آلسٌِِّعًٍ ـدًٍيَ
[ تم ختم الموضوع من قبل مشرفة القسم ]
التعديل الأخير بواسطة المشرف: