جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
موظفات التربية والتعليم يجددن الولاء والعرفان في حملة "رسالتي"
احتضنت وزارة التربية والتعليم صباح أمس أطول رسالة في العالم،التي تحمل عنوان:"رسالتي"،وتهدف إلى تقديم رسالة شكر وعرفان إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ وذلك لما نالت المرأة العمانية والمقيمة على أرض السلطنة خلال الحقب الأربع الماضية من تقدير وتكريم وتعزيز لجهودها،وتفعيل دور المرأة في المجتمع ومشاركتها في الفعاليات الوطنية، وترسيخا لمبدأ مشاركتها في التنمية منذ بدء مسيرة النهضة المباركة،إلى جانب تصنيف الرسالة كأطول رسالة في العالم ودخولها موسوعة جينس للأرقام القياسية.
وفد توافدت موظفات وزارة التربية والتعليم جماعات على الكتابة في الرسالة يجددن ولاء الشكر والعرفان ولائها،وتقديم أسمى آيات الشكر والعرفان للأب القائد باني نهضة بلادنا الحبيبة.
ومن خلال فعاليات الكتابة والتوقيع كان لنا لقاء مع سعادة الدكتورة منى بنت سالم الجردانية وكيلة وزارة التربية والتعليم للتعليم والمناهج لتحدثنا عن حملة "رسالتي" وما تمثله لها،فقالت:لقد تشرفت بحصولي على وسام عمان المدني من الدرجة الثالثة من لدن جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ــ حفظه الله ورعاه ــ ولا توجد لدي عبارات تصف هذا الامتنان والشعور بالفخر،ولله الحمد بفضل وجود جلالته في حياتنا فقد منحنا أوسمة كثيرة،ويكفينا فخرا ووسام عز وشرف كوننا عمانيين فنطوف العالم بكل اعتزاز،وقد اعترتني الفرحة عندما علمت أن هذه الرسالة جاءت فكرتها من قبل امرأة،وهي مبادرة نسائية،ولم تحملها مؤسسة حكومية أوتخصصية ،لذا نحن نسعى أن نكون عند حسن ظن جلالته،فنبذل قصارى جهدنافي سبيل خدمة بلادنا وقائد باني نهضتها.
وقد ذكرت الدكتورة زوينة بنت صالح المسكرية المديرة العامة للتقويم التربوي بالوزارة:إن اللسان يعجز عن وصف عبارات الشكر،إلا أنني أحاول أن أنسج من خيوط الشمس اللامعة كلمات شكر وتقدير،ومن ماء الذهب أصوغ كلمات عرفان وجميل لمولاي جلالة السلطان المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ على ماقدمه للمرأة العمانية من مكانة رفيعة،وجعلها شريكا أساسيا في مسيرة التنمية جنبا إلى جنب مع أخيها الرجل ،لذا يسرني أن أتقدم إليه بأسمى تبريكات التهنئة الصادقة، وعاطر عبارات الأماني وأنبل عناوين الولاء الواثقة بمناسبة العيد الوطني الأربعين،مقرونة بمشاعر الحب الإخلاص،أما الدكتورة سناء بنت سبيل البلوشية المديرة العامة للمركز الوطني للتوجيه المهني،فقالت عن هذه الرسالة:هذه الرسالة تمثل رسالة عرفان لصاحب الجلالة ـ حفظه الله ورعاه ـ وأن هذه الرسالة تشعرني بالفخر كوني امرأة،فقد أصبحت لنا مكانة رفيعة في ظل جلالته، واستطعت أن أعبر ولو بالشئ الزهيد عن خالص حبي وتقديري لجلالته،كما كانت لنا وقفة مع شنونة بنت سالم بن محمد الحبسية الخبيرة التربوية بمكتب وكيلة التربية والتعليم للتعليم والمناهج،وممثلة الوزارة لدى اليونيسيف بمسقط، حيث قالت:هذه الرسالة تمثل لنا أجمل وأروع تقدير وولاء وحب المرأة العمانية إلى المقام السامي حضرة صاحب الجلالة المعظم،وأن كل ما دوناه في هذه الرسالة،فإنه لن يعبر،ولو بقطرة عن بحر ماقدمه صاحب الجلالة للعمانيين والمقيمين في هذا البلد المعطاء،وبلد الأمن والسلام،وهذه الرسالة تمثل لنا الفخر،فقد استطعنا التعبير عما يجول في خاطرنا من ولاء ومحبة وعرفان لمولانا في هذا اليوم العظيم،ونتمنى له كل الخير والسلام.
الجدير بالذكر أن قافلة حملة "رسالتي" ستواصل مسيرتها لتحط رحالها في واحة المعرفة من الصباح حتى المساء .
