جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
اعتبارا من يناير القادم
عبدالله البكري: 2000 طالب زيادة في أعداد المقبولين بالكلية التقنية العليا والكليات التقنية
قال معالي الشيخ عبدالله بن ناصر البكري وزير القوى العاملة إن زيادة أعداد القبول في الكلية التقنية العليا والكليات التقنية بمقدار 2000 طالب وطالبة اعتبارا من يناير 2011 يأتي ترجمة لتوجيهات الفكر السامي لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ، ودعوة جلالته المستمرة بتوفير فرص التعليم العالي لجميع المواطنين بحيث سيصبح العدد السنوي للمقبولين (8630) طالباً وطالبة.
واشار معاليه إلى أن هذه الزيادة تنسجم مع التوجّه الذي توليه الحكومة لإعطاء اهتمام أكبر لتنمية الموارد البشرية، وذلك من خلال تحسين وتطوير جودة برامج التعليم التقني والتي نسعى دوما الى توفير تخصصات ومناهج تعليمية تتواكب وحاجة سوق العمل، موضحا بان الرؤية المستقبلية للاقتصاد العماني (عمان 2020) أولت اهتماما خاصا بتنمية الموارد البشرية باعتبارها إحدى الركائز الأساسية لتنمية الكفاءات العلمية والتقنية والمهارات المهنية، كما أن تسارع التغيرات الاقتصادية والاجتماعية والتقنية وما يصاحبها من تطورات في الإنتاج وسوق العمل تتطلب عملا متواصلا من جانب المؤسسات التعليمية عموما، ومؤسسات التعليم التقني والتدريب المهني على وجه الخصوص.
عبدالله البكري: 2000 طالب زيادة في أعداد المقبولين بالكلية التقنية العليا والكليات التقنية
قال معالي الشيخ عبدالله بن ناصر البكري وزير القوى العاملة إن زيادة أعداد القبول في الكلية التقنية العليا والكليات التقنية بمقدار 2000 طالب وطالبة اعتبارا من يناير 2011 يأتي ترجمة لتوجيهات الفكر السامي لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ، ودعوة جلالته المستمرة بتوفير فرص التعليم العالي لجميع المواطنين بحيث سيصبح العدد السنوي للمقبولين (8630) طالباً وطالبة.
واشار معاليه إلى أن هذه الزيادة تنسجم مع التوجّه الذي توليه الحكومة لإعطاء اهتمام أكبر لتنمية الموارد البشرية، وذلك من خلال تحسين وتطوير جودة برامج التعليم التقني والتي نسعى دوما الى توفير تخصصات ومناهج تعليمية تتواكب وحاجة سوق العمل، موضحا بان الرؤية المستقبلية للاقتصاد العماني (عمان 2020) أولت اهتماما خاصا بتنمية الموارد البشرية باعتبارها إحدى الركائز الأساسية لتنمية الكفاءات العلمية والتقنية والمهارات المهنية، كما أن تسارع التغيرات الاقتصادية والاجتماعية والتقنية وما يصاحبها من تطورات في الإنتاج وسوق العمل تتطلب عملا متواصلا من جانب المؤسسات التعليمية عموما، ومؤسسات التعليم التقني والتدريب المهني على وجه الخصوص.