احتضنت وزارة التربية والتعليم صباح أمس أطول رسالة في العالم،التي تحمل عنوان:"رسالتي"،وتهدف إلى تقديم رسالة شكر وعرفان إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ وذلك لما نالت المرأة العمانية والمقيمة على أرض السلطنة خلال الحقب الأربع الماضية من تقدير وتكريم وتعزيز لجهودها،وتفعيل دور المرأة في المجتمع ومشاركتها في الفعاليات الوطنية، وترسيخا لمبدأ مشاركتها في التنمية منذ بدء مسيرة النهضة المباركة،إلى جانب تصنيف الرسالة كأطول رسالة في العالم ودخولها موسوعة جينس للأرقام القياسية.
وفد توافدت موظفات وزارة التربية والتعليم جماعات على الكتابة في الرسالة يجددن ولاء الشكر والعرفان ولائها،وتقديم أسمى آيات الشكر والعرفان للأب القائد باني نهضة بلادنا الحبيبة.
ومن خلال فعاليات الكتابة والتوقيع كان لنا لقاء مع سعادة الدكتورة منى بنت سالم الجردانية وكيلة وزارة التربية والتعليم للتعليم والمناهج لتحدثنا عن حملة "رسالتي" وما تمثله لها،فقالت:لقد تشرفت بحصولي على وسام عمان المدني من الدرجة الثالثة من لدن جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ــ حفظه الله ورعاه ــ ولا توجد لدي عبارات تصف هذا الامتنان والشعور بالفخر،ولله الحمد بفضل وجود جلالته في حياتنا فقد منحنا أوسمة كثيرة،ويكفينا فخرا ووسام عز وشرف كوننا عمانيين فنطوف العالم بكل اعتزاز،وقد اعترتني الفرحة عندما علمت أن هذه الرسالة جاءت فكرتها من قبل امرأة،وهي مبادرة نسائية،ولم تحملها مؤسسة حكومية أوتخصصية ،لذا نحن نسعى أن نكون عند حسن ظن جلالته،فنبذل قصارى جهدنافي سبيل خدمة بلادنا وقائد باني نهضتها.
وقد ذكرت الدكتورة زوينة بنت صالح المسكرية المديرة العامة للتقويم التربوي بالوزارة:إن اللسان يعجز عن وصف عبارات الشكر،إلا أنني أحاول أن أنسج من خيوط الشمس اللامعة كلمات شكر وتقدير،ومن ماء الذهب أصوغ كلمات عرفان وجميل لمولاي جلالة السلطان المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ على ماقدمه للمرأة العمانية من مكانة رفيعة،وجعلها شريكا أساسيا في مسيرة التنمية جنبا إلى جنب مع أخيها الرجل ،لذا يسرني أن أتقدم إليه بأسمى تبريكات التهنئة الصادقة، وعاطر عبارات الأماني وأنبل عناوين الولاء الواثقة بمناسبة العيد الوطني الأربعين،مقرونة بمشاعر الحب الإخلاص،أما الدكتورة سناء بنت سبيل البلوشية المديرة العامة للمركز الوطني للتوجيه المهني،فقالت عن هذه الرسالة:هذه الرسالة تمثل رسالة عرفان لصاحب الجلالة ـ حفظه الله ورعاه ـ وأن هذه الرسالة تشعرني بالفخر كوني امرأة،فقد أصبحت لنا مكانة رفيعة في ظل جلالته، واستطعت أن أعبر ولو بالشئ الزهيد عن خالص حبي وتقديري لجلالته،كما كانت لنا وقفة مع شنونة بنت سالم بن محمد الحبسية الخبيرة التربوية بمكتب وكيلة التربية والتعليم للتعليم والمناهج،وممثلة الوزارة لدى اليونيسيف بمسقط، حيث قالت:هذه الرسالة تمثل لنا أجمل وأروع تقدير وولاء وحب المرأة العمانية إلى المقام السامي حضرة صاحب الجلالة المعظم،وأن كل ما دوناه في هذه الرسالة،فإنه لن يعبر،ولو بقطرة عن بحر ماقدمه صاحب الجلالة للعمانيين والمقيمين في هذا البلد المعطاء،وبلد الأمن والسلام،وهذه الرسالة تمثل لنا الفخر،فقد استطعنا التعبير عما يجول في خاطرنا من ولاء ومحبة وعرفان لمولانا في هذا اليوم العظيم،ونتمنى له كل الخير والسلام.
الجدير بالذكر أن قافلة حملة "رسالتي" ستواصل مسيرتها لتحط رحالها في واحة المعرفة من الصباح حتى المساء